شركات عالمية ترغب في الاستثمار في تحلية مياه البحر بالمغرب
تاريخ النشر: 20th, August 2024 GMT
أعلنت شركة “Energy Recovery” الأمريكية، أن الشركة وقعت عقودا لتوريد السلطات المغربية بجهاز التناضح العكسي” الخاص بمشاريع تحلية مياه البحر بمبلغ إجمالي قدره 27.5 مليون دولار “حوالي 27 مليار سنتيم”، مع توقع تنفيذ جميع الطلبات في عام 2024.
وأصبح مسعى المغرب في تعميم تجربة محطات تحلية مياه البحر على مناطق متعددة بالواجهتين الأطلسية والمتوسطية يغري كبريات الشركات الدولية المتخصصة في تحويل مياه البحر إلى مياه عذبة، سيما أن المغرب أصبح يركز على تشييد محطات صديقة للبيئة.
وكشفت الشركة في بيان لها، أن منطقة شمال إفريقيا تتمتع بطلب قوي على تحلية المياه بـ”التناضح العكسي”، مشيرة إلى أن المغرب يشهد سنوات من الجفاف أدت إلى استقرار حقينة السدود في 25 في المائة فقط، ومبينة بالمقابل، أن المغرب يسعى حاليا إلى تحقيق هدف توفير نصف مياه الشرب من خلال تحلية المياه بحلول عام 2030.
المصدر: مملكة بريس
كلمات دلالية: میاه البحر
إقرأ أيضاً:
خبير استراتيجي: إسرائيل وأمريكا لا تريدان وقف إطلاق النار في لبنان
قال العميد مراون خريش، خبير استراتيجي، إن العمليات البرية تمثل ضغطًا على جميع الأطراف المعنية في الساحة اللبنانية سواء الحكومة أو حزب الله أو الشعب اللبناني.
وأضاف «خريش»، خلال مداخلة عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن الحكومة اللبنانية تهدف إلى تسريع جهود وقف إطلاق النار، إذ لم يعد بإمكان البلاد تحمل المزيد من الدمار والخراب والضحايا في كل مكان.
إسرائيل لا تريد وقف إطلاق الناروأوضح أن إسرائيل هي التي تسعى للتصعيد وبالتالي لا ترغب في إنهاء القتال، مشيرا إلى أن المقترح الإسرائيلي لوقف إطلاق النار دعوة لاستمرار القتال وليس لإنهائه، متابعا أن الولايات المتحدة لا تسعى لوقف إطلاق النار في الوقت الراهن؛ إذ أن المرحلة الحالية هي فترة انتقالية بين الرئيس الأمريكي الحالي جو بايدن والرئيس المنتخب دونالد ترامب.
إسرائيل لا ترغب في منح بايدن انتصار سياسي قبل مغادرتهوتابع: «إسرائيل لا ترغب في منح بايدن انتصار سياسي قبل مغادرته، خصوصًا مع اقتراب تولي ترامب الرئاسة في 20 يناير المقبل، ما قد يجعل هذه الفترة قاتلة للبنان، كما لا يمكن الاعتماد على تصريحات أمريكا في الوقت الحالي لأن كلا من أمريكا وإسرائيل لا تسعيان لوقف إطلاق النار».
دراسة تكشف العلاقة بين الضائقة المالية وآلام الظهر