كليات متاحة في تنسيق المرحلة الثانية «علمي علوم» بجامعة سوهاج
تاريخ النشر: 20th, August 2024 GMT
يسأل الآلاف من طلاب الثانوية العامة الذين يبدأون في التقديم للمرحلة الثانية من تنسيق الكليات 2024، على الكليات المتاحة في هذه المرحلة بجامعة سوهاج، وذلك بعد إعلان الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي نتيجة المرحلة الأولى.
وتنشر «الوطن»، في السطور التالية الكليات المتاحة في المرحلة الثانية علمي علوم 2024 بجامعة سوهاج، في ضوء ما تقدمه من خدمات متتالية ومتواصلة على مدار الساعة وبشكل دائم.
وجاءت الكليات المتاحة في المرحلة الثانية علمي علوم 2024 بجامعة سوهاج على النحو التالي:
آثار سوهاج
آداب انتساب موجه سوهاج
آداب سوهاج
السن سوهاج
تجارة انتساب موجه سوهاج
تجارة سوهاج
تربية (تعليم ابتدائي) سوهاج
تربية (طفولة) سوهاج
تربية رياضية بنات سوهاج
تربية سوهاج
تربية نوعية سوهاج
تمريض سوهاج
حقوق انتساب موجه سوهاج
حقوق سوهاج
زراعة سوهاج
علوم سوهاج
فني تمريض سوهاج
موقع التنسيق الإلكتروني وخطوات تسجيل الرغباتوفيما يتعلق بخطوات تسجيل رغبات المرحلة الثانية، تتم من خلال الدخول على موقع التنسيق الإلكتروني من هنا واتباع الخطوات التالية:
- تسجيل الدخول إلى موقع التنسيق الإلكتروني
ـ تسجيل الرغبات طبقا للمرحلة المحددة للطالب «المرحلة الثانية»
- إدخال الرقم السري الخاص بالطالب.
- إدخال رغبات الطالب حسب الموقع الجغرافي.
- التأكد من صحة معلومات أثناء تسجيل الرغبات والضغط على كلمة «التالي».
- الضغط على كلمة «حفظ» للتأكد من تسجيل الرغبات
نصائح للطلاب أثناء تسجيل رغبات المرحلة الثانية
وأصدر مكتب التنسيق بعض النصائح لطلاب المرحلة الثانية أثناء تسجيل الرغبات جاءت على النحو التالي:
ـ أثناء تسجيل رغبات المرحلة الثانية يخطر موقع التنسيق الطالب بتعديل الرغبات حال اختيار كلية تتعارض مع التوزيع الجغرافي.
- إتاحة قائمة أسماء الكليات والمعاهد التي تقبل من الشعب المختلفة على أن يختار منها الطالب.
عرض الحد الأدنى للقبول بالكليات المرحلة الثانية للأعوام السابقة على موقع التنسيق أثناء تسجيل الطلاب الرغبات، حتى يمكن للطلاب اختيار الكليات المناسبة للمجموع مقارنة بالأعوام السابقة.
- لن يتم تسجيل رغبات الطالب إلا بعد اكتمال الرغبات البالغ عددها 76 رغبة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تنسيق طلاب جامعة سوهاج جامعة سوهاج تنسيق كليات سوهاج تنسيق المرحلة الثانية تنسيق الكليات تنسيق المرحلة الثانیة تسجیل الرغبات موقع التنسیق بجامعة سوهاج تسجیل رغبات أثناء تسجیل
إقرأ أيضاً:
تحذيرات إسرائيلية من 5 عوامل تهدد تنفيذ المرحلة الثانية من الاتفاق في غزة
كشفت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية أن تنفيذ المرحلة الثانية من صفقة تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار بين الاحتلال الإسرائيلي وحركة المقاومة الإسلامية "حماس" في قطاع يواجه مخاطر عديدة، قد تؤثر حتى على استكمال المرحلة الأولى من الاتفاق.
وأوضحت الصحيفة أن المفاوضات على المرحلة الثانية قد تتعثر قبل انتهاء الأولى، إذ قد تمتنع حماس عن استكمال الإفراج عن الأسرى الإسرائيليين إذا شعرت بعدم وجود مرحلة ثانية فعلية، وهو ما قد يعرقل تحرير نحو نصف الأسرى الأحياء المتوقع إطلاق سراحهم في اليوم الـ42 من الصفقة.
وأشارت الصحيفة إلى أن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يواجه تحديات سياسية معقدة، إذ وافق على شروط تعارض تصريحاته السابقة بشأن عدم الانسحاب من مناطق مثل نتساريم ومحور فيلادلفيا. كما أن القرارات المرتبطة بالمرحلة الثانية ستصطدم بتناقضات حادة مع وعود الحكومة السابقة، مما يزيد من هشاشة الاتفاق.
وشددت الصحيفة على أن المرحلة الثانية، التي من المقرر أن تبدأ بعد 16 يوما من المرحلة الأولى، قد تتعرض للتعطيل بسبب عدة عوامل، أبرزها تفجير المرحلة الأولى، حيث قد تعتبر حماس عدم التقدم في التفاوض بشأن المرحلة الثانية دليلا على عدم جديتها، مما قد يدفعها إلى تعطيل تحرير الدفعة الأخيرة من الأسرى.
كما يعد وقف العدوان على قطاع غزة أحد العوامل التي قد تسهم بتعطيل الصفقة، حيث ينص الاتفاق على أن تنفيذ المرحلة الثانية يتطلب وقفًا دائمًا للقتال، وهو ما قد يشكل عقبة كبيرة في ظل المواقف المتشددة داخل حكومة الاحتلال الإسرائيلي، حسب الصحيفة العبرية.
ولفتت "يديعوت أحرونوت" إلى غياب التفاهمات بشأن المرحلة الثانية كعامل ثالث، موضحة أنه لم يتم تحديد آليات واضحة لتبادل الأسرى في هذه المرحلة، كما أن دولة الاحتلال قد تصر على إدراج قضايا أخرى مثل نزع سلاح حماس وإعادة إعمار غزة، وهو ما قد ترفضه الحركة.
ورابعا، أشارت الصحيفة العبرية إلى الانسحاب من محور فيلادلفيا، لافتة إلى أن نتنياهو قد يواجه تحديا سياسيا إذا قرر تنفيذ الانسحاب، نظرا لمعارضته العلنية السابقة لهذه الخطوة.
وتطرقت الصحيفة إلى الوضع في قطاع غزة في إطار حديثها عن خامس العوامل المهددة بتعطيل الاتفاق، وقالت إن عودة حماس إلى الحكم في القطاع قد تؤثر على مستقبل الصفقة، خاصة في ظل غياب رؤية إسرائيلية واضحة لما بعد العدوان.
ولفتت الصحيفة إلى أن حكومة الاحتلال تتكتم على تفاصيل المرحلة الثانية، رغم أنها معروفة للوسطاء ولحماس. كما أن التحديات السياسية والضغوط الداخلية قد تجعل من الصعب على نتنياهو تنفيذها، حتى لو رغب في ذلك.