كل ما تريد معرفته عن كلية تكنولوجيا الإدارة ونظم المعلومات 2023
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
أيام قليلة تفصلنا عن نتيجة تنسيق المرحلة الأولى 2023، الأمر الذي جعل الكثير من طلاب اثانوية العامة يبحثون عن مؤشرات التنسيق، كما أنهم يهتمون بمعرفة جميع المعلومات عن الكليات التي تضمن لهم فرص عمل جيدة بعد التخرج، وتعد كلية تكنولوجيا الإدارة ونظم المعلومات من أبرز الكليات التي تتيح لهم تلك الفرصة.
وأوضحت كلية تكنولوجيا الإدارة ونظم المعلومات جامعة بورسعيد عبر الموقع الرسمي الخاص بها، تفاصيل الدراسة بالكلية عام 2023، ونوضح من خلال هذا التقرير كل ما تود معرفته عن كلية تكنولوجيا الإدارة ونظم المعلومات، وفق الموقع الرسمي للكلية، كالتالي:
نظام الدراسة بكلية تكنولوجيا الإدارة ونظم المعلومات 2023تعد كلية تكنولوجيا الإدارة ونظم المعلومات من الكليات التي يدرس الطلاب بها لمدة 4 سنوات متواصلة، ويستطيع الطالب بعد التخرج منها العمل في جميع المجالات الخاصة بنظم المعلومات، إذ أنها تفتح لخريجها فرص كبيرة للالتحاق بسوق العمل.
تختلف المواد التي يقوم بدراستها الطلاب في كلية تكنولوجيا الإدارة ونظم المعلومات عن الكليات الأخرى، إذ تتعلق جميعها بتدريس المواد المستخدمة في مجال نظم المعلومات، وتتمثل في الآتي «رياضيات الحاسب، رياضيات 1، اقتصاد، محاسبة مالية، إدارة الموارد البشرية، مقدمة في البرمجة، تقارير فنية بلغة انجليزية»
أقسام يمكن الالتحاق بها في كلية تكنولوجيا الإدارة ونظم المعلومات 2023وهناك العديد من الإقسام التي يمكن الالتحاق بها بكلية تكنولوجيا الإدارة ونظم المعلومات، وتتمثل في الآتي:
1- قسم الرياضة والإحصاء.
2- قسم نظم معلومات الإدارة.
3- قسم نظم وتكنولوجيا المعلومات.
4- قسم الإحصاء.
مصروفات كلية تكنولوجيا الإدارة ونظم المعلوماتلم تحدد الكلية في جامعة بورسعيد مصروفات عام 2023، ولكنها كانت العام الماضي ألف جنيها فقط لا غير، ومن المتوقع أن تكون بنفس مصروفات العام الماضي ايضا دون تغيير كبير بها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كلية تكنولوجيا الإدارة ونظم المعلومات كلية تكنولوجيا الإدارة الثانوية العامة 2023 تنسيق الثانوية العامة
إقرأ أيضاً:
تكنولوجيا المسيرات الحوثية وعلاقتها بالشركات الصينية
أفادت تقارير أن الحوثيين في اليمن حصلوا على مكونات خلايا وقود الهيدروجين، مما يعزز قدرات الطائرات المسيرة التابعة للجماعة، وربما يزيد مدى تحليقها ثلاث مرات، كما يشكل هذا التطوير تهديدًا كبيرًا لأهداف إقليمية، بما في ذلك السفن والبنية التحتية.
اكتشف الباحثون مكونات مهربة، بما في ذلك خزانات الهيدروجين المضغوطة التي تحمل علامات خاطئة على أنها أسطوانات أكسجين، مرتبطة بشركات صينية.
وتثير تكنولوجيا الطائرات بدون طيار المتقدمة التي يمتلكها الحوثيون مخاوف بشأن زيادة المخاطر على السفن والبنية التحتية وسط تعثر محادثات وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس.
القصة الكاملة
وتقول التقارير إن المتمردين الحوثيين في اليمن يقومون بتحديث تكنولوجيا الطائرات بدون طيار الخاصة بهم بمكونات خلايا الوقود الهيدروجينية التي يمكن أن تزيد بشكل كبير من مدى الطيران وتقلل من مخاطر الكشف.
توصل تقرير حديث صادر عن مؤسسة أبحاث تسليح الصراعات إلى أدلة تشير إلى أن أنظمة خلايا وقود الهيدروجين المهربة يمكن أن تسمح لطائرات الحوثي بدون طيار بالسفر لمسافة تصل إلى ثلاثة أضعاف المسافة التي تعمل بها تلك التي تعمل ببطاريات الليثيوم التقليدية أو محركات الغاز.
وتعمل خلايا وقود الهيدروجين على توليد الكهرباء عن طريق الجمع بين الهيدروجين المضغوط والأكسجين عبر صفائح معدنية مشحونة، مما يؤدي إلى إنتاج بخار الماء مع الحد الأدنى من انبعاثات الحرارة والضوضاء.
إذا نجحت هذه الأنظمة، فقد تُصعّب تتبع طائرات الحوثيين المُسيّرة باستخدام أجهزة الاستشعار بالأشعة تحت الحمراء والصوتية. كما ستُمكّنها من استهداف السفن والبنى التحتية خارج البحر الأحمر .
من أين نشأت مكونات خلية وقود الهيدروجين؟
اكتشف باحثو الأسلحة الذين يعملون مع قوات المقاومة الوطنية اليمنية شحناتٍ من خزانات الهيدروجين المضغوط مُصنّفة خطأً على أنها أسطوانات أكسجين.
كما تضمنت الشحنة محركاتٍ أوروبية صغيرة الصنع قادرة على تشغيل صواريخ كروز، وأنظمة رادار وتتبع السفن، ومئات الطائرات التجارية المُسيّرة.
وربطت وثائق الشحن مكونات خلية وقود الهيدروجين بشركات في الصين، على الرغم من أنه لا يزال من غير الواضح ما إذا كانت المواد تم توريدها مباشرة من قبل الشركات المصنعة الصينية أو من خلال وسطاء.
ويشير الاكتشاف إلى أن الحوثيين ربما يعملون على تطوير سلسلة إمداد جديدة لمكونات الأسلحة تتجاوز اعتمادهم التقليدي على إيران.
ما هو تأثير هجمات الحوثيين على المنطقة؟
منذ أكثر من عام، شنّ الحوثيون هجمات صاروخية وطائرات مُسيّرة على سفن تجارية وعسكرية في البحر الأحمر، مُدّعين تضامنهم مع الفلسطينيين في غزة. وقد أدّت هجماتهم إلى تعطيل حركة الملاحة العالمية، وأدّت إلى غارات جوية انتقامية من القوات الأمريكية والإسرائيلية.
ورغم أن هجمات الحوثيين تباطأت بعد وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس في يناير/كانون الثاني، أعلنت الجماعة مؤخرا عن خطط لاستئناف الهجمات على السفن المرتبطة بإسرائيل، مشيرة إلى رفض إسرائيل السماح بدخول المزيد من المساعدات الإنسانية إلى غزة.
وقال مركز تنسيق العمليات الإنسانية التابع للتحالف، إن الحملة تهدف إلى منع السفن المرتبطة بإسرائيل في البحر الأحمر وخليج عدن ومضيق باب المندب وبحر العرب.
ويحذر محللون أمنيون بحريون من أن التعريف الواسع الذي يطبقه الحوثيون لـ"السفن الإسرائيلية" قد يزيد من المخاطر على السفن المملوكة أو التي تديرها أو تشغلها كيانات إسرائيلية، وكذلك السفن المتوجهة إلى الموانئ الإسرائيلية.