"بوينج" توقف رحلات اختبار طائرات 777 إكس.. لهذا السبب
تاريخ النشر: 20th, August 2024 GMT
أعلنت شركة صناعة الطائرات الأمريكية بوينج، إيقاف رحلات اختبار طائراتها طراز 777 إكس.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); يأتي هذا نظرا لاكتشافها وجود أضرار في مكون هيكلي، بين المحرك وهيكل الطائرة.توقف رحلات اختبار طائرات 777 إكسوأثناء إجراء عملية الصيانة الدورية، اكتشف مكون لا يعمل وفقا للتصميم الخاص به".
أخبار متعلقة الهند ترفع حالة التحذير بالمطارات والموانئ بسبب جدري القردة4 سفن ومروحية وفريق غوص.. مستجدات البحث عن مفقودي يخت مايك لينشويقوم فريق من الشركة، باستبدال ذلك الجزء ودراسة المكون وسيستأنف اختبار الطائرات فور التأكد من جهوزيتها.
وأفاد موقع "إير كارانت" الإلكتروني المتخصص في شؤون الطيران في وقت سابق بأنه اكتشف مشكلة بأحد العناصر المتصلة بين المحرك والجناح في أختبار لطائرة من طراز بوينج 9-777.عدم تنظيم رحلات أخرىوأكملت الطائرة قبل حدوث ذلك رحلة من هاواي، استمرت أكثر من خمس ساعات.
ونقل موقع إير كارانت عن مصادر مطلعة قولها، إنه اكتشفت شقوق في نفس الهيكل، على إحدى طائرات أسطول الاختبار الأخرى، من طراز 9-777.
ولم تكشف بوينج عن تفاصيل أخرى، ولكنها أكدت عدم تنظيم رحلات أخرى لاختبار الطائرات قريبًا، مبينة أنها "تفحص أسطول اختبارات الطيران" لحل المشكلة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس واشنطن بوينج طائرات بوينج
إقرأ أيضاً:
لهذا السبب.. المغرب يحظر دخول «المنتجات» المصرية!
قالت صحيفة “الشروق” المصرية نقلا عن مصادر مطلعة “إن المغرب قرر حظر دخول البضائع المصرية إلى أسواقه، رغم عدم وجود قرار رسمي صادر عن الجهات الحكومية خلال الفترة الحالية”.
وأشارت المصادر إلى وجود خلافات تجارية بين البلدين قد تؤثر سلبا على حجم الصادرات المتبادلة.
وقال أحمد زكي الأمين العام لشعبة المصدرين ورئيس لجنة الشؤون الأفريقية بالاتحاد العام للغرف التجارية، “إن المغرب علق دخول البضائع المصرية منذ عدة أسابيع”، معتبرا أن هذه الخطوة تأتي كرد فعل على عدم تطبيق مصر الكامل لاتفاقية أغادير.
وتهدف اتفاقية أغادير، التي تم توقيعها في فبراير 2004، إلى تعزيز التبادل التجاري الحر بين الدول العربية المتوسطية الأربع: مصر، المغرب، تونس، والأردن، بهدف زيادة التبادل التجاري البيني وكذلك مع الاتحاد الأوروبي.
وأوضح زكي أن مصر لا تستورد السيارات المغربية، وهو ما يدفع المغرب إلى تعليق الصادرات المصرية بشكل دوري كوسيلة ضغط للسماح بدخول السيارات المغربية إلى الأسواق المحلية.
وأشار إلى أن أبرز السلع المصرية المصدرة إلى المغرب تشمل السيراميك، والسلع الغذائية، والخضراوات، والفاكهة، بالإضافة إلى الحديد، الأسمنت، فحم الكوك، المحاصيل الزراعية، والأجهزة الكهربائية والإلكترونية. وتتراوح قيمة الصادرات المصرية إلى المغرب بين 800 و900 مليون دولار سنويًا.
ولم يقدم زكي تفسيرا واضحا لعدم استيراد السيارات المغربية، لكنه أشار إلى أن الحكومة المصرية تواجه صعوبات في استيراد السلع الفارهة بسبب سياساتها الجديدة التي تركز على حوكمة صرف العملات الأجنبية وإعطاء الأولوية للسلع الأساسية، الدواء، والمواد الخام.
من جانبه، قال شريف البربري ، رئيس شعبة المصدرين والمستوردين بغرفة الجيزة التجارية، “إن مصر غالبا ما تعلق الصادرات المغربية بسبب عدم مطابقة بعض البضائع لمعايير الجودة”.
وأوضح أن هناك بضائع مغربية يتم رفض دخولها لأنها مزيفة أو مقلدة لماركات مشهورة. وأكد البربري أن الخلافات التجارية بين البلدين موجودة، لكنها محدودة ومؤقتة، مضيفًا أن هناك اتفاقية تجارية بينهما يجب الالتزام ببنودها.
وفي السياق ذاته، أكد أحد المصادر المطلعة وجود مشكلات حالية تتعلق بدخول البضائع المصرية إلى المغرب، لكنه أشار إلى أنها في طريقها للحل، دون الإفصاح عن الأسباب حتى يتم معالجة المشكلة.
وفقا لبيانات سابقة لمجلس الأعمال المصري المغربي، يعمل في مصر نحو 295 شركة مغربية، بإجمالي استثمارات يصل إلى حوالي 230 مليون دولار. كما يبلغ حجم التبادل التجاري بين البلدين حوالي 1.3 مليار دولار سنويًا.