هيفاء وهبي تلتقي جمهورها في كفر الشيخ.. “لنغني ونفرح مع بعض”
تاريخ النشر: 20th, August 2024 GMT
متابعة بتجــرد: تستعد النجمة اللبنانية هيفاء وهبي، لإحياء حفل جماهيري في قرية مارينا دلتا بكفر الشيخ في مصر، يوم الجمعة 23 آب (أغسطس) الجاري، وذلك بعد النجاح الكبير الذي حققه حفلها هناك السنة الماضية والذي استقطب آلاف المحبين من مختلف المناطق المصرية.
ونشرت هيفاء على حسابها الخاص بـ”إنستغرام” بوستر الحفل، وعلقت عليه قائلة: “جمهوري الغالي في مصر الحبيبة، ملتقانا في مارينا دلتا كفر الشيخ، لنغني ونفرح مع بعض يوم الجمعة الموافق 23 أغسطس”.
وكانت قد التقت هيفاء وهبي جمهورها في مصر أيضاً منذ أيام وتحديداً في 2 أغسطس في Lucida في الساحل الشمالي وكانت أجواء الحفل ساحرة وحضره جمهور مميّز من محبيها.
يُذكر أن النجمة هيفاء وهبي قد حققت نجاحاً باهراً في الحفل الّذي أحيته على منصة “النهضة” ضمن فعاليات مهرجان موازين في المغرب، وتخطى عدد الحضور ١٥٠ ألف شخص.
View this post on InstagramA post shared by Haifa Wehbe (@haifawehbe)
main 2024-08-20 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: هیفاء وهبی
إقرأ أيضاً:
غالانت يكشف كذب جيش الاحتلال بشأن مزاعم عثوره على نفق في محور «فيلادلفيا»
الثورة / متابعة /محمد هاشم
تتوالى الفضائح داخل المجتمع الصهيوني الذي يعيش حالة متفاقمة من التصدعات والانشقاقات بسبب عدوانه المتواصل على قطاع غزة.
آخر تلك الفضائح ما كشفه تحقيق أجرته هيئة البث العبرية، بشأن تلفيق جيش العدو رواية العثور على نفق عميق في “محور فيلادلفيا” على الحدود بين قطاع غزة ومصر في أغسطس 2024.
وقالت في تحقيق نشرته، أمس الثلاثاء، إن الصور التي نشرها الجيش الإسرائيلي في أغسطس وادعى أنها لنفق في محور فيلادلفيا “غير صحيحة”، مؤكدة أنه “لم يكن نفقا وإنما قناة مغطاة بالتراب”.
وأضافت: “لم يكن هناك نفق أبدا، بل قناة مغطاة بالتراب”، مبينة أن الهدف من هذه الكذبة “المبالغة بأهمية محور فيلادلفيا وتأخير صفقة تبادل الأسرى”، على حد قولها.
ومطلع أغسطس 2024 نشر جيش الاحتلال صورة لسيارة عسكرية تخرج من حفرة، ليعلن آنذاك “اكتشافه نفقا ضخما بارتفاع 3 أمتار، يمكن للسيارات أن تمر من خلاله”.
وفي السياق، نقلت هيئة البث عن وزير الحرب السابق المقال يوآف غالانت تأكيده كذب الجيش بهذه المسألة، قائلا: “لم يكن نفقا، وإنما محاولة لمنع اتفاق لوقف إطلاق النار”.
وأعلن غالانت في التحقيق أن ما عُثر عليه في محور فيلادلفيا آنذاك قناة بعمق متر واحد فقط، جرى تغطيتها بالتراب، وتسويقها للجمهور على أنها نفق أعمق من أجل منع التوصل لصفقة مع حركة “حماس”.
وانتشرت صورة النفق المزعوم في ذروة الجدل داخل الكيان حول أهمية الاستيلاء على محور «فيلادلفيا» وعدم التوصل لصفقة تعيد الأسرى الصهاينة المحتجزين بقطاع غزة.
وتشترط حركة المقاومة الإسلامية “حماس” وقف العدوان وانسحاب جيش الاحتلال بالكامل من كافة أنحاء قطاع غزة من أجل التوصل لأي اتفاق بشأن الأسرى الصهاينة.
بدورها، استغلت حكومة الإرهابي نتنياهو هذه الصورة للنفق الملفق للترويج لموقفها وتبرير عدم انسحابها من محور «فيلادلفيا» في إطار أي اتفاق، بحسب الهيئة العبرية.