“إرهابي وبائس”.. نازحون من شمال إسرائيل يهاجمون بن غفير (فيديو)
تاريخ النشر: 20th, August 2024 GMT
#سواليف
هاجم #نازحون من شمال إسرائيل وزير الأمن القومي اليميني المتطرف #إيتمار_بن_غفير خلال تواجده في محطة للوقود، ووصفوه بأنه ” #إرهابي_ومخرب “.
وحسب ما تم تداوله كان بن غفير وزوجته في محطة للوقود عندما هاجمه نازحون من الشمال وبدأوا يصرخون: “إرهابي، إرهابي، أكرهك، اذهب بعيدا، أيها البائس نحن لا يمكننا العودة إلى المنزل في الوقت الذي تتجول فيه أنت هنا”.
מבזק חדשות,
מחבל, טרוריסט, שונאת אותך, לך מפה, עלוב
אנרכיסטים תוקפים בברוטליות את השר לביטחון לאומי איתמר בן גביר ואת אשתו אילה בן גביר בתחנת דלק.
ההתקפה הזו היא פשוט שנאה טהורה נטו לשר לביטחון לאומי איתמר בן גביר, ואי קבלת תוצאות הבחירות הדמוקרטיות שהיו במדינת ישראל.
רפורמה… pic.twitter.com/5nS9659E9c
وصرخ آخرون: “أيها الإرهابي، اذهب إلى بيتك، اذهب بعيدا، اذهب بعيدا، أيها الإرهابي البائس، أنا أكرهك، أنت تدمر هذا البلد، إرهابي، إرهابي، إرهابي”.
שאפו לך גיבורה: "טרוריסט לך מפה, לך הביתה, לך מפה, לך מפה טרוריסט עלוב, אני שונאת אותך אתה הורס את המדינה הזאת, מחבל טרוריסט, מחבל." pic.twitter.com/5rIm0X7Ni3
— Itai Leshem (@Itai_Leshem) August 19, 2024يشار إلى أن بن غفير اشتهر بأنه أحد غلاة المتطرفين، حتى قبل أن يصبح واحدا من أهم أعمدة الائتلاف الأكثر يمينية في تاريخ إسرائيل.
ويواصل بن غفير (48 عاما)، مهاجمة كل من لا يتفق مع آراء القاعدة الانتخابية القومية الدينية المؤيدة للاستيطان التي تدعم حزبه عوتسماه يهوديت (القوة اليهودية).
يذكر أن الجيش الإسرائيلي كان أعلن في 16 أكتوبر، تفعيل خطة لإجلاء سكان 28 مستوطنة ممن يعيشون على مسافة تصل إلى 2 كم من الحدود مع لبنان.
وتم إخلاء المستوطنات في شمال إسرائيل في ديسمبر الماضي خوفا من “حرب محتملة” مع “حزب الله”.
هذا ولا يزال أكثر من 100 ألف إسرائيلي مهجرين من منازلهم منذ بداية الحرب، وذلك بحكم أوامر الإخلاء الإسرائيلية.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف نازحون إيتمار بن غفير بن غفیر
إقرأ أيضاً:
“بنك إسرائيل”: الحصار البحري لقوات صنعاء يضاعف زمن الشحن ويؤثر على الاقتصاد الإسرائيلي
الجديد برس|
كشف بنك إسرائيل المركزي أن الحصار البحري الذي تفرضه قوات صنعاء على إسرائيل أدى إلى إطالة فترات الإبحار من وإلى إسرائيل بأكثر من الضعف، مما أثر بشكل كبير على حركة الواردات والصادرات.
وأوضح البنك في تقرير نُشر نهاية الأسبوع الماضي أن الأضرار الناجمة عن تحويل ممرات الشحن من البحر الأحمر إلى رأس الرجاء الصالح كبيرة، خاصة في منطقة البحر الأبيض المتوسط. وأضاف التقرير أن مسافة الإبحار بين الصين و”إسرائيل” ارتفعت بنسبة ١١٤٪ بعد اضطرار السفن إلى تغيير مسارها حول إفريقيا.
وأشار التقرير إلى أن الوضع في البحر الأحمر ألقى بظلاله على الصادرات الإسرائيلية، حيث تُنقل بضائع بقيمة ٣.٤ مليار دولار إلى جنوب شرقي آسيا وأوقيانوسيا وشرق إفريقيا عبر هذا الممر البحري.
لكن البنك أكد أن تأثير الحصار على الواردات الإسرائيلية أكثر خطورة، موضحاً أن الواردات البحرية القادمة من جنوب شرقي آسيا وأوقيانوسيا بلغت في عام ٢٠٢٣ نحو ٢٠ مليار دولار، أي ما يعادل خمس إجمالي واردات السلع إلى “إسرائيل”.
وأشار التقرير إلى أن “هجمات قوات صنعاء أدت إلى توقف شبه كامل لحركة الملاحة في ميناء إيلات”، الأمر الذي انعكس على واردات السيارات، حيث تم تفريغ ٤٨٪ من السيارات المستوردة إلى “إسرائيل” في الميناء عام ٢٠٢٢.
ورغم تأكيد البنك انخفاض الواردات الإسرائيلية من جنوب شرقي آسيا وأوقيانوسيا بمعدل مماثل للانخفاض العالمي، إلا أنه لم يحدد نسب التراجع بالتفصيل، مشدداً على أن الحصار البحري المستمر يمثل تحدياً اقتصادياً كبيراً لـ “إسرائيل”.