اجتماع تنسيقي لـ 15 حزبًا وحركة سياسية جزائرية لدعم المرشح عبد المجيد تبون
تاريخ النشر: 20th, August 2024 GMT
عقد 15 حزبًا وحركة سياسية جزائرية، الاثنين، اجتماعا تنسيقيا مع إبراهيم مراد مدير الحملة الانتخابية للمرشح الرئاسي عبد المجيد تبون، من أجل دعم المرشح خلال الاستحقاق الرئاسي المقرر في 7 سبتمبر المقبل.
وشمل أبرز الأحزاب والحركات المؤيدة للمرشح عبد المجيد تبون، حزب تجمع أمل الجزائر، وحركة الشباب الجزائري، وحزب التجديد الجزائري، وحزب الوسيط السياسي، وحزب اتحاد القوى الديمقراطية الاجتماعية، وحركة الوفاق الوطني، وحزب جبهة الحكم الراشد، وحزب الكرامة، وحزب طلائع الحريات، وجبهة النضال الوطني، والحزب الجزائري الأخضر للتنمية، والجبهة الوطنية للعدالة الاجتماعية، فضلا عن حركة الإصلاح الوطني، وحزب الجزائر الجديدة.
وتم تخصيص هذا اللقاء لتنسيق جهود التعبئة لصالح المرشح الرئاسي، وبرنامج الأنشطة المعتزم تنظيمها خلال الحملة الانتخابية.
وانطلقت الحملة الانتخابية للمرشحين الثلاثة للسباق الرئاسي يوم 15 أغسطس الجاري وتستمر لمدة 20 يوما، وتنتهي قبل ثلاثة أيام من تاريخ الاقتراع، وهي الأيام الثلاثة التي تسمى "الصمت الانتخابي".
اقرأ أيضاًالمرشح الرئاسي الجزائري عبد المجيد تبون: أتعهد بعدم التخلي عن لبنان
بعد إعلان ترشحه لولاية رئاسية ثانية.. الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون في سطور
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: عبد المجيد تبون الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون الانتخابات الرئاسية الجزائرية عبد المجید تبون
إقرأ أيضاً:
اجتماع طارئ بـ الجامعة العربية لدعم الأونروا
عقدت جامعة الدول العربية على مستوى المندوبين الدائمين دورة غير عادية اليوم الاثنين، لبحث التحركات العربية لدعم وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين (الأونروا) مع دخول حظر حكومة الاحتلال الإسرائيلي أنشطة الوكالة الأممية حيز التنفيذ.
وعقد الاجتماع الطارئ لمجلس الجامعة العربية برئاسة الجمهورية اليمنية رئيس الدورة الحالية 162 لمجلس الجامعة العربية، وبحضور السفير حسام زكي الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية، وذلك بطلب من المملكة الأردنية الهاشمية وتأييد عدد من الدول العربية.
وكانت مديرة الإعلام بوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «الأونروا»، إيناس حمدان قالت إن الوكالة منذ بداية دخول وقف نشاطها حيز التنفيذ مستمرة في تقديم خدماتها في كل أنحاء الأراضي الفلسطينية المحتلة، بما في ذلك الضفة الغربية والقدس الشرقية، متحدية بذلك قرار إسرائيل بحظر نشاطها داخل الأراضي الفلسطينية.
وأوضحت حمدان أن الوكالة لا تزال تعمل وتقدم الخدمات لكل الفلسطينيين، والأمر كذلك في قطاع غزة، مشيرة إلى أن الطواقم التي تعمل مع الوكالة في المراكز الصحية ومراكز الإيواء والتوزيع لا تزال تعمل وتقدم الخدمات الأساسية والرئيسية لسكان القطاع.