القسام تفتك بـ 3 جنود من جيش الاحتلال من مسافة صفر بعد اشتباك عنيف بالقنابل والأسلحة الرشاشة
تاريخ النشر: 20th, August 2024 GMT
سرايا - فجر أمس الاثنين، تمكن مجاهدو القسام من الاشتباك مع قوة صهيونية خاصة من نقطة الصفر بالقنابل اليدوية والأسلحة الرشاشة وأكد مجاهدونا قتل 3 منهم في منطقة كندا بحي تل السلطان غرب مدينة رفح .
وتستمر المقاومة في القطاع في التصدي للتوغلات الصهيوية في كافة محاور القتال .
إقرأ أيضاً : هل يستطيع “حزب الله” اغتيال نتنياهو؟ وما سِر الاتصال الذي وصل فؤاد شكر وطلب منه الصّعود إلى الطابق السابع لاغتياله؟إقرأ أيضاً : بملامح شاحبة ووجوه مصفره .
. الاحتلال يفرج عن 25 أسيراً من غزة - فيديو إقرأ أيضاً : بايدن: المحتجون على حرب غزة بشيكاغو لديهم وجهة نظر محقة
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
اشتباك بالأيدي بين لاعبي بلد الوليد يزيد من أوجاع الفريق بعد رباعية خيتافي
ماجد محمد
شهد نادي بلد الوليد الإسباني أزمة جديدة تضاف إلى موسمه الكارثي، بعد سقوطه المدوي أمام خيتافي بنتيجة 0-4 على أرضه مساء الأحد، ضمن منافسات الدوري الإسباني، ليواصل الفريق تذيله الترتيب بانتصارين فقط في 30 جولة.
لكن ما زاد من مرارة الهزيمة، كان مشهداً غير مألوف التقطته الكاميرات عقب صافرة النهاية، عندما دخل لاعبا الفريق، خوان ميغيل لاتاسا ولويس بيريز، في شجار لفظي تطور إلى تبادل اللكمات على دكة البدلاء، في واقعة أثارت جدلاً واسعاً وانتقادات لاذعة عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
ووفقاً لمنصة “DAZN”، بدأت الواقعة بصراخ غاضب من لاتاسا قائلاً: “هذا هراء! ألا ترى أن هذا لا يفيد شيئاً؟”، ليرد عليه بيريز بـ”اصمت!”، قبل أن يشتعل الموقف برد من لاتاسا: “بل أنت من يجب أن يصمت يا لويس! أنت لست في موقف يسمح لك بالحديث!”، لتتحول المشادة إلى اشتباك بالأيدي، أنهى حدته زميلهم السويسري إيراي كوميرت بالتدخل السريع.
إدارة نادي بلد الوليد أصدرت بياناً رسمياً عبرت فيه عن أسفها لما بدر من اللاعبين، مؤكدة نيتها اتخاذ إجراءات تأديبية بحقهما، وجاء في البيان:
“نأسف بشدة للصورة التي ظهرت بعد المباراة. الإحباط لا يجب أن يتحول إلى انقسام وصراع، بل إلى مزيد من الالتزام لتحسين الوضع الرياضي. حرصًا على سمعة النادي واحترامًا للجماهير، سنطبق اللوائح التأديبية اللازمة.”
ويعيش بلد الوليد واحدًا من أسوأ مواسمه على الإطلاق، إذ بات مهددًا بالهبوط، وسط أزمات فنية وأخرى داخل غرفة الملابس يبدو أنها تجاوزت حدود المستطيل الأخضر.