عاجل | حماس: تابعنا باستغراب واستهجان شديدين تصريحات بايدن التي ادعى فيها أن الحركة تتراجع عن اتفاق وقف إطلاق النار

التفاصيل بعد قليل..

 

حماس: تابعنا باستغراب واستهجان صريحات بايدن التي ادعى فيها أن الحركة تتراجع عن اتفاق وقف إطلاق النار

.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات

إقرأ أيضاً:

«بن غفير» يصف اتفاق وقف إطلاق النار في غزة بـ«الإذلال» ومبعوث «ترامب» يشرف على تطبيقه

صرح وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير بأن اتفاق وقف إطلاق النار مع حركة “حماس”، ليس مجرد صفقة استسلام بل إهانة وطنية لإسرائيل يجب وقفها والعودة إلى الحرب فورا

وكتب بن غفير في حسابه على منصة “إكس”: “هذا الأمر يُعتبر عارا ويُمثل إهانة كبيرة لمعنويات جنودنا الذين دفعوا دماءهم في الحرب ضد عدوٍ شرس وقاس”.

وأضاف: “هؤلاء الفلسطينيون الذين يخشون المساس بمشاعرهم، هم أنفسهم الذين هتفوا في 7 أكتوبر، بينما كان الرضع يُحرقون أحياءً في غلاف غزة”.

وشدد بن غفير على أن “هذه ليست مجرد صفقة استسلام متهورة، بل هي أيضا إذلال وطني. يجب أن نوقف هذا الإذلال ونعود فورا إلى الحرب لتدمير أعدائنا”.

بدوره، اعتبر ستيف ويتكوف، مبعوث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى الشرق الأوسط، أن تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في غزة أصعب من التوصل إليه، لافتا إلى أنه سيتوجه إلى القطاع للتحقق من تنفيذه.

وقال ستيف ويتكوف في تصريحات لشبكة “فوكس نيوز”: “تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في غزة أصعب من التوصل إليه.. سأتوجه إلى إسرائيل ضمن فريق التفتيش للتأكد من أن تنفيذ الاتفاق يسير على ما يرام”.

وأردف ويتكوف: “سننتقل إلى المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار بغزة إذا سارت الأمور على ما يرام”.

وكان دونالد ترامب قد رأى إن حركة “حماس” ضعفت، معربا عن شكه باستمرار الهدنة بينها وبين إسرائيل في قطاع غزة.

في حين أكد الناطق باسم الخارجية القطرية ماجد الأنصاري أن العمل جار حاليا لإعداد وصياغة المرحلة الثانية من الاتفاق.

من جهته، أكد المتحدث العسكري باسم كتائب “القسام” الجناح العسكري لحركة “حماس”، أبو عبيدة، “التزامهم باتفاق وقف إطلاق النار وتنفيذ كل بنوده، مع تأكيدهم أن كل ذلك مرهونٌ بالالتزام من قبل العدو”.

وأضاف: “نحن حريصون على الوفاء بكافة بنود الاتفاق ومراحله، حقنا لدماء شعبنا.. وندعو الوسطاء إلى الزام العدو بذلك”.

يذكر أنه وبعد عدة شهور من المفاوضات المكثفة في العاصمة المصرية القاهرة والقطرية الدوحة، وبمشاركة مندوبين من قطر ومصر والولايات المتحدة، نجحت جهود الوساطة بدفع الطرفين [إسرائيل وحركة حماس] إلى التوقيع على اتفاق وقف إطلاق نار.

وينص الاتفاق في مرحلته الأولى، والتي تستمر لمدة ستة أسابيع (42 يومًا) على وقف إطلاق النار بين الطرفين وإطلاق سراح 33 محتجزا من الإسرائيليين.

ومقابل ذلك، تقوم إسرائيل بإطلاق سراح عدة مئات من الأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية من ذوي الأحكام العالية والمؤبدة، بالإضافة لإدخال 600 شاحنة مساعدات إغاثية يوميا.

وشارك في المفاوضات إلى جانب المسؤولين القطريين والمصريين وممثلي الإدارة الأمريكية، ممثل عن إدارة الرئيس دونالد ترامب خلال المفاوضات.

ودخل اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ، ظهر الأحد 19 يناير الجاري، وذلك بعد حرب مدمرة شنتها القوات الإسرائيلية على قطاع غزة لما يزيد عن 15 شهرا.

مقالات مشابهة

  • إعلامية فلسطينية: التعنت الإسرائيلي يهدد اتفاق وقف إطلاق النار
  • إعلامية فلسطينية: حماس حماس لن تخرق اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة
  • دبابة إسرائيلية تقتل فلسطينيين في رفح
  • تحديات اتفاق وقف إطلاق النار في غزة ومآلاته
  • بالتفصيل.. أهم النقاط التالية من اتفاق «وقف إطلاق النار» في غزة
  • «بن غفير» يصف اتفاق وقف إطلاق النار في غزة بـ«الإذلال» ومبعوث «ترامب» يشرف على تطبيقه
  • اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وغزة معلّق بخيط رفيع
  • أبرز تصريحات وزير الخارجية السوري خلال منتدى"دافوس"
  • من سيحكم غزة؟..قيادي في حماس يشير إلى استعداد الحركة لتسليم الحكم
  • السعودية: مسؤولية الحفاظ على اتفاق غزة تقع علينا جميعاً