وفاة رهينة إسرائيلي عمره 79 عاما محتجز في غزة
تاريخ النشر: 20th, August 2024 GMT
أفادت وسائل إعلامية، بوفاة رهينة إسرائيلي عمره 79 عاما محتجز في غزة.
وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.
وقالت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.
ونفذ الاحتلال الإسرائيلي هجومًا على مدينة الحديدة باليمن، في عملية أطلق عليها اسم "اليد الطويلة".
وجاءت هذه الغارات ردًا على مئات الهجمات التي تعرضت لها إسرائيل في الأشهر الأخيرة، بما في ذلك هجوم بطائرة مسيرة استهدف تل أبيب.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية وعالمية أن الهجوم نفذ بنحو 20 مقاتلة إسرائيلية.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
إعلام إسرائيلي: خطط عسكرية إسرائيلية تحسبا لانهيار المرحلة الثانية من الصفقة
كشف إعلام إسرائيلي عن نقاشات مكثفة جرت في الأوساط العسكرية والسياسية الإسرائيلية حول مستقبل الصفقة مع حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، خاصة فيما يتعلق بالمرحلة الثانية من الاتفاق.
وأشار محلل الشؤون العسكرية في قناة "آي 24" الإسرائيلية يوسي يهوشع إلى أن نقاشًا مهما جرى في قيادة الجبهة الجنوبية بمشاركة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع يسرائيل كاتس و"رئيس الأركان القادم أيال زمير".
وأكد يهوشع أن هذا النقاش لم يكن مجرد تقييم للوضع العام، بل تضمن عرضًا لخطط عسكرية تحسبًا لانهيار المرحلة الثانية من الصفقة.
ومن جهته، نقل مراسل الشؤون السياسية في قناة "كان 11" سليمان مسودة عن مصادر أمنية وسياسية أن فرص الوصول إلى المرحلة الثانية من الصفقة في المستقبل القريب "ليست كبيرة".
وأشار إلى أن هناك تخوفات من أن يؤدي التوقيع على وقف إطلاق نار دائم إلى انهيار الحكومة الإسرائيلية الحالية، مما يضع رئيس الحكومة أمام خيار صعب بين المضي قدمًا في الصفقة وإما الحفاظ على ائتلافه الحكومي.
مخاطر التأجيل
بدوره، حذر رئيس جهاز الشاباك السابق يورام كوهين من مخاطر تأجيل الصفقة، مشيرًا إلى أن رئيس الحكومة قد يفضل تأجيل التوقيع لتحسين شروطها والحفاظ على ائتلافه الحكومي.
إعلانوأضاف كوهين أن الرسائل التحذيرية التي تم توجيهها لنتنياهو بشأن قضية الغواصات والتي أشار بعضها إلى تصرفات قد تهدد الأمن القومي الإسرائيلي، تعكس خطورة الموقف.
وقال "إذا كان هذا قد حدث سابقًا، فهل من الممكن أن يتكرر في المستقبل؟ للأسف، أعتقد أن ذلك ممكن".
من ناحية أخرى، دعا شقيق أحد الأسرى في غزة إلى عصيان مدني إذا استمرت الدولة في تجاهل أزمة الأسرى.
وقال "إذا لم تحدث هنا انتفاضة شعبية، وإذا لم يتم شل الدولة والاقتصاد، وإذا لم يخرج مليون شخص إلى الشوارع، فهذا يعني أننا اعتدنا على الوضع".
وأضاف "لقد عودنا أنفسنا على هذا الوضع، لكن يجب أن نخرج إلى الشوارع وأن نعطل الدولة".