اعترافات ستغير في الوضع الميداني وسير المعارك ..قرار دخول منازل المواطنين والبنوك تعلميات عبدالرحيم دقلو معارك أمدرمان هلك فيها 153 فرد وخمسة من القيادات من اولاد جنيد .. وفشلنا في امدرمان أمس لأن النفير لم يكن بالشكل المطلوب. العميد /صلاح حمدان الذي تم اسره امس بامدرمان ضابط جهاز امن المنتدب لدى الدعم السريع يتمتع بقدرات عاليه آثر ان يستمر مع الدعم السريع عند اندلاع الحرب وشغل وظائف حساسة منها مسئول من كل عمليات الدعم السريع في شرق النيل.

ثم مسئول الإمداد الأول و استقبال و تسليح و توزيع القوات يعتبر أسره هزيمة عسكريه ونفسيه كبيرة للمليشيا لاسيما أنه صندوق اسرار هامه ستغير في مجرى الوضع العملياتي في الميدان وفي التحقيق الأولي معه أدلى باعترافات تعد الاخطر من نوعها منذ بداية الحرب . 1/ من المعروف انه يتمتع بعلاقة شخصيه مع حميدتي قال حمدان عن ذلك فقدت الاتصال الشخصي بحميدتي من سبعين يوما. 2/ (مافي تواصل بقيادات الصف الأول والتاني والتعليمات بقت كل مجموعات شغالا براها ) 3/ قرار دخول البنوك ومنازل المواطنين جاء بتعليمات من عبد الرحيم دقلو بعد عدم صرف المرتبات 4/ الطيران ضرب معظم إمدادنا من الاسلحة والذخائر وفقدنا 85‎%‎ من معسكراتنا. وعندنا نقص حاد. في العربات القتاليه والعربات المدنيه غير فعالة في القتال 5/ عدد المعتقلين من المدنيين أكثر من 4500شخص والان يتم اطلاق سراح المعتقلين مقابل المال وكذلك اخراج عربات المواطنين في مناطق سيطرتنا يتم مقابل المال. 6/ عندنا متعاونين باعداد كبيرة من المواطنين مقابل المال 7/ عندنا دعم إعلامي كبير من بعض الدول والقنوات 8/هنالك تمييز واضح داخل الدعم السريع حسب القبيلة اولاد راشد واولاد حنيد المتحكمين في الدعم السريع وانو قاعدين يودو عيال مسيرية فى الخطوط الأمامية نسبة لشراستهم وسهولة حركتهم وهلك عدد كبير منهم 9/ فقدت قواتنا خاصيةً كثافة النيران واصبحت القوات المسلحة هي المهاجمة 10/ معركة امدرمان امس هلك فيها 153 فرد منهم قيادات منهم خمسة من اولاد جنيد وفشلنا لان (النفير ) بتاع امدرمان امس ما كان بالمطلوب من بحري وشرق النيل وامدرمان وصالحة. نحن نقاتل بعمل نفير من قواتنا في كل المناطق نجمعها في مكان واحد للمعركة وما كان النفير بالشكل المطلوب. 11/ مافى حصر للمفقودين والقتلي من المعارك بالضبط نسبة لدخول مستنفرين من القبائل من دول أفريقيا الوسطي النيجر وتشاد 12/ما تبقي من قياداتنا موجودة في …….هذه الأماكن. *مرفق صورة حديثة للعميد الأسير صلاح حمدان نسرين النمر

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: الدعم السریع

إقرأ أيضاً:

قوات الدعم السريع السوداني يسيطر على قاعدة عسكرية شمال دارفور

قالت قوات الدعم السريع في السودان، إنها استعادت السيطرة على قاعدة عسكرية رئيسية في شمال دارفور، اليوم الأحد، بعد ساعات من إعلان الجيش السوداني والفصائل المتحالفة معه السيطرة عليها.

ماكرون يدعو طرفي النزاع في السودان إلى إلقاء السلاح برنامج الغذاء العالمي: مقرا للأمم المتحدة بجنوب شرق السودان تعرض لقصف جوي


وبحسب"روسيا اليوم"، أضافت قوات الدعم السريع في بيان لها إنها "استعادت السيطرة على قاعدة الزُرُق التي تمثل أكبر قاعدة عسكرية لها غرب السودان.
واتهمت قوات الدعم السريع "مقاتلي الجيش والقوات المتحالفة معه بارتكاب تطهير عرقي بحق المدنيين العزل في منطقة الزُرق وارتكاب جرائم قتل لعدد من الأطفال والنساء وكبار السن وحرق وتدمير آبار المياه والأسواق ومنازل المدنيين والمركز الصحي والمدارس وجميع المرافق العامة والخاصة".
وقد فنّد الناطق الرسمي باسم القوة المشتركة المتحالفة مع الجيش، أحمد حسين مصطفى، بيان قوات الدعم السريع بتحرير منطقة الزُرق بولاية شمال دارفور.
وقال حسين في تصريحات صحفية اليوم الأحد، إن "حديث مليشيا الدعم السريع عن استعادة منطقة الزرق غير صحيح، وقواتنا ما زالت موجودة بالمنطقة".

وأضاف: "بقايا المليشيا هربت من الزُرُق جنوبا باتجاه كُتم وكبكابية".

وتابع: "نتوقع هجوما من مليشيا الدعم السريع في أي وقت بعد ترتيب صفوفها، ونحن جاهزون لها تماما".

وكان الجيش السوداني قد أعلن أمس السبت، السيطرة على قاعدة الزُرُق الاستراتيجية بشمالي دارفور بعد معارك عنيفة مع قوات الدعم السريع.

وقال في بيان له إنه "تمكن بمساعدة الفصائل المتحالفة معه من السيطرة على القاعدة العسكرية، بعد معارك استمرت عدة ساعات"، مشيرا إلى أنهم "كبدوا من قوات الدعم السريع خسائر كبيرة في الأرواح والعتاد العسكري".

وتقع قاعدة الزُرق العسكرية في منطقة صحراوية، على الحدود المشتركة ما بين السودان وتشاد وليبيا، وتم تأسيسها عام 2017، وتعتبر من أهم القواعد العسكرية لقوات الدعم السريع، حيث تستقبل الإمدادات العسكرية واللوجستية القادمة من دولتي تشاد وليبيا.

وقد انزلق السودان إلى صراع في منتصف أبريل 2023 عندما اندلع التوتر بين جيشها والقادة شبه العسكريين في العاصمة الخرطوم وامتد إلى دارفور وغيرها من المناطق. وأجبر أكثر من 13 مليون شخص على الفرار من منازلهم.

مقالات مشابهة

  • «الدعم السريع» تستعيد السيطرة على قاعدة رئيسية في دارفور
  • قلق إسرائيلي: إيران تجند الجواسيس ومواطنونا مستعدون للخيانة مقابل المال
  • الدعم السريع في دارفور يفقد حاضنته السياسية والاجتماعية ويتفكك إلى عناصره الأولية
  • قوات الدعم السريع السوداني يسيطر على قاعدة عسكرية شمال دارفور
  • الدعم السريع تستعيد السيطرة على قاعدة في دارفور
  • وصول المعدات والأجهزة الخاصة بالمستشفى الميداني لمنظمة سمارتن بيرس الأمريكية لمدينة القضارف – صورة
  • بالفيديو.. هل يسير “جلحة” على درب “كيكل” وينضم للجيش؟ القائد الميداني للدعم السريع يبعث برسالة ساخنة لحميدتي (نحنا ما بنتهدد يا حميدتي وعندنا قوة لا مثيل لها وجيش جرار)
  • الفاشر – طويلة .. مواطنون يروون معاناتهم جراء تعرضهم لاعتداءات من قبل قوات الدعم السريع
  • أطباء بلا حدود: قوات الدعم السريع هاجمت مستشفى بالعاصمة السودانية
  • السودان يطلب من الولايات المتحدة الضغط على الإمارات بشأن الدعم السريع