صحيفة اليوم:
2024-09-17@05:54:21 GMT

"ستيج ذوق".. لقاءات نوعية لتعزيز الذوق المؤسسي

تاريخ النشر: 20th, August 2024 GMT

'ستيج ذوق'.. لقاءات نوعية لتعزيز الذوق المؤسسي

تستعد الجمعية السعودية للذوق العام لإطلاق مبادرة ”ستيج ذوق“. وتتمثل هذه المبادرة في سلسلة لقاءات تهدف إلى بناء بيئات عمل نموذجية، وذلك من خلال استضافة كوكبة من الخبراء والمختصين في هذا المجال.
وسيكون اللقاء الأول لهذه السلسلة غدًا الأربعاء في الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة ”منشآت“ بالخبر، تحت عنوان ”الذوق المؤسسي وتمكين بناء البيئات المهنية“.

دعم الممارسات الإيجابية بالعملوأوضح مدير عام الجمعية عبدالعزيز المحبوب أن ”ستيج ذوق“ يأتي لتعزيز جانب الممارسات الذوقية والإيجابية في البيئات المهنية، بالإضافة إلى دوره في تمكين وتطوير الأساليب المتبعة لتقديم الخدمات وتحسين العلاقات المؤسسية، بمختلف المستويات، كالعلاقة بين المدير والموظف، والموظف مع زملاءه، وكذلك العلاقة بين المؤسسة والمستفيدين من خدماتها، مما يرفع من معدل الرضا لدى كافة المتعاملين مع المنشأة، ويسهم في تحسين الإنتاجية وتقوية العلاقات في المجتمع الوظيفي.
أخبار متعلقة "الأرصاد" ينبه من أمطار غزيرة على جازان والباحة"الأرصاد": رياح شديدة على أجزاء من المدينة المنورةكما أضاف المحبوب أن سلسلة لقاءات ستيج ذوق ستتناول عدة مواضيع مختلفة تناقش المجالات والمرتكزات التي من شأنها أن تسهم في صناعة علاقات مؤسسية مهنية، وبيئات أعمال إيجابية قائمة على القيم المؤسسية في التعاملات بين مكوناتها مما يصب أيضاً في تعزيز الولاء والانتماء للمؤسسة.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس محمد السليمان الدمام الخبراء منشآت

إقرأ أيضاً:

الجمعية الأمريكية تكشف سر عدم انتظام ضربات القلب

يزعم بعض الخبراء أن مضاعفات أمراض القلب وليس المرض نفسه، هي التي تسبب أغلب المشاكل المرتبطة بهذه الحالات.

وبحسب مجلة "ذا تايم"، يعتبر اعتلال عضلة القلب الضخامي، وهو حالة وراثية في المقام الأول تؤدي إلى سماكة جدران القلب - وتحديدًا البطين الأيسر، وهو الغرفة التي تضخ الدم من القلب إلى الشريان الأورطي. 

ووفقًا لجمعية اعتلال عضلة القلب الضخامي، فإن اعتلال عضلة القلب الضخامي هو أكثر حالات القلب الوراثية شيوعًا، حيث يصيب واحدًا على الأقل من كل 500 بالغ - وربما أكثر، نظرًا لأن ما يصل إلى نصف جميع الأشخاص المصابين بالاضطراب لا تظهر عليهم أي أعراض أو أعراض خفيفة للغاية، ولا يتم ملاحظتها.

وأفادت جمعية القلب الأمريكية أن حوالي ثلثي أولئك الذين تم تشخيص إصابتهم باعتلال عضلة القلب الضخامي لديهم سماكة كبيرة في عضلة القلب لدرجة أنها تعيق تدفق الدم من البطين الأيسر إلى الشريان الأورطي، ويُطلق على هذا، اعتلال عضلة القلب الضخامي الانسدادي.

ويعد هذا النوع من الانسداد هو السبب وراء العديد من المضاعفات الأكثر إزعاجًا وتهديدًا للحياة لمرض اعتلال عضلة القلب الضخامي، وفي حالة اعتلال عضلة القلب الضخامي غير الانسدادي، قد تعني العضلات الأكثر سمكًا أن البطين أقل قدرة على ضخ الحجم الطبيعي من الدم، ولكن الدم قادر على التحرك داخل وخارج البطين دون عوائق. 

ويعاني معظم الأشخاص المصابين بالنوع غير الانسدادي من المرض من أعراض أخف وخطر أقل للوفاة مقارنة بأولئك المصابين بالنوع الانسدادي. بعبارة أخرى، من المرجح أن يكون لديهم عدد أقل من المضاعفات لمرضهم، وإن لم تكن معدومة بأي حال من الأحوال.

 

مع وضع ذلك في الاعتبار، إليك نظرة على ما يجب معرفته عن بعض مضاعفات اعتلال عضلة القلب الضخامي شيوعًا، وهو الرجفان الأذيني.

 

الرجفان الأذيني (AFib)

يوجد نوعان رئيسيان من عدم انتظام ضربات القلب، وربما تكون على دراية بأحدهما بالفعل: الرجفان الأذيني، أو AFib. يصف نبضات القلب السريعة وغير المنتظمة التي يمكن أن تؤدي إلى جلطات الدم داخل القلب، والتي بدورها يمكن أن تزيد من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية. 

وقال الدكتور ستيف أومين، مدير عيادة اعتلال عضلة القلب الضخامي في مايو كلينيك في روتشستر بولاية مينيسوتا، "كلما طالت مدة إصابة المريض بهذه الحالة، زادت احتمالية حدوث الرجفان الأذيني".

 

يظهر الرجفان الأذيني في حوالي ربع الأشخاص المصابين باعتلال عضلة القلب الضخامي، ومع ذلك، أشار الدكتور ميليند ديساي، مدير مركز اعتلال عضلة القلب الضخامي ونائب رئيس معهد القلب والأوعية الدموية والصدر في كليفلاند كلينيك، إن هذا التقدير قد يكون منخفضًا للغاية، قائلاً: "لا أعتقد أن لدينا بيانات دقيقة، حيث يعاني العديد من المرضى من نوبات قصيرة من الرجفان الأذيني دون أعراض". في هذه الحالات، ينبض القلب بشكل غير منتظم، لكن الشخص لا يشعر بأي من الأعراض المعتادة التي تحذره من عدم انتظام ضربات القلب.

ويصاب الأشخاص الذين يعانون من الأعراض من خفقان القلب أو الشعور بخفقان القلب بسرعة، وضيق التنفس، والدوخة، أو الإغماء، غالبًا ما يركز العلاج على استخدام الأدوية المضادة للتخثر، والتي تمنع تكوين جلطات الدم التي يمكن أن تؤدي إلى السكتة الدماغية. قد يوصي أطباء القلب أيضًا بالأدوية لاستعادة ضربات القلب الطبيعية، بما في ذلك حاصرات بيتا أو حاصرات قنوات الكالسيوم، والتي تعمل عن طريق خفض معدل ضخ القلب وإعطاء عضلات القلب استراحة بيولوجية قليلاً.

 

عندما يتكرر الرجفان الأذيني أو لا يستجيب للأدوية، يمكن التفكير في إجراء جراحي طفيف التوغل يُعرف باسم الاستئصال القلبي. يتضمن ذلك استخدام الحرارة أو البرودة لإنشاء ندوب صغيرة جدًا في أنسجة القلب لمقاطعة الإشارات الكهربائية غير الطبيعية التي تؤدي إلى ضربات القلب السريعة أو غير المنتظمة.

مقالات مشابهة

  • بمشاركة السلطنة.. مناقشة آليات النهوض بالعمل المؤسسي الزكوي الخليجي
  • وزير الاستثمار يعقد سلسلة لقاءات مكثفة مع عدد من المسؤولين السعوديين لتعزيز التعاون الاقتصادي المشترك
  • محافظ الأقصر يستقبل سفير جمهورية التشيك بالقاهرة لتعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين
  • معالي سعيد محمد الطاير يفتتح “أسبوع الرشاقة المؤسسية 2024” بمشاركة واسعة من مؤسسات محلية وعالمية رائدة
  • وزير الخارجية: اهتمام مصري روسي لتعزيز العلاقات ودفعها إلى آفاق أرحب خلال الفترة المقبلة
  • لقاءات ودية تصقل السلام لدوري الأولى
  • "الأرصاد" يوضح جهود المملكة لتعزيز القدرة على مواجهة التغيرات المناخية
  • الجمعية الأمريكية تكشف سر عدم انتظام ضربات القلب
  • مباحثات عراقية - عمانية لتعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين في مختلف المجالات
  • الكشف عن تواريخ الجولات الأربع الأولى من الموسم الجديد