• عبدالله سلطان سالم الفضلي، 61 عاماً، (شيع)، تلفون: 97927077، 96669158.
• حمديه شاكر عبدالرضا، أرملة/ عباس حسين الحداد، 81 عاماً، (شيعت)، رجال: حسينية سيد محمد، سلوى، تلفون: 99422004، نساء: الرميثية، قطعة 6، ش68، م21، تلفون: 97860222.
وفيات الثلاثاء 8 أغسطس 2023 منذ يوم وفيات الاثنين 7 أغسطس 2023 منذ يوم
• فيصل فهد يحيى السميط، 76 عاماً، (شيع)، رجال: العزاء في المقبرة، تلفون: 99700883، نساء: غرب مشرف، قطعة 3، شارع 320، منزل 13، تلفون: 97655411.
• فخريه مهدي حسن صالح بوعباس، 66 عاماً، (شيعت)، رجال: حسينية الياسين، المنصورية، تلفون: 99739700، نساء: القادسية، ق8، ش81، م19.
• كاظم علي عبدالحسين بوعباس، 68 عاماً، (شيع)، رجال: حسينية آل ياسين، المنصورية، ق2، ش29، م13، تلفون: 50599446، 60676674، نساء: حسينية عاشور، ق1، شارع بورسعيد، م13، بنيد القار، تلفون: 97288464، 98887115.
«إنا لله وإنا إليه راجعون»
المصدر: الراي
إقرأ أيضاً:
نساء بجوار الرجال.. القصة الكاملة لمحاضرة مصطفى حسني المثيرة للجدل داخل مسجد بكمباوند
أثار تداول صور وفيديوهات من داخل مسجد آل منصور في كمباوند باديا بمدينة الشيخ زايد، موجة من الجدل عبر منصات التواصل الاجتماعي، حيث أظهرت اللقطات جلوس السيدات وسط الرجال خلال جلسة صلاة التراويح التي يؤمها الداعية مصطفى حسني.
واعتبر العديد من المستخدمين أن هذا الأمر يخالف العادات والتقاليد الإسلامية التي تفصل بين الرجال والنساء خلال الصلاة، مما دفعهم إلى توجيه انتقادات حادة للمشهد.
ردود فعل غاضبة عبر مواقع التواصلشهدت منصات التواصل الاجتماعي سيلاً من التعليقات الغاضبة، حيث كتب أحد المعلقين: "هذه الصورة لمسجد آل منصور من محاضرة مصطفى حسني، شباب وفتيات يجلسون جنبًا إلى جنب داخل المسجد، فهل هذا مقبول؟"
فيما أضاف آخر: "كيف يحدث هذا في درس ديني؟ لماذا يجلس الشباب والبنات بجوار بعضهم بهذه الطريقة؟"
حتى هذه اللحظة، لم يصدر أي تعليق رسمي من إدارة المسجد أو الداعية مصطفى حسني حول الواقعة، بينما لا يزال الجدل مستمرًا بين المستخدمين، وسط مطالبات بتوضيح رسمي حول أسباب هذه المخالفة للضوابط الشرعية.
https://www.instagram.com/reel/DHjrpHvtDyD/?utm_source=ig_embed&ig_rid=f7bbf7eb-9abc-4fa3-ab91-952b52e2d23c
لم يكن الجدل مقتصرًا على مشهد الجلوس المختلط، بل امتد إلى دعوة صلاة التراويح التي نشرتها الصفحة الرسمية لكمبوند باديا على موقع فيسبوك. وأثارت الدعوة استغراب الكثيرين، حيث كُتبت باللغة الإنجليزية، مما دفع بعض المستخدمين إلى السخرية من الأسلوب الذي تم تقديمها به.
علق أحد المستخدمين قائلًا: "هل نحن أمام دعوة لحضور ورشة عمل في مقهى أم أنها دعوة للصلاة؟ لماذا هذا الأسلوب الغريب في الإعلان؟"
وكتب آخر: "عندما يتحدث داعية عربي بلغته الأم، يُتهم بالتشدد، وعندما تُكتب دعوة للصلاة بلغة أجنبية، تصبح أكثر قبولًا! أي منطق هذا؟"
استمرار الجدل في انتظار التوضيحوسط هذا الجدل المتزايد، ينتظر الكثيرون ردًا رسميًا سواء من إدارة المسجد أو من الداعية مصطفى حسني، خاصة أن المسألة تتعلق بجوانب دينية واجتماعية حساسة. في الوقت ذاته، يستمر التفاعل عبر مواقع التواصل، بين مؤيد يرى الأمر انفتاحًا مطلوبًا، ومعارض يعتبره خروجًا عن التقاليد والضوابط الشرعية.