جورجينا تقص شعرها وتلقيه في المحيط!
تاريخ النشر: 20th, August 2024 GMT
شاركت جورجينا رودريغيز، زوجة نجم كرة القدم البرتغالي، كريستيانو رونالدو، مقطع فيديو على حسابها بأنستغرام، ظهرت فيه وهي تقص شعرها وترميه في المحيط.
وظهرت جورجينا رودريغيز، في مقطع الفيديو، وهي تعطي ظهرها للكاميرا. بينما يقوم شخصٌ ما بقص جزء من شعرها المُضفَّر، ثم يلقيه في المحيط.
وينتهي الفيديو بلا أي تعليق أو إشارة أو تفسير لما أقدمت عليه جورجينا.
وتسبب مقطع الفيديو، في إثارة الكثير من الجدل عبر مواقع التواصل الإجتماعي خلال الساعات الأخيرة.
وتعرضت جورجينا للإنتقاد بسبب قص شعرها وإلقائه في المحيط، حيث رأى البعض أنها كانت من الأولى التبرع به بدلاً من التخلص منه.
وجورجينا رودريغيز إسم كبير في عالم الموضة والجمال والأناقة، دائماً ما تحرص على مشاركة متابعيها حياتها اليومية وإجازاتها العائلية.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: فی المحیط
إقرأ أيضاً:
يوتيوب يكشف عن حجم المحتوى الذي حمّله المستخدمون منذ عقدين
احتفلت يوتيوب الأربعاء بالذكرى العشرين لتأسيسها، وقد شهدت المنصة خلال السنوات العشرين تحميل أكثر من 20 مليار مقطع فيديو، فيما استحالت راهناً الوجهة الأبرز في مجال البث التدفقي.
وفي 23 أبريل 2005، نشر أحد مؤسسي يوتيوب هو جاويد كريم المحتوى الأول على الموقع، وكان عبارة عن مقطع فيديو صُوّر أمام قفص يحتوي على فيلة في حديقة حيوانات سان دييغو في كاليفورنيا.
وتأسست الشركة رسمياً في 14 فبراير عن طريق ثلاثة موظفين في "باي بال" بينهم جاويد كريم.
وأشارت الشركة عبر موقعها الإلكتروني الأربعاء إلى أنّ أكثر من 20 مليون مقطع فيديو جديد يتم تحميله عبر يوتيوب يومياً.
وبحسب شركات متخصصة كثيرة، وصل عدد مستخدمي المنصة حاليا إلى أكثر من 2,5 مليار شخص.
ويحتل موقع يوتيوب راهناً المرتبة الأولى في مجال بث الفيديو في الولايات المتحدة، مع حصة سوقية بلغت 11,1% في ديسمبر 2024، متقدماً كثيراً على منافسه نتفليكس (8,5%).
بعد أن كان لفترة طويلة تقتصر على أجهزة الكمبيوتر والهواتف، أصبح يوتيوب راهنا منصة بارزة في قنوات التلفزيون.
وبحسب شركة "نيلسن"، كانت منصة يوتيوب تمثل في مارس ما معدله 11,6% من الوقت الذي يمضيه الأميركيون أمام الشاشة، متخطية "ديزني" (10,5%) و"باراماونت غلوبال" (8,3%).
على عكس منافسيه التقليديين، مثل القنوات التلفزيونية التقليدية وخدمات البث التدفقي، لا يدفع يوتيوب أموالا لصناع المحتوى فيه بشكل مباشر، مع أنّ هؤلاء يحصلون على حصة من عائدات الإعلانات.
وفي سبتمبر، أعلنت المجموعة عن أدوات جديدة لمنشئي المحتوى لتحسين عرض مقاطع الفيديو الخاصة بهم عند مشاهدتها على التلفزيون.