2 مليار دولار.. وديعة مستحقة على المركزي المصري لصالح الكويت في سبتمبر
تاريخ النشر: 20th, August 2024 GMT
أظهر تقرير الوضع الخارجي للاقتصاد المصري اليوم اسْتحقَاق وديعة طويلة الأجل بقيمة 2 مليار دولار على البنك المركزي لصالح "الكويت" في سبتمبر المقبل.
وأشار التقرير الذي أصدره البنك المركزي إلى أن الشريحة المستحقة لدولة الكويت تأتي ضمن وديعة بأجل طويل بقيمة 4 مليارات دولار.
ودائع الكويت في البنك المركزيوذكر البنك المركزي أن وديعَة دولة الكويت مقسمة على شريحتين الأولي حل مَوْعد استحقاقها في أبريل الماضي بواقع 2 مليار دولار، لكن بيانات المركزي لم توضح ما إذا كانت دولة الكويت قامت بمد أجل الوديعة أم جرى صرفها، بالإضافة إلى الشريحة الثانية والتي ينتهي أجلها في سبتمبر 2024، بنفس القيمة.
وإجمالاً بلغت أرصدة الودائع طويلة الأجل من الدول العربية في البنك المركزي حوالي 15 مليار دولار بنهاية مارس 2024، فيما تراجع رصيد الودائع قصير الأجل إلى 11.1 مليار دولار، بعد تحويل وديعة إماراتية بقيمة 5 مليارات دولار إلى استثمار محلي في منطقة رأس الحكمة.
اقرأ أيضاًودائع الدول العربية قصيرة الأجل في البنك المركزي تنخفض لـ 11.1 مليار دولار
البنك المركزي يمد فترة ورود حصائل تصدير المشغولات الذهبية إلى 75 يوما
بعد مد تعيين حسن عبد الله.. التضخم وأسعار الصرف على طاولة أعمال محافظ البنك المركزي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: البنك المركزي البنك المركزي المصري المركزي المصري ودائع الكويت في مصر ودائع الكويت في البنك المركزي البنک المرکزی ملیار دولار
إقرأ أيضاً:
بورش ومرسيدس تواجهان خسائر بقيمة 3.7 مليار دولار بسبب رسوم ترامب
تواجه شركة بورش وشركة مرسيدس بنز خسارة محتملة قدرها 3.4 مليار يورو (3.7 مليار دولار) نتيجة الرسوم الجمركية الأمريكية الجديدة على السيارات المستوردة.
وذكرت شبكة «بلومبرج» أن الرسوم الجمركية الإضافية التي فرضها ترامب بنسبة 25%، والتي سيتم تحصيلها اعتبارًا من 3 أبريل، قد تؤدي إلى محو حوالي ربع الأرباح التشغيلية المتوقعة لشركتي بورشه ومرسيدس لعام 2026.
ولتعويض هذا التأثير، قد يضطر المصنعون إلى رفع الأسعار أو نقل المزيد من الإنتاج إلى الولايات المتحدة.
وتهدد هذه الرسوم بزعزعة اعتماد صناعة السيارات الأوروبية على الصادرات إلى السوق الأمريكية المربحة.
شركات صناعة السيارات الألمانية هي الأكثر عرضة للخطر لأنها ترسل سيارات إلى الولايات المتحدة أكثر من أي دولة أخرى، بما في ذلك العديد من طرازاتها ذات محركات الاحتراق ذات هامش الربح الأعلى مثل سيارة بورشه 911 الرياضية وسيارة مرسيدس الفئة «إس» الفاخرة.
وانخفضت أسهم بورشه ومرسيدس بنسبة 5.7% في فرانكفورت، مع انخفاض أسهم بي إم دبليو بنسبة 4.9%. انخفضت أسهم شركة فولكس فاجن إيه جي، المالكة أيضًا لشركتي أودي ولامبورجيني، بنسبة 4.3%، بينما تراجعت أسهم أستون مارتن لاجوندا جلوبال هولدينجز بي إل سي بنسبة 8.9% في لندن.
ووصفت رابطة صناعة السيارات الألمانية الخطوة الأخيرة لترامب بأنها «مؤشر كارثي على التجارة الحرة والقائمة على القواعد»، وحثت بروكسل على التفاوض مع واشنطن للتوصل إلى اتفاق. وإلى جانب أكبر شركات صناعة السيارات في البلاد، تهدد الرسوم أيضًا بإلحاق الضرر بشركات تصنيع قطع الغيار، بما في ذلك روبرت بوش وكونتيننتال إيه جي.