مظاهرة في شيكاغو للمطالبة بإنهاء الدعم لإسرائيل
تاريخ النشر: 20th, August 2024 GMT
20/8/2024مقاطع حول هذه القصةانطلاق فعاليات المؤتمر الوطني للحزب الديمقراطي الأميركيplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 04 seconds 03:04تضرر آلاف التشاديين بسبب الأمطار والسيول
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 05 seconds 02:05ما سياسة العقاب الجماعي ضد الفلسطينيين بالضفة؟
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 51 seconds 02:51أصوات من غزة.
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات
إقرأ أيضاً:
بالغاز وقنابل الصوت.. الشرطة البنغلادشية تفرق مظاهرة لحزب التحرير (شاهد)
استخدمت الشرطة في العاصمة البنغلادشية داكا، الجمعة، الغاز المسيل للدموع وقنابل الصوت لتفريق مئات من أعضاء جماعة "حزب التحرير" المحظورة، أثناء محاولتهم تنظيم مسيرة للمطالبة باستبدال الديمقراطية العلمانية في البلاد بنظام "الخلافة الإسلامية".
وتجمع المحتجون في ساحة مسجد بيت المُكرم بعد صلاة الجمعة، مرددين هتافات تطالب بـ"الخلافة"، رغم الحواجز الأمنية التي أقامتها الشرطة.
An Open rally held after todays Friday prayers titled "March for Khilafah"
????Dhaka, Bangladesh
Mashallah! May Allah give the Muslims strength who came out today despite government threats and crackdown. pic.twitter.com/0IRA9zR49q — Muslim Hind????????️ (@Al_HindMuslims) March 7, 2025
The banned militant organization Hizb ut-Tahrir has organized a direct procession. Bangladesh is now a factory for producing militants, with a current government advisor and a secretary being directly involved with this banned organization. pic.twitter.com/TpqBkvkaHL — BM Jahid Hasan (@dhakaBd422199) March 7, 2025
وكانت السلطات البنغلادشية قد حذرت، أمس الخميس، المنظمات المحظورة من تنظيم تجمعات أو مظاهرات عامة. وبحسب مصادر لم تتمكن الشرطة من السيطرة على الحشد واضطرت لاستخدام القوة لتفريقهم.
ويُذكر أن "حزب التحرير"، المحظور في بنغلاديش منذ تشرين الأول/أكتوبر 2009 باعتباره تهديدًا للأمن القومي، نظم احتجاجات متكررة رغم الحظر الحكومي على التجمعات العامة.
ويهدف الحزب، الذي يتخذ من لندن مقرًا له، إلى توحيد المسلمين في دولة إسلامية شاملة، مؤكدًا أن أساليبه سلمية.
ويذكر أن السلطات البنغلادشية كانت قد حظرت إبان نظام الشيخة حسينة أربع جماعات إسلامية أخرى، هي "جماعة المجاهدين في بنغلاديش"، و"حركة الجهاد الإسلامي"، و"حركة جاجراتا مسلم جانات"، و"شهادات الحكمة".
وتعاني بنغلاديش من اضطرابات سياسية منذ أن تولت حكومة مؤقتة برئاسة محمد يونس، الحائز على جائزة نوبل، السلطة بعد احتجاجات أجبرت رئيسة الوزراء المخلوعة الشيخة حسينة على مغادرة البلاد.
وتعد بنغلاديش، ذات الأغلبية المسلمة والتي يبلغ عدد سكانها 170 مليون نسمة، واحدة من أكبر الديمقراطيات وأفقرها في العالم.