«المرور»: إحداث ضوضاء ورفع الأصوات بالقرب من المباني التعليمية سلوك منافٍ لآداب القيادة
تاريخ النشر: 20th, August 2024 GMT
حذر المرور السعودي من إحداث ضوضاء ورفع الأصوات بالقرب من المباني التعليمية، مشيرًا إلى أنه سلوك منافٍ لآداب القيادة.
وذكر المرور عبر حسابه الرسمي بمنصة "إكس" أن إحداث ضوضاء باستعمال أجهزة داخل المركبة أو ارتكاب أي سلوك يتنافى مع الآداب العامة أثناء القيادة مخالفة مرورية.
وأشار إلى أن غرامة إحداث ضوضاء باستعمال أجهزة داخل المركبة أو ارتكاب أي سلوك تصل إلى 300 إلى 500 ريال.
إحداث ضوضاء ورفع الأصوات بالقرب من المباني التعليمية سلوك منافٍ لآداب القيادة.#العودة_للدراسة#سلامتك_تهمنا pic.twitter.com/zVmeZk4EAO
— المرور السعودي (@eMoroor) August 20, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: المرور المباني التعليمية
إقرأ أيضاً:
لن نتماهى مع دعوات القحاته المخذلة المرجفة الداعية إلى إحداث شرخ بين الجيش والشعب
كنا في جبرة على بعد ٢كيلو من أقرب ارتكاز للجيش
نتعرض لكل أنواع الإجرام و البطش و التعذيب من الميليشيا
شفنا وسمعنا انتهاكات الأعراض وشفنا القتل بلا مبالاة وشفنا التشريد وشفنا كل أنواع الإهانات
في بيوتنا وطرقاتنا ومساجدنا أمسكت عن الكتابة عن كثير من الأحداث مراعاة للمحبين و الأهل في الصفحة
ثم شردنا من بيوتنا عنوة وظلما ونزحنا لمنطقة أخرى داخل الخرطوم ثم اضطررنا للخروج منها وبعدها نزحنا لمدني في رحلة محفوفة بالمخاطر و الإهانة و لولا فضل الله لكنا نسيا منسيا
جاء سقوط مدني ونزحنا ومعي الشيخ الكبير و الطفل الرضيع واضطررنا للنوم في العراء في شدة برد منعتنا النوم وبعد رحلة استغرقت ستة أيام وصلنا وجهتنا و إلى يوم الناس هذا لا يجد الإنسان مأوى يأويه في السودان
و كل ذلك و ما جعلنا ذلك نطعن في الجيش أو نسيء له أو ننتقص من جنودنا
لأننا أدركنا حجم المؤامرة وكبرها و القدرات الكبيرة التي يمتلكها العدو من سلاح و إعلام
ثم جيشنا ما هم إلا إخواننا و أعمامنا و بنو جلدتنا
يتألمون أشد من ألمنا و كل ما في وسعهم بذلوه وقدموه و ما زالوا على عهدهم ثابتين
جرائم الميليشيا المفروض تزيدنا ثباتا وقوة و اصطفافا لمحاربتهم وطردهم
في النهاية الناس ديل مشكلتهم معاك انت كمواطن في المقام الأول
شايفين عرضك سبي ليهم
ومالك حلال عليهم
وشايفين قتلك حلال
وما حيقيفو و لن يتوقفوا إلا بقوة السلاح
و شوف نموذج المناقل و نموذج الفاشر و سنار
اصطف المواطن مع الجيش في خندق واحد وبفضل الله إلى الآن هذه المناطق آمنة بفضل الله ثم بفضل أبنائها
ووالله كل ما يجري لأهلنا يؤلمنا أشد الألم و أحيانا يمنعنا النوم
لكن مع ذلك لن نتماهى مع دعوات القحاته المخذلة المرجفة الداعية إلى إحداث شرخ بين الجيش والشعب ….
مصطفى ميرغني