فيلم It Ends with Us يحقق أرقاما خيالية في مصر
تاريخ النشر: 20th, August 2024 GMT
حقق فيلم النجمة العالمية بليك ليفلي It Ends with Us إيرادات ضخمة في عطلة نهاية الأسبوع، بلغت قيمتها 100 مليون دولار بالسينمات العالمية منها حوالي ما يقرب من 70 مليون دولار في البوكس أوفيس الأمريكي، كما حقق 3,006,500 جنيه منذ طرحه بالسينمات المصرية.
فيلم It Ends with Usتفوقت النجمة بليك ليفلي على زوجها ريان رينولدز، بعدما استطاع فيلمها الجديد It Ends with Us أن يتخطى بإيراداته في عطلة نهاية الأسبوع الماضيه 24 مليون دولار، بالتزامن مع فيلم ريان رينولدز Deadpool & Wolverine الذي ينافس ضمن الأفلام المطروحة في دور العرض وبلغت إيراداته حوالي 16 مليون دولار فقط.
كما احتل فيلم بليك ليفلي الجديد It Ends with Us احتل المركز الأول في شباك التذاكر الأمريكي في عطلة نهاية الأسبوع الماضي محققا 24 مليون دولار محليا.
تدور أحداث فيلم بليك ليفلي It Ends with Us، حول ليلي التي تتغلب على طفولة مؤلمة وتبدأ حياة جديدة، ولكنها تلتقى شخص يغير حياتها ويعيدها إلى الماضي.
تلقى الفيلم ردود أفعال إيجابية وحقق نجاحا ساحقا عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بقصته الرمانسية وأحداثه المؤثرة التشويقية.
خطف ريان رينولدز الأضواء على السجادة الحمراء برفقة زوجته بليك ليفلي، خلال حضوره العرض الخاص لفيلمها It Ends with Us بعد أيام قليلة من تواجدها معه في انطلاقة فيلمه الناجح أيضا Deadpool & Wolverine.
فيلم Deadpool & Wolverineأحداث فيلم Deadpool & Wolverineفيلم Deadpool & Wolverine تدور أحداثه حول محاولة وولفرين وديدبول إنقاذ العالم من الزوال على يد كاساندرا نوفا، شقيقة البروفيسور تشارلز إكزافير.
أبطال فيلم Deadpool & Wolverineفيلم Deadpool & Wolverine الذي يشارك في بطولته هيو جاكمان مع صديقه ريان رينولدز، تدور أحداثه حول تعاون وولفرين وديدبول لهزيمة عدو مشترك بعد فترة خيبات متكررة.
فيلم Despicable Me 4 يتخطى الـ 10 ملايين جنيه بالسينمات المصريةالمصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فيلم Deadpool Wolverine ملیون دولار بلیک لیفلی فیلم Deadpool
إقرأ أيضاً:
42 مليون دولار تعويضا لثلاثة عراقيين عُذّبوا في أبو غريب
أمرت هيئة محلفين فدرالية أميركية -اليوم الثلاثاء- شركة متعاقدة مع وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) بدفع مبلغ 42 مليون دولار إلى 3 عراقيين تعرضوا للتعذيب بسجن أبو غريب سيئ السمعة في العراق، بحسب ما أفاد فريق الدفاع.
وحمّل المحلفون شركة كيسي بريميير تكنولوجي -التي تتخذ من ولاية فرجينيا الأميركية مقرا- مسؤولية المساهمة في تعذيبهم وسوء معاملتهم قبل عقدين من الزمن.
وقالت هيئة المحلفين المكونة من 8 أعضاء إن هذه الشركة ضالعة في تعذيب الرجال الثلاثة في السجن عامي 2003 و2004، وفق ما أفاد مركز الحقوق الدستورية.
وقال المركز في بيان إن سهيل الشمري وهو مدير مدرسة متوسطة وأسعد الزوبعي وهو مزارع وصلاح العجيلي وهو صحافي حصلوا على تعويض بلغ 14 مليون دولار لكل منهم.
ورحب العجيلي بالحكم، وقال في بيان “اليوم هو يوم كبير بالنسبة لي وللعدالة”. وأضاف “هذا الانتصار هو بارقة أمل لكل من تعرض للاضطهاد وتحذير قوي لأي شركة أو مقاول يمارس أشكالا مختلفة من التعذيب وسوء المعاملة”.
كما رحّبت كاثرين غالاغر، المحامية في مركز الحقوق الدستورية، بحكم هيئة المحلفين، قائلة إنه “يوضح دور شركة كيسي في هذا الجانب المخزي من تاريخنا”.
وشدّدت غالاغر على أن الحكم يشكل تأكيدا على أن المتعاقدين العسكريين والأمنيين الخاصين “سيخضعون للمساءلة عندما ينتهكون أبسط تدابير حماية القانون الدولي، على غرار حظر التعذيب”.
وأضافت “طوال 20 عاما، رفضت شركة كيسي تحمل المسؤولية عن دورها في التعذيب في أبو غريب”.
اقرأ أيضاًالعالمبينهم 13 طفلاً من عائلة واحدة.. استشهاد 33 فلسطينيًا في مجزرة جديدة للاحتلال الإسرائيلي شمال قطاع غزة
وجاء هذا القرار الصادر عن هذه الهيئة بعد ما لم تتمكن هيئة محلفين مختلفة -في وقت سابق هذا العام- من الاتفاق على ما إذا كان ينبغي تحميل الشركة المسؤولية عن عمل المحققين المدنيين التابعين لها والذين عملوا مع الجيش الأميركي في أبو غريب عامي 2003 و2004.
ووقعت معظم الانتهاكات في نهاية العام 2003 حين كان موظفو الشركة المتعاقدة يعملون في السجن، وفقا للدعوى. واتُّهم الموظفون المدنيون في الشركة بتشجيع جنود أميركيين على إساءة معاملة السجناء تمهيدا لاستجوابهم.
وُجهت اتهامات جنائية إلى 11 حارسا من ذوي الرتب المتدنية، بمن فيهم ليندي إنغلاند وهي جندية احتياط أميركية سابقة بدت مبتسمة في صور بجانب سجناء عراة.
وكان البنتاغون قد نشر 198 صورة تظهر التعذيب الوحشي الذي مارسته القوات الأميركية ضد المعتقلين بالعراق وأفغانستان، وكان سجن أبو غريب أبرز المعتقلات في العراق.
وجاء نشر هذه الصور ليلة السادس من فبراير/شباط 2016 بعد مرافعات قضائية استمرت 12 عاما، منذ تفجر فضيحة سجن أبو غريب عام 2004، في حين امتنع البنتاغون عن نشر مئات الصور الأخرى.