مأرب برس:
2024-12-23@06:58:57 GMT

الصواعق الرعدية تقتل 14 شخصا في محافظة واحدة فقط

تاريخ النشر: 20th, August 2024 GMT

الصواعق الرعدية تقتل 14 شخصا في محافظة واحدة فقط

توفي 14 شخصا في عدد من مديريات محافظة حجة غرب اليمن خلال الأيام الماضية جراء الصواعق الرعدية.

وقال رئيس عمليات الطوارئ بالمحافظة الدكتور عبدالرحمن الملحاني أن الصواعق الرعدية أدت إلى وفاة ثلاثة مواطنين في مديرية عبس، ومثلهم في مديرية كحلان عفار.

وأشار إلى أن ثمانية مواطنين من أبناء مديريات أسلم وبني العوام ووضرة والمفتاح والمحابشة وكشر وقفل شمر والشغادرة قضوا جراء الصواعق.

ودعا الدكتور الملحاني المواطنين إلى الالتزام بالإرشادات المتعلقة بالاحتماء من الصواعق الرعدية وإطفاء الأجهزة الكهربائية والهواتف المحمولة حفاظا على حياتهم.

المصدر: مأرب برس

كلمات دلالية: الصواعق الرعدیة

إقرأ أيضاً:

شتاء العراق: المدافئ تقتل والمخاطر تتكرر!

ديسمبر 22, 2024آخر تحديث: ديسمبر 22, 2024

المساتقلة/- مع اشتداد موجة البرد والتقلبات الجوية التي اجتاحت العراق، تتصاعد المخاوف من كارثة شتوية مكررة بفعل سوء استخدام المدافئ النفطية والكهربائية، وسط تحذيرات مكثفة من مديرية الدفاع المدني. ومع ذلك، يبقى السؤال الأهم: من يتحمل مسؤولية هذه الحوادث؟ المواطن أم الجهات المسؤولة؟

تحذيرات وشكاوى تتكرر سنويًا

أكد المتحدث باسم مديرية الدفاع المدني، نؤاس صباح، أن سوء استخدام المدافئ وغياب الالتزام بمعايير السلامة من الأسباب الرئيسة لاندلاع الحرائق التي أودت بحياة العديد. ولفت إلى مصرع عائلة بأكملها مؤخرًا بسبب ترك المدافئ مشغلة أثناء النوم. فهل يكفي توجيه التحذيرات السنوية دون حلول جذرية؟

أزمة تصريف الأمطار والكهرباء: إنجاز أم ذر للرماد في العيون؟

في السياق ذاته، أشار المتحدث باسم وزارة الكهرباء، أحمد موسى، إلى إجراءات طارئة لمعالجة انقطاعات الكهرباء، واستثناء المشاريع الحيوية من القطع المبرمج، بينما أكدت أمانة بغداد نجاحها في تصريف الأمطار الأخيرة بانسيابية. لكن العديد من المواطنين اشتكوا عبر وسائل التواصل الاجتماعي من تراكم المياه وانقطاع التيار الكهربائي لساعات طويلة في عدة مناطق.

المدافئ بين الحاجة والخطر

يشير خبراء إلى أن غالبية المدافئ المستخدمة في المنازل العراقية تفتقر إلى معايير الجودة، ما يجعلها قنابل موقوتة تنتظر الاشتعال. ومع ذلك، يبقى الخيار محدودًا أمام المواطن في ظل غياب الدعم الحكومي لتوفير وسائل تدفئة آمنة بأسعار معقولة.

من يحمي المواطن؟ هل يكفي تحذير الدفاع المدني؟ التحذيرات وحدها لن توقف الحرائق؛ المطلوب هو برامج توعية شاملة وتطبيق صارم لمعايير السلامة. هل تقوم الحكومة بواجبها؟ غياب الرقابة على جودة المدافئ المستوردة وعدم توفير بدائل آمنة يجعل المواطن الحلقة الأضعف. النهاية المأساوية تتكرر

في ظل هذه الظروف، تتزايد احتمالية تسجيل المزيد من الحوادث التي يدفع ثمنها المواطن العادي. فهل يمكن أن يتحول فصل الشتاء إلى فصل جديد من المآسي؟ أم أن الجهات المعنية ستتحرك لتغيير الواقع؟

التقلبات الجوية ليست بيد الإنسان، ولكن توفير الأمان مسؤولية مشتركة بين الحكومة والمواطن، فإلى متى ستبقى أرواح العراقيين على المحك؟

مقالات مشابهة

  • ???? من علياءها تبتسم روح محمد صديق والمليشيا تقتل بعضها بعضا
  • ارتفاع جديد لعدد قتلى الإعصار تشيدو في موزامبيق
  • ارتفاع حصيلة ضحايا إعصار شيدو فى موزمبيق إلى 94 قتيلا
  • شتاء العراق: المدافئ تقتل والمخاطر تتكرر!
  • مقتل 30 شخصا جراء حادث تصادم حافلة في البرازيل
  • استشهاد خمسة مواطنين وإصابة آخرين جراء قصف الاحتلال دير البلح
  • 16 جريحا جراء سقوط صاروخ أطلقه الحوثيون على وسط إسرائيل
  • مديريات التعليم تصدر تعليمات مهمة بشأن تقييمات الصف الأول والثاني الابتدائي
  • سلطات مأرب تعلن تطعيم 686 ألفا و430 شخصا ضد وباء الكوليرا
  • الدفاع التركية تقتل 11 عمالياً شمالي العراق