البراك: تأمين المنشآت النفطية وضمان الإيفاء بالتزامات «النفطي» المحلية والخارجية
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
أكد نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير النفط ووزير الدولة للشؤون الاقتصادية والاستثمار ووزير المالية بالوكالة الدكتور سعد البراك أهمية استمرار تطوير وتنميةالعنصر البشري وتطبيق أفضل الوسائل المتبعة عالميا في مجالات الصحة والسلامة والبيئة حفاظا على سلامة العاملين.
جاء ذلك في تصريح للوزير البراك نقله بيان صحافي صادر عن مؤسسة البترول الكويتية عقب زيارته لمقر شركة نفط الكويت اليوم الأربعاء ومناقشته مع قياديي القطاع النفطي أعمال المؤسسة وشركاتها التابعة والتحديات التي تواجه القطاع كما اطلع على أبرز المحطات التاريخية ل(نفط الكويت) وانجازاتها والتحديات التي تواجهها.
الصندوق العربي للإنماء يمنح الموافقة النهائية على قرض الـ50 مليون دينار لمصرف الإسكان اللبناني منذ 6 ساعات طهران: حصلنا على تكنولوجيا صواريخ كروز الأسرع من الصوت منذ 6 ساعات
وشدد البراك الذي يشغل أيضا منصب رئيس مجلس إدارة مؤسسة البترول الكويتية على أهمية تأمين المنشآت النفطية وضمان الإيفاء بالتزامات القطاع النفطي المحلية والخارجية.
وأكد دعمه الكامل للمؤسسة وشركاتها التابعة في سبيل تذليل كافة العقبات التي تعترض القطاع النفطي للقيام بمهامه على الوجه الاكمل معربا عن شكره وتقديره لجهود العاملين في القطاع النفطي وتفانيهم الدائم خلال العام المالي الماضي والذي تم خلاله تحقيق أرباح مميزة.
وأشار الى أهمية العمل بروح الفريق الواحد في سبيل تحقيق استراتيجية المؤسسة وشركاتها التابعة بما يعود بالمنفعة إلى الكويت.
المصدر: الراي
كلمات دلالية: القطاع النفطی
إقرأ أيضاً:
قي قمة القاهرة..مصر تعرض خطتها البديلة لريفيرا الشرق الأوسط التي وضعها ترامب لغزة
دعت مصر الزعماء العرب، اليوم الثلاثاء، إلى تبني خطتها لإعادة إعمار غزة، والتي ستتكلف 53 مليار دولار، دون إخراج الفلسطينيين من القطاع، على عكس مقترح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إقامة "ريفييرا الشرق الأوسط" في القطاع.
ومن المتوقع أن يوافق الزعماء العرب على المقترح في البيان الختامي في ختام القمة في القاهرة مساء اليوم الثلاثاء. واطلعت رويترز على مسودة البيان.
وعبر الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي في القمة عن ثقته في قدرة ترامب على تحقيق السلام في بالقضية الفلسطينية.
والسؤالان المهمان اللذان يحتاجان إلى إجابة عن مستقبل غزة هما من سيدير القطاع، وعن الدول التي ستقدم مليارات الدولارات لإعادة إعماره.
وقال السيسي إن مصر عملت "بالتعاون مع الأشقاء في فلسطين على تشكيل لجنة إدارية من الفلسطينيين المهنيين والتكنوقراط المستقلين توكل إليها إدارة قطاع غزة انطلاقا من خبرات أعضائها".
وأضاف أن هذه اللجنة ستكون مسؤولة "عن الإشراف على عملية الإغاثة وإدارة شؤون القطاع لفترة مؤقتة وذلك تمهيداً لعودة السلطة الفلسطينية إلى القطاع".
وتتمثل القضية الأخرى في مصير حماس، التي أشعلت فتيل حرب غزة بعد هجومها على إسرائيل في 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023،.
وسيتطلب أي تمويل لإعادة إعمار غزة دعماً كبيراً من دول الخليج العربية.
ورفض سامي أبو زهري القيادي الكبير في حماس الدعوات الإسرائيلية والأمريكية لنزع سلاح حماس، قائلاً إن حق الحركة في المقاومة غير قابل للتفاوض. وأضاف أن الحركة ترفض أي محاولة لفرض مشاريع أو أي شكل من أشكال الإدارة غير الفلسطينية أو وجود أي قوات أجنبية على أرض قطاع غزة.