سامر إسماعيل يدفع ثمن أخطاء والده في أولى حلقات مسلسل العميل
تاريخ النشر: 20th, August 2024 GMT
يدفع سامر إسماعيل عواقب أفعال والده، وذلك من خلال دوره الجديد في مسلسل العميل، حيث يتعرض للعديد من الأحداث المشوقة التي تقلب حياته رأسًا على عقب.
تفاصيل شخصية سامر إسماعيل في مسلسل العميل
يجسد سامر إسماعيل دور أمير، الشاب الطموح الذي كان يحلم بأن يصبح شرطيًا، ولكن لم تكن الأمور في صالحه، مع بداية أحداث المسلسل يجد نفسه مضطرًا لدفع ثمن أخطاء والده، ليتم تسريحه من الخدمة ويشعل ذلك فيه رغبة الانتقام من قائده، حيث تعتبر هذه نقطة تحول في حياته.
تدور أحداث المسلسل في إطار درامي تشويقي حول رحلة معقدة للأخوين أمير ووسام، اللذان يفرقهما القدر منذ الصغر، يكبر أمير ليصبح ضابط شرطة، لكنه ينضم لعصابة كجزء من عملية سرية. بينما أخوه وسام، الذي اختُطف عندما كان طفلًا، يكبر ليصبح جزءًا من نفس العصابة. دون علمهما يعمل الأخوان معًا ويتشابك مصيرهما في إطار مثير مليء بالتشويق.
أبطال مسلسل العميل
مسلسل العميل بطولة سامر إسماعيل، وسام فارس، يارا صبري، أيمن زيدان ومجموعة من النجوم الشباب، ويعرض حصريًا على منصة شاهد، وهو النسخة العربية من المسلسل التركي "في الداخل".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سامر إسماعيل الفجر الفني مسلسل العميل مسلسل العمیل سامر إسماعیل
إقرأ أيضاً:
اليمن.. مراهق ينهي حياته بسبب تحطيم والده هاتفه المحمول
أنهى شاب يمني مراهق، في منتصف العقد الثاني من عمره، حياته، على خلفية تحطيم والده هاتفه المحمول.
والشاب البالغ 15 عامًا، وصل إلى أحد مستشفيات مديرية الغيضة التي يقطن فيها بمحافظة المهرة أقصى شرقي ، قد فارق الحياة، بسبب شنقه نفسه، كردة فعل غاضبة منه جراء إتلاف والده هاتفه الجوال.
وسرد الإعلام الأمني التابع لوزارة الداخلية اليمنية تفاصيل الحادثة، الذي نقل عن شرطة محافظة المهرة "نزول الأدلة الجنائية والبحث الجنائي، لمعاينة جثمان الشاب، واتضح لهم حينها وجود أثر حبل كان يلف عنقه".
وجرى على إثر ذلك فتح تحقيق بالقضية، وتم الاستماع إلى أقوال والده، الذي كشف أن نجله أنهى حياته".
وربط الشاب المراهق (حبلًا) طرفه الأول مربوط في حديد سطح المنزل، فيما لفّ الطرف الآخر حول عنقه، ليتدلى بعد ذلك، ما أدى إلى شنق نفسه، منهيًا حياته بهذه الطريقة.
وأشار والد الشاب إلى أن نجله أقدم على إزهاق روحه، كردة فعل منه على تحطيمه هاتفه الشخصي.
وبعد استكمال التحقيقات، ورفع كل الأدلة من مسرح الواقعة، تم تسليم جثمان الشاب المراهق إلى ذويه، الذين قاموا بدورهم بإجراءات دفنه إلى مثواه الأخير.
وبحسب تقارير حقوقية دولية وأخرى محلية، فقد سجّلت مختلف المحافظات اليمنية، لا سيما خلال السنوات الأخيرة ارتفاعًا في معدل الوفيات جراء الانتحار، وتراوحت تلك المعدلات بين الإناث والذكور بمختلف أعمارهم إلا أن الذكور الأعلى نسبة، وأخذ الأطفال نصيبهم من تلك الأرقام.