«المرور»: إحداث ضوضاء ورفع الأصوات بالقرب من المباني التعليمية سلوك منافٍ لآداب القيادة
تاريخ النشر: 20th, August 2024 GMT
حذر المرور السعودي من إحداث ضوضاء ورفع الأصوات بالقرب من المباني التعليمية، مشيرًا إلى أنه سلوك منافٍ لآداب القيادة.
وذكر المرور عبر حسابه الرسمي بمنصة "إكس" أن إحداث ضوضاء باستعمال أجهزة داخل المركبة أو ارتكاب أي سلوك يتنافى مع الآداب العامة أثناء القيادة مخالفة مرورية.
وأشار إلى أن غرامة إحداث ضوضاء باستعمال أجهزة داخل المركبة أو ارتكاب أي سلوك تصل إلى 300 إلى 500 ريال.
إحداث ضوضاء ورفع الأصوات بالقرب من المباني التعليمية سلوك منافٍ لآداب القيادة.#العودة_للدراسة#سلامتك_تهمنا pic.twitter.com/zVmeZk4EAO
— المرور السعودي (@eMoroor) August 20, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: المرور المباني التعليمية
إقرأ أيضاً:
الأولى من نوعها.. دراسة تفسر سبب تذكر بعض الأصوات أكثر من غيرها!
اختبرت دراسة حديثة في مجال علم النفس الإدراكي قابلية تذكر الأصوات، والمحفّزات التي تجعلها أكثر رسوخاً في الذاكرة من غيرها.
وتعتبر الدراسة الأولى من نوعها في مجال علاقة الذاكرة بالأصوات، حيث وجدت دراسات سابقة أن بعض الصور الثابتة للوجوه والمشاهد والأشياء أكثر تذكراً من غيرها.
وفي الدراسة الجديدة، من جامعة شيكاغو، طُلب من المشاركين الاستماع إلى سلسلة من المقاطع الصوتية لأشخاص يتحدثون، مع الضغط على مفتاح على لوحة المفاتيح كلما تعرفوا على الصوت في التسجيلات.
ثم استنتج الباحثون "درجة التذكر" لكل مقطع صوتي استخدم في التجربة، وذلك بحساب متوسط تذكر المشاركين لها.
تشابه الناس فيما يتذكرونهوقالت كامبريا ريفسين الباحثة الرئيسية: "أجرينا بعد ذلك تحليلًا مكّننا من تحديد مدى تشابه الفئات العشوائية من المشاركين في أداء الذاكرة، ووجدنا اتساقاً ملحوظاً في المقاطع الصوتية التي تذكروها ونسيوها".
وأضافت: "وأخيراً، للتنبؤ بأداء الذاكرة هذا، قمنا بقياس عشرات السمات الصوتية للأصوات، المتعلقة بجوانب مثل درجة الصوت والتوافقيات، بالإضافة إلى سمات أعلى مستوى، مثل: اللهجة، وسمات الشخصية المُقيّمة ذاتياً كما تم قياسها في تجربة إضافية".
وبحسب "مديكال إكسبريس"، دمجت ريفسين وزملاؤها لاحقاً كل هذه السمات الصوتية والسمات الأعلى مستوى للتسجيلات الصوتية في نموذج حسابي.
خصائص تذكّر الأصواتووجدوا أن هذا النموذج قادر على التنبؤ بدقة بقابلية تذكر الأصوات باستخدام خصائص مختلفة تتعلق بطبقتها، وشدتها، وإيقاعها، وإصدار حروف العلة.
وقالت ريفسين: "وجدنا أن الناس متشابهون بشكل مدهش في الأصوات التي يتذكرونها وينسونها، بغض النظر عن اختلاف التجارب السابقة، وحالات الانتباه، وغيرها".
ذاكرة المتحدثينوأضاف: "لم يقتصر الأمر على اتساق ذاكرة المشاركين لمقاطع صوتية، بل كانت لديهم أيضاً ذاكرة متسقة للمتحدثين أنفسهم، عبر جمل منطوقة متعددة. بالإضافة إلى ذلك.
وتابعت: "تساعدنا نتائجنا على فهم سبب تذكرنا لأصوات معينة دون غيرها، حيث وجدنا أن بعض الخصائص الصوتية، مثل ارتفاع طبقة الصوت وشدته، تعزز قابلية تذكر الأصوات".