أصدر المركز الوطني للأرصاد تحذيرًا مهمًا بشأن تفسير التغيرات المناخية التي شهدتها بعض مناطق المملكة.
وأشار المركز إلى أنه رصد خلال الفترة الماضية تسابق بعض الباحثين والأكاديميين إلى تقديم سيناريوهات غير دقيقة لا تستند إلى الدراسات العلمية الموثوقة أو السجل المناخي التاريخي للمناطق.

تنويه بشأن تفسير التغيرات المناخية في بعض مناطق المملكة.

#نحيطكم_بأجوائكم pic.twitter.com/WJqZqo7Zb9— المركز الوطني للأرصاد (NCM) (@NCMKSA) August 20, 2024التغيرات المناخية في مناطق المملكةوبين أن هذا يتعارض مع ما يلتزم به المركز من إطار علمي مبني على المرجعية التاريخية والدراسات المستفيضة، من المراكز المحلية والإقليمية التابعة له.
أخبار متعلقة مجلس الوزراء يعبر عن تمنياته بالتوفيق للطلاب والطالبات في العام الدراسي الجديدالقيادة تهنئ رئيس المجر بذكرى اليوم الوطني لبلادهوأضاف: وقد جرى توضيح ذلك من منطلق الحرص على تحقيق المصلحة العامة, واستشعارًا لدور المركز تجاه المجتمع، وتنفيذًا لمقتضيات نظام الأرصاد في مادته الـ (3) المتعلقة بضوابط نشر معلومات الأرصاد الجوية.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس المركز الوطني للأرصاد أرصاد السعودية الأرصاد في السعودية مناخ السعودية طقس السعودية

إقرأ أيضاً:

"سويلم": مصر تواجه التغيرات المناخية من خلال مشروعات الحماية من أخطار السيول وحماية الشواطئ

شارك الدكتور هاني سويلم وزير الموارد المائية والري في جلسة "السلام وتغير المناخ والأمن المائي في المنطقة العربية"، والمنعقدة ضمن فعاليات "المنتدى العربي السادس للمياه" في أبو ظبى بدولة الإمارات العربية المتحدة.

 

وأشار الدكتور سويلم، خلال كلمته بالجولة، إلى ما تواجهه مصر والمنطقة العربية من تأثيرات سلبية واضحة لتغير المناخ مثلما حدث في مدينة درنة  بليبيا في عام ٢٠٢٣ والتي أدت لوفاة وفقدان وتشريد عشرات الآلاف، والتأثير سلبًا على حياه ١.٥٠ مليون مواطن في ليبيا يمثلون ٢٢% من السكان، وتدمير ١٨٥٠٠ وحدة سكنية وخسائر مالية تقدر بنحو ١.٨٠ مليار دولار.

 

وقال "سويلم" إن مصر تواجه التغيرات المناخية من خلال مشروعات الحماية من أخطار السيول وحصاد مياه الأمطار بإجمالي ١٦٣١ منشأ تم تنفيذها خلال السنوات العشرة الماضية، وتنفيذ مشروعات لحماية الشواطئ المصرية سواء بإستخدام الطرق التقليدية أو بالاعتماد على الطرق الطبيعية الصديقة للبيئة.

 

واستعرض الوزير موقف المياه في مصر وما تواجهه من تحديات ناتجة عن الزيادة السكانية ومحدودية الموارد المائية وتغير المناخ، وهو ما إنعكس على تراجع نصيب الفرد من المياه ليقترب من ٥٠٠ متر مكعب سنويًا والذى يمثل نصف قيمة خط الفقر المائي، وأمام هذه التحديات قامت مصر بتنفيذ العديد من المشروعات وانتهاج السياسات التي تزيد من مرونة المنظومة المائية في التعامل مع تغير المناخ، مثل تنفيذ مشروعات كبرى لمعالجة وإعادة استخدام المياه، وتأهيل المنشآت المائية ودراسة التحكم الآلي في تشغيلها، ودراسة تأهيل الترع بمواد صديقة للبيئة، والتوسع في مشروعات الري الحديث مع استخدام الطاقة الشمسية لترشيد استخدام المياه وزيادة الإنتاجية المحصولية.

 

مقالات مشابهة

  • كيف تؤثر التغيرات المناخية على الصحة العامة؟.. انتشار أمراض قاتلة
  • وزير الري: ما حدث بمدينة درنة الليبية درسًا قاسيًا لتأثير التغيرات المناخية
  • "سويلم": مصر تواجه التغيرات المناخية من خلال مشروعات الحماية من أخطار السيول وحماية الشواطئ
  • الأرصاد الجوية: تكاثر للسحب الرعدية مع سقوط أمطار متفرقة على عدة مناطق
  • "الأرصاد" يوضح جهود المملكة لتعزيز القدرة على مواجهة التغيرات المناخية
  • مركز الأرصاد الجوية يحذر من سيول في الجنوب الغربي مساء اليوم
  • المركز الوطني للأرصاد : رياح شديدة على الحناكية والعلا وخيبر
  • الأرصاد: السجلات المناخية تعطي مؤشرًا تصاعديًا للظواهر الجوية
  • المركز الوطني للأرصاد بجازان يحتفي بيوم الأرصاد العربي
  • الأرصاد يحذر من أمطار رعدية على مناطق الجنوب الغربي