حاكم الشارقة يعتمد 3578 منحة دراسية لمواطني وأبناء مواطنات الإمارة
تاريخ النشر: 20th, August 2024 GMT
اعتمد صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، 3578 منحة دراسية للطلبة والطالبات من أبناء إمارة الشارقة، وأبناء مواطنات الإمارة وذلك للدراسة في مختلف برامج وتخصصات البكالوريوس في جامعات إمارة الشارقة.
فقد بلغ عدد المنح الدراسية المعتمدة في جامعة الشارقة 1818 منحة دراسية وفي الجامعة الأميركية بالشارقة 165 منحة دراسية وجامعة الذيد 808 منح دراسية وجامعة كلباء 335 منحة وجامعة خورفكان 392 منحة دراسية.
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: منحة دراسیة
إقرأ أيضاً:
تعاون بين "الكلية الحديثة" وجامعة هيلونغجيانغ
مسقط- الرؤية
وقّعت الكلية الحديثة للتجارة والعلوم مذكرة تعاون مع جامعة هيلونغجيانغ، بهدف وضع إطار للتعاون في مختلف المبادرات الأكاديمية والثقافية.
ويهدف هذا التعاون إلى تعزيز المشاركة الأكاديمية من خلال تحسين تنفيذ البرامج التعليمية، ودعم التطوير المهني لأعضاء الهيئة التدريسية، وتعزيز فرص البحث العلمي، كما يركز بشكل خاص على التبادل الثقافي من خلال مجموعة متنوعة من المبادرات، مثل الندوات وورش العمل والمعارض والمؤتمرات.
وبالإضافة إلى ذلك، ستتعاون المؤسستان في نشر أبحاث مشتركة تسهم في تبادل المعرفة وتعزيز الفهم المتبادل بين الطرفين، حيث تعكس هذه الشراكة التزامًا مشتركًا بالتميز الأكاديمي والحوار الثقافي، مما يخلق فرصًا قيمة للطلاب وأعضاء الهيئة التدريسية والباحثين من كلا المؤسستين.
وقال الدكتور موسى الكندي عميد الكلية الحديثة للتجارة والعلوم: ""يمثل هذا التعاون مع جامعة هيلونغجيانغ خطوة مهمة في رسالتنا الرامية إلى تزويد الطلاب وأعضاء الهيئة التدريسية بتجارب دولية ثرية، ومن خلال تعزيز التبادل الأكاديمي، والوعي الثقافي، نسعى إلى تمكين طلابنا بالمهارات المتقدمة تلك التي تلبي الاحتياج الدولي لتحقيق النجاح في عالم مترابط، ونحن متحمسون للفرص التي ستوفرها هذه الشراكة لكلتا المؤسستين."
وتجسد مذكرة التعاون هذه التزامًا قويًا من قبل الكلية الحديثة للتجارة والعلوم وجامعة هيلونغجيانغ لتعزيز التعليم العالي وتوسيع العلاقات الأكاديمية الدولية من خلال شراكات استراتيجية وتبادل ثقافي هادف، إذ يهدف هذا التعاون إلى إثراء البرامج الأكاديمية، بالإضافة إلى تنظيم ورش عمل وأنشطة ثقافية لتعريف الطلاب والهيئة التدريسية بالتقاليد والثقافات المختلفة.
وتركز هذه الشراكة على صقل مهارات الطلاب من خلال تبادل الخبرات والمعارف بين المؤسستين الأكاديميتين، مما يعزز جاهزيتهم للتعامل بكفاءة مع بيئة عالمية متعددة الثقافات، كما تتيح هذه المبادرة للطلاب اكتساب كفاءات عالمية في شتى المجالات، مما يساهم في تعزيز فرصهم الأكاديمية والمهنية في سوق العمل العالمي التنافسي.
وتُعتبر الكلية الحديثة للتجارة والعلوم واحدة من أبرز مؤسسات التعليم العالي التي تقدم مجموعة واسعة من البرامج الأكاديمية والمهنية في سلطنة عمان.