تفاصيل جديدة حول جريمة القتل قرب حدائق الحسين
تاريخ النشر: 20th, August 2024 GMT
#سواليف
تكشفت تفاصيل أكثر حول جريمة القتل التي وقعت مساء الأحد في شارع الملك عبدالله مقابل #حدائق_الحسين بالعاصمة عمان مساء اول امس الاحد، حيث أعلنت مديرية #الأمن_العام إلقاء القبض على شخصين اطلقا النار على أحد الأشخاص بالشارع العام شمال #العاصمة، مما أدى لوفاته وبوشرت التحقيقات للوقوف على ملابسات #الجريمة.
مساء الاحد، قال مصدر أمني ، إن الشاب كان يسير في الشارع، وأطلق شخص يستقل مركبة 3 رصاصات عليه وأرداه قتيلًا.
وأضاف المصدر أن الفاعلين لاذوا بالفرار قبل أن يتم ضبطهم.
مقالات ذات صلةووفقاً للمصدر الأمني كان شابان وفتاة داخل سيارة فارهة، بينما كان الشخص #المقتول يسير على الطريق، وتم إطلاق ثلاث رصاصات عليه من الخلف، مما أدى إلى وفاته على الفور.
وتمكنت الأجهزة الأمنية من القبض على الشابين داخل السيارة، بينما فرت الفتاة من مكان الحادث حاملة معها أداة الجريمة، وهي مسدس.
المصادر أوضحت أن الشخصين اللذين تم القبض عليهما كشفا خلال التحقيقات عن هوية الفتاة التي كانت برفقتهما وقت ارتكاب الجريمة.
وأظهرت الاعترافات أن أحد الشابين هو من أطلق الرصاصات الثلاث على الضحية، بينما كان الآخر موجوداً فقط برفقته. وبعد القبض على الفتاة واستعادة أداة الجريمة، تبين أنها تحمل جنسية عربية.
ومن خلال التحقيقات، تم الكشف عن أن الخلاف بين مطلق النار والمقتول كان يتعلق بمسائل عمل.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف حدائق الحسين الأمن العام العاصمة الجريمة المقتول
إقرأ أيضاً:
حماس: إسرائيل ترتكب جريمة حرب جديدة بوقف الكهرباء وإغلاق المعابر
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أدانت حركة حماس القرار الذي اتخذته سلطات الاحتلال الإسرائيلي بوقف تزويد قطاع غزة بالكهرباء، مؤكدة أن هذا الإجراء يأتي بعد سلسلة من القيود التي فرضتها، بما في ذلك منع دخول المواد الغذائية والأدوية والمياه إلى القطاع، مما فاقم الأوضاع الإنسانية بشكل كبير.
وقالت الحركة إن قطع إمدادات الطاقة وإغلاق المعابر ووقف تدفق المساعدات والوقود، يعد استهدافًا مباشرًا للمدنيين، معتبرة أن هذه الإجراءات بمنزلة عقاب جماعي يتنافى مع المبادئ الإنسانية، ويرقى إلى مستوى الجرائم التي يحاسب عليها القانون الدولي.
وشددت حماس على أن ما تقوم به إسرائيل يمثل انتهاكًا واضحًا للاتفاقيات التي تم التوصل إليها سابقًا، مؤكدة أن هذه الخطوات تعكس عدم احترامها لأي التزام تعهدت به، مما يؤكد عدم جديتها في التعامل مع الاتفاقات الموقعة.
ورأت الحركة أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يعمل على عرقلة الاتفاق الذي تم التوصل إليه بمشاركة أطراف دولية، محاولًا فرض رؤية جديدة تتماشى مع مصالحه، دون مراعاة الأوضاع الإنسانية أو مصير المحتجزين.
وأكدت حماس أنه لا بديل عن الالتزام الكامل ببنود الاتفاق والبدء فورًا في تنفيذ المرحلة الثانية من المفاوضات، مشددة على أن أي تأخير أو محاولات للتسويف لن تؤدي إلا إلى إطالة الأزمة وتعقيدها، مما يعرض حياة المحتجزين لمخاطر إضافية.