الخدمات النيابية تدعو إلى تغيير المناصب الإدارية في الحكومات المحلية
تاريخ النشر: 20th, August 2024 GMT
آخر تحديث: 20 غشت 2024 - 2:02 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكدت لجنة الخدمات والإعمار البرلمانية، اليوم، على ضرورة التغييرات الإدارية في المناصب الخدمية في الحكومات المحلية وفق التقييمات الفنية والمهنية.وقال عضو اللجنة عباس الجبوري، في حديث صحفي، إن “إجراء تقييمات مهينة وفنية لعمل وأداء المدراء في المناصب الخدمية وغيرها في الحكومات المحلية أمر ضروري، ويجب إجراء تغييرات وفق تلك التقييمات، وان تكون هناك تغييرات دورية كي يكون هناك تطور في عمل وأداء تلك الدوائر خاصة الخدمية”.
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
روح شريرة تسيطر على قرارات نتنياهو.. من هي؟
قال محمد سعد عبدالحفيظ، الكاتب الصحفي، إن التحقيق الذي أجرته القناة الثانية عشرة العبرية يكشف الطريقة التي يُدار بها الكيان الصهيوني، مضيفًا أن هذا الكيان يتكون من مجموعة من الدوائر، يمكن وصف كل منها بأنها عصابة أو مافيا أو تنظيم إرهابي.
وأشار عبدالحفيظ، خلال مداخلة ببرنامج "مطروح للنقاش"، وتقدمه الإعلامية مارينا المصري، على قناة "القاهرة الإخبارية"، إلى أن على رأس هذا التنظيم توجد حكومة بنيامين نتنياهو اليمينية المتطرفة، التي تمارس أفعالًا إجرامية، من إبادة جماعية في قطاع غزة وجنوب لبنان إلى احتلال أراضٍ في الجنوب السوري، وقصف مقدرات الجيش السوري، مؤكدًا أنها تتغول في المنطقة بلا رادع ولا حسيب، دون أي تخوف من ملاحقة جنائية دولية، مما يجعلها المافيا الأكبر والدائرة الأهم.
نتنياهو: ستتحرك ضد الحوثيين بقوة كما تعاملنا ضد أذرع محور الشر الإيرانيكيف يستغل نتنياهو الحرب للبقاء في السلطة؟| أستاذ علوم سياسية يجيبمكتب نتنياهو: جانتس طلب وقف حرب غزة قبل دخول رفح الفلسطينيةمدير معهد فلسطين للأمن القومي: نتنياهو لا يريد أي حل سياسيجانتس يؤكد: نتنياهو ليس لديه تفويض لتقويض عملية إعادة الآسرى من غزةتسريب معلوماتوأوضح أن الدائرة الثانية تتمثل في مكتب نتنياهو شخصيًا، حيث يتم التحقيق حاليًا في جرائم تتعلق بتسريب معلومات، وتزوير وثائق، والضغط على عدد من الضباط للحصول على معلومات من أجهزة استخباراتية.
أما الدائرة الثالثة، بحسب عبدالحفيظ، فتتمثل في أسرة نتنياهو، وخصوصًا زوجته سارة نتنياهو، التي وصفها أحد المتابعين للشأن الإسرائيلي بأنها "الروح الشريرة" التي تسيطر على نتنياهو وتمتلك مفاتيحه.
وأكد عبدالحفيظ أن جميع هذه الدوائر تعمل في النهاية لتحقيق هدف واحد: استمرار نتنياهو وحكومته اليمينية الصهيونية المتشددة في الحكم لأطول فترة ممكنة.