كليات تقبل من 75% إلى 80% أدبي.. مؤشرات تنسيق المرحلة الثانية 2024
تاريخ النشر: 20th, August 2024 GMT
تصدر تنسيق الجامعات المرحلة الثانية 2024-2025 الأخبار خلال الساعات الأخيرة، بعد انتهاء المرحلة الأولى من التنسيق وإعلان درجات القبول لكافة الكليات.
ينتظر طلاب الثانوية العامة بفارغ الصبر معرفة تفاصيل المرحلة الثانية من التنسيق، والتي تشمل الكليات التي تقبل الطلاب الحاصلين على درجات تتراوح بين 75% و80% في الشعبة الأدبية.
مع بداية تنسيق المرحلة الثانية، يُتوقع أن تكون الكليات المتاحة لطلاب شعبة أدبي متنوعة، بناءً على النسب المئوية للقبول من السنوات السابقة.
يمكن للطلاب الذين حصلوا على درجات بين 75% و80% التقديم للعديد من الكليات، والتي تشمل:
الكليات التطبيقية: مثل بعض تخصصات كلية التربية التي قد تقبل معدلات أقل.الجامعات الخاصة: قد تحتوي على كليات تقبل ضمن هذا النطاق من الدرجات وتوفر برامج دراسية متميزة.أبرز الكليات المتاحة في تنسيق المرحلة الثانية 2024-2025
في تنسيق المرحلة الثانية لعام 2024، أعلنت وزارة التعليم العالي عن قائمة الكليات التي يمكن للطلاب الالتحاق بها بناءً على النسب المئوية التي تتراوح بين 75% و80%، ومنها:
كلية التربية: تقدم برامج دراسات في التربية والتعليم لإعداد معلمين متميزين في مختلف المراحل التعليمية.كلية الحقوق: تشمل برامج دراسات قانونية تشمل فروع القانون المختلفة مثل القانون المدني والقانون الجنائي.كليات تقبل من 75% إلى 80% لطلاب ادبي
تتضمن قائمة الكليات التي تقبل الطلاب الحاصلين على نسب من 75% إلى 80% في مجال علمي علوم ضمن تنسيق المرحلة الثانية 2024:
تربية طفولة مبكرة: مثل مطروح، السادات، القاهرة، الإسكندرية، الفيوم، المنوفية، الزقازيق، المنيا، المنصورة، بورسعيد، دمنهور، بني سويف.تربية تعليم ابتدائي: مثل كفر الشيخ، بني سويف، المنيا، السويس، بنها، المنوفية، الزقازيق، قناة السويس بالإسماعيلية، الفيوم، المنصورة، بنات عين شمس، طنطا، مدينة السادات، دمياط، بورسعيد، أسيوط، جنوب الوادي بالغردقة، مطروح، عين شمس، أسوان، دمنهور، جنوب الوادي، الوادي الجديد، حلوان، العريش، سوهاج، الإسكندرية.تعتبر هذه الكليات خيارات جيدة للطلاب الذين يسعون إلى تحقيق أهدافهم الأكاديمية والمهنية في ضوء النسب المتاحة في المرحلة الثانية من التنسيق.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مؤشرات تنسيق المرحلة الثانية 2024 تنسيق المرحلة الثانية تنسيق المرحلة الثانية كليات ادبي تنسيق ادبي
إقرأ أيضاً:
حماس: مفاوضات المرحلة الثانية بدأت
#سواليف
#حماس:
#مفاوضات #المرحلة_الثانية بدأت ومعنيون ومهتمون في المرحلة الحالية بالإيواء والإغاثة والإعمار في #غزة.
الاحتلال يعطل البروتوكول الإنساني في اتفاق وقف إطلاق النار ويراوغ ويماطل في تنفيذه.
#الإيواء و #الإغاثة لشعبنا قضية إنسانية ملحة لا تحتمل مراوغة ومماطلة الاحتلال.
تجري التحضيرات لانطلاق #مفاوضات #المرحلة_الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، يوم الخميس القادم، في العاصمة القطرية #الدوحة، بوجود طرفي الحوار حركة حماس وممثلين عن إسرائيل، إلى جانب الوسطاء، والمتوقع ألا تكون يسيرة، في الوقت الذي تبحث فيه في هذه الأوقات عملية تنفيذ باقي بنود اتفاق المرحلة الأولى، وأبرزها فتح طريق عودة النازحين بالكامل إلى الشمال بدون قيود، والتحضير لعمليات تبادل أسرى.
مقالات ذات صلة قائد المنطقة الوسطى: تعرضنا لمواجهة صعبة عند حاجز تياسير 2025/02/04من المقرر أن يصل وسطاء التهدئة من مصر والولايات المتحدة إلى العاصمة القطرية نهاية الأسبوع، للالتئام هناك مع الوسطاء القطريين
ومن المقرر أن يصل وسطاء التهدئة من مصر والولايات المتحدة إلى العاصمة القطرية نهاية الأسبوع، للالتئام هناك مع الوسطاء القطريين، لوضع جدول لنقاط البحث التي ستطرح خلال جولة “المفاوضات غير المباشرة” بين وفدي حماس وإسرائيل.
مفتاح التبادل الجديد
وستركز المفاوضات المقررة نهاية الأسبوع على الاتفاق على “مفتاح” جديد لصفقة التبادل، يجري خلاله الاتفاق على ثمن كل جندي إسرائيلي موجود في قبضة المقاومة في غزة، مقابل عدد الأسرى الفلسطينيين من ذوي المحكوميات العالية، الذين سيطلق سراحهم في صفقة التبادل المقررة.
كذلك سيجري خلال المرحلة الثانية، والمقرر أن تستمر لمدة 42 يوما كما المرحلة الأولى، بحث ملفات الانسحاب من غزة، وشكل إدارة القطاع في المرحلة القادمة، إلى جانب أخذ تعهدات بعدم عودة الحرب من جديد.
وينص اتفاق الهدنة المؤلف من 3 مراحل على وقف الأعمال القتالية وانسحاب إسرائيل من المناطق المأهولة. وتمتد المرحلة الأولى لـ 6 أسابيع، وتشمل الإفراج عن 33 محتجزا من غزة، مقابل نحو 1900 معتقل فلسطيني.
وكان رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، أكد على أهمية التزام الأطراف بتنفيذ كافة بنود اتفاق وقف إطلاق النار بغزة وضرورة بدء المرحلة الثانية، وقال يوم الأحد الماضي، بعد لقائه بوزير الخارجية التركي “إن مفاوضات المرحلة الثانية يجب أن تبدأ غدا”، لافتا إلى أنهم شرعوا بالحديث مع الطرفين لأجل ذلك، وشدد على أهمية “انخراط الجانبين في المحادثات بنية حسنة”، ودعا الشركاء الدوليين إلى “الضغط لإنجاح المفاوضات بشأن غزة والتأكد من عدم عرقلتها”.
مفاوضات صعبة
ويقول مسؤول فلسطيني مطلع لـ “القدس العربي”، وفضل عدم ذكر اسمه، إن الجولة القادمة لن تكون سهلة، وأرجع السبب إلى التعقيدات الإسرائيلية، والتي تظهر بالعادة من خلال التراجع عن تفاهمات سابقة، أو محاولات فرض شروط تعجيزية، كما حدث في جولات التفاوض السابقة.
وأكد أن المقاومة عازمة على أن تشمل صفقة التبادل في المرحلة الثانية أسماء أسرى كبار يمضون أحكاما بالمؤبد، إلى جانب إيجاد خطة لإعادة إعمار غزة.
وأشار إلى أن مشاورات تجرى بين فصائل المقاومة التي تمثلها حركة حماس في المفاوضات، تبحث المرحلة الثانية، والمطالب الواجب تنفيذها.
هناك اتصالات حالية تجرى مع الوسطاء، من أجل تطبيق كامل بنود المرحلة الأولى، وخاصة صفقات التبادل في موعدها المحدد، إلى جانب انسحاب جيش الاحتلال من طريق صلاح الدين
وأوضح أن هناك اتصالات حالية تجرى مع الوسطاء، من أجل تطبيق كامل بنود المرحلة الأولى، وخاصة صفقات التبادل في موعدها المحدد، إلى جانب انسحاب جيش الاحتلال من طريق صلاح الدين الواقع على “محور نتساريم”، وتراجعها حسب الاتفاق إلى نقطة قريبة من الحدود الشرقية لقطاع غزة، بما يشمل تفكيك النقاط الأمنية على الطريق، وكذلك إزالة حاجز التفتيش الإلكتروني، والسماح بحرية تنقل المواطنين بمركباتهم ذهابا وإيابا من جنوب القطاع إلى شماله والعكس، إلى جانب فتح الطريق الساحلي “الرشيد” المتواجد غرب “محور نتساريم” بشكل كامل، والسماح بمرور السيارات من خلاله ذهابا وإيابا، إلى جانب فتح المعابر بالشكل الذي جرى الاتفاق عليه، من أجل إدخال كامل المساعدات المطلوبة لإغاثة سكان قطاع غزة.
تمديد المرحلة الأولى
وفي إسرائيل، وبسبب تعقيدات المشهد، خفض مسؤولون سياسيون التوقعات بخصوص الاحتمالات، لاستكمال المراحل القادمة من صفقة التهدئة، وذكرت قناة “i24NEWS” الإسرائيلية، نقلا عن مصادرها الخاصة، أن الجزء التالي من المحادثات “أكثر تعقيدا بكثير من المرحلة الأولى”، وقالت “يفترض أن حماس ستجد صعوبة بالغة في الموافقة على إطلاق سراح جميع المختطفين، وإسرائيل من جانبها ستجد صعوبة في ذلك. الالتزام بإنهاء الحرب دون تحقيق أهدافها، على ضوء أن حماس لا زالت تسيطر على الجانبين المدني والعسكري للقطاع”.
وأشارت إلى أن هناك جهودا جارية لتمديد المرحلة الأولى، وأضافت “لكن ليس من الواضح بأي شكل وما إذا كانت إسرائيل ستنسحب بالفعل من محور فيلادلفيا”.