فتح باب تسجيل رغبات المرحلة الثانية لتنسيق الجامعات 2024.. أعلنت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي عن بدء فترة تسجيل رغبات الطلاب في تنسيق المرحلة الثانية للعام الدراسي 2024. تبدأ عملية تسجيل الرغبات اليوم الثلاثاء 20 أغسطس، وتستمر حتى يوم السبت 24 أغسطس. هذا يتيح للطلاب الفرصة لتسجيل رغباتهم عبر الموقع الإلكتروني المخصص لذلك.

عدد الطلاب المؤهلين والشعب الدراسية

تستهدف المرحلة الثانية أكثر من 350 ألف طالب وطالبة، موزعين بين الشعبتين العلمية والأدبية. وقد حددت الوزارة الحدود الدنيا للقبول كالتالي:

فتح باب تسجيل رغبات المرحلة الثانية لتنسيق الجامعات 2024

- الشعبة العلمية: الحد الأدنى للقبول هو 265 درجة، ما يعادل 64.63%، ويشمل هذا 286،088 طالبًا.

- الشعبة الأدبية: الحد الأدنى للقبول هو 230 درجة، ما يعادل 56.09%، ويشمل هذا 66،969 طالبًا.

إجمالي الطلاب المؤهلين

إجمالي عدد الطلاب المؤهلين لتنسيق المرحلة الثانية هو 353،057 طالبًا وطالبة، يتوزعون بين الشعبتين العلمية والأدبية.

كيفية التسجيل

يمكن للطلاب البدء في تسجيل رغباتهم عبر الرابط الإلكتروني المتاح على موقع الوزارة، مع الالتزام بالحدود الدنيا للقبول لكل شعبة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: تنسيق تنسيق الجامعات 2024 تنسيق الكليات تنسيق المرحلة الثانية آخر موعد تنسيق المرحلة الثانية المرحلة الثانیة تسجیل رغبات

إقرأ أيضاً:

حماس والجهاد تطالبان بتنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق غزة.. وخبير يكشف السيناريوهات المحتملة

في ظل الأوضاع المتقلبة التي تمر بها غزة، تواصل حركتا حماس والجهاد التمسك بمواقفهما الثابتة حول ضرورة المضي قدما في تنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه سابقا.

المرحلة الثانية من اتفاق غزة

وفي هذا الصدد، يقول الدكتور طارق فهمي، أستاذ العلوم السياسية، إن المرحلة الأولى من اتفاق غزة، شهدت الإعلان عن أهداف محددة تم تنفيذها من قبل الطرفين، حركة حماس والحكومة الإسرائيلية. 

وأضاف فهمي- خلال تصريحات لـ "صدى البلد"، أن قبول حماس بالتعامل مع هذا الاتفاق جاء في ظل ضغوطات معينة، بينما كانت الحكومة الإسرائيلية أيضا مستعدة للانخراط في المفاوضات مع حركة حماس.

وأشار فهمي، إلى أن الجمهور الإسرائيلي كان منقسما بين رافض ومؤيد لهذا الاتفاق، مما أضاف تعقيدات إضافية، وشهدت الساحة السياسية الإسرائيلية تبادلا للاتهامات والمشاحنات بين الأحزاب السياسية، وهناك أهمية لتحصين اتفاق غزة في المرحلة الثانية.

ويأتي هذا في وقت حرج تتواصل فيه المفاوضات غير المباشرة بين إسرائيل وحماس بوساطة قطرية ومصرية في العاصمة القطرية الدوحة، في محاولة للوصول إلى حل شامل ينهي التصعيد المستمر. 

في السياق نفسه، جددت حركتا الجهاد وحماس مطالبتهما بتطبيق بنود الاتفاق بشكل كامل وبدون أي شروط إضافية، كما طرحتا سيناريوهات متباينة لما يمكن أن يتبع المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار.

التطورات الأخيرة في المفاوضات

وأكدت حركتا حماس والجهاد، الخميس، خلال بيان مشترك، أهمية بدء تنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار "دون قيد أو شرط".

 وأوضح البيان أن وفدا من قيادة حماس برئاسة محمد درويش، رئيس المجلس القيادي، التقى في العاصمة القطرية الدوحة مع وفد من حركة الجهاد برئاسة زياد النخالة. 

وناقش الوفدان خلال اللقاء الأخير "مجريات تطبيق الاتفاق، الخروقات الإسرائيلية المتكررة، وأحدث اللقاءات التي جرت خلال اليومين الماضيين لاستئناف المفاوضات".

التأكيد على بنود الاتفاق  

وأشار البيان إلى أن الوفدين شددا على ضرورة الالتزام الكامل ببنود الاتفاق، لا سيما الانسحاب الإسرائيلي من محور فيلادلفيا، فتح المعابر بين غزة وإسرائيل، وتطبيق البروتوكول الإنساني الذي يتضمن إدخال كافة الاحتياجات الإنسانية إلى قطاع غزة. 

كما تم التأكيد على ضرورة بدء تنفيذ المرحلة الثانية من الاتفاق، دون فرض أي شروط إضافية من قبل إسرائيل.

أوضاع إنسانية كارثية.. مستجدات الأحداث في قطاع غزةضرورة وجود أفق سياسي للشعب الفلسطيني.. تطورات الأوضاع في قطاع غزة| تفاصيل التزام المقاومة الفلسطينية 

وأعلنت حركتا حماس والجهاد أن "المقاومة الفلسطينية ملتزمة بالتطبيق الدقيق لما تم الاتفاق عليه"، مع تأكيد جاهزيتهما لاستكمال تنفيذ باقي بنود الاتفاق، والتي تتضمن التهدئة المتفق عليها، وصفقة تبادل الأسرى والمحتجزين.  

من جهة أخرى، استمرت إسرائيل في فرض قيود على دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، حيث تمنع إسرائيل منذ الثاني من مارس دخول قوافل المساعدات إلى القطاع، وهو ما يعد محاولة منها للضغط على حركة حماس.  

وفيما يتعلق بالمرحلة الأولى من الاتفاق، انتهت في الأول من مارس دون التوصل إلى اتفاق بشأن الخطوات التالية، وكانت المرحلة الأولى تهدف إلى وقف إطلاق النار، ولكنها لم تنجح في إنهاء الحرب بشكل دائم، التي اندلعت إثر الهجوم المفاجئ لحركة حماس على جنوب إسرائيل في السابع من أكتوبر 2023.

على الرغم من الدعوات المتكررة من حماس لبدء المفاوضات الخاصة بالمرحلة الثانية، سعت إسرائيل لتمديد المرحلة الأولى. 

وسبق، وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، أن الحكومة الإسرائيلية عرضت تمديد وقف إطلاق النار لمدة 50 يوما مقابل أن تطلق حماس سراح قسم من الرهائن الأحياء والأموات الذين لا يزالون محتجزين في غزة، وعددهم 58 شخصا، ولكن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو نفى تلك التقارير، واصفا إياها بأنها كاذبة.

جدير بالذكر، أن الأوضاع في غزة في حالة ترقب مستمر، حيث تتجه الأنظار إلى ما ستؤول إليه المفاوضات بين حماس وإسرائيل في الدوحة. 

ومع تطلع حماس والجهاد لتنفيذ المرحلة الثانية من الاتفاق، تبقى التحديات السياسية والإنسانية واللوجستية تمثل عائقا رئيسيا في سبيل تحقيق السلام الدائم والعدالة الإنسانية للمتضررين في القطاع.

لم يدخل أي شيء منذ 11 عاما| تطورات الوضع في قطاع غزة.. تفاصيلمصر تعلن تقديرها لتصريحات الرئيس الأمريكي بعدم مطالبة سكان قطاع غزة بمغادرته

مقالات مشابهة

  • دمياط ضمن قائمة أفضل الجامعات المصرية في تصنيف مؤشر نيتشر
  • 1.5 مليون مواطن يستفيدون من المرحلة الثانية لـ حياة كريمة بالمنيا
  • حماس تطالب إسرائيل بتنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار
  • إدارة “تعليم الجوف” تنظم لقاءً عن آلية قبول الطلاب ذوي الإعاقة في الجامعات
  • جامعة حلوان تنفذ المرحلة الخامسة من مشروع تشغيل الألف طالب
  • رئيس الشيوخ يدعو لتنسيق الجهود لتسهيل إجراءات عمليات تسجيل العقارات
  • التنمية المحلية تتابع تنفيذ المرحلة الثانية من الموجة الـ 25 لإزالة التعديات
  • جامعة سوهاج تشارك في ملتقى إدراك لطلاب الجامعات والمعاهد المصرية
  • حماس والجهاد تطالبان بتنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق غزة.. وخبير يكشف السيناريوهات المحتملة
  • مردة: انطلاق المرحلة الثانية من الانتخابات البلدية رغم تعثر الميزانية