أفضل الطرق للتخلص من المصاحف القديمة والممزقة.. داعية يُجيب: «الحرق» (فيديو)
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
ورد إلى الشيخ يسري عزام، إمام وخطيب مسجد عمرو بن العاص، سؤالًا عن أفضل الطرق للتخلص من المصاحف القديمة والممزقة.
أخبار متعلقة
هل قراءة سورة الإخلاص 3 مرات تعدل قراءة القرآن كاملًا؟ أمين الفتوى يكشف مفاجأة: «المقصود ليس الثواب»
«شُفت النبي في المنام وسابني ومشي هل زعلان مني؟».. أمين الفتوى يفسّر (فيديو)
منها 4 دقائق قبل أذان الظهر.
وقال عزام خلال برنامجه «الحياة أخلاق»، الذي يعرض عبر قناة «المحور»، اليوم الأربعاء، إن القرآن الكريم له علينا 5 حقوق، وهي؛ نتعلمه، ونعلمه، ونعمل بما فيه، ونعظمه، وندافع عنه.
أفضل الطرق للتخلص من المصاحف القديمة والممزقة
وأوضح أن أفضل طريقة للتعامل مع المصاحف القديمة والممزقة هو حرقها، موضحًا أن الحرق يمنع إصابة هذه الأوراق أو التعرض لها بأذى، إذ أصبحت رماد.
وأشار إلى أن بعض آراء العلماء قالت أنه يجوز دفن المصاحف القديمة والممزقة، وهناك آراء أخرى قالت بالفرم، لافتًا إلى أنه لا يفضل الاختيار الأخير، فإما نحرقها أو ندفنها، والحرق أفضل.
يسري عزام المصاحف القديمة والممزقةالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين يسري عزام زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
أمين الفتوى يحسم الجدل.. تحديد نوع الجنين جائز شرعًا في هذه الحالة
أجاب الدكتور محمود شلبي، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على سؤال يتعلق بحكم تحديد نوع الجنين في الإسلام، مؤكدًا أن هذا الأمر جائز شرعًا ولا يوجد فيه أي تعارض مع الشريعة الإسلامية.
وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار مع الإعلامية زينب سعد الدين، ببرنامج "فتاوى الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الأربعاء، أن تحديد نوع الجنين يعتبر من الأمور التي منحها الله سبحانه وتعالى للإنسان، ولا ينطوي عليه أي مخالفة شرعية طالما يتم في إطار الحاجة.
وأضاف أن اللجوء إلى تقنيات تحديد الجنس لا يتم إلا في حالات معينة، مثل الحاجة لاختيار جنس معين لأسباب طبية أو اجتماعية، مشيرًا إلى أن الإنسان قد يلجأ إلى هذا الخيار في حالات معينة حيث يكون لديه رغبة في إنجاب جنس معين، مثل الذكور أو الإناث.
احترس من الجهالة .. الإفتاء تكشف عن بطلان البيع والشراء بسبب هذا الأمرحكم الصوم في شهر رجب .. دار الإفتاء تجيبوأكد أنه لا يوجد أي مانع شرعي من تحديد نوع الجنين، مشيرًا إلى أن المسألة لا تتعارض مع مشيئة الله، فالأمر كله في النهاية بيد الله سبحانه وتعالى، وهو الذي يقدر الأقدار، ولكن الإنسان قد يستخدم وسائل طبية متاحة وفقًا للحاجة المعتبرة.
وشدد على أن هذه المسألة يجب أن تظل تحت نطاق الحاجة الحقيقية وأن تكون بعيدة عن أي نوع من التدخل غير الضروري، مع التأكيد على أن التوازن الطبيعي بين الذكور والإناث في المجتمع هو أمر من تقدير الله تعالى.