قمم السودة هي وجهة جبلية سياحية فاخرة فوق أعلى قمة في المملكة العربية السعودية، على ارتفاع 3015 متراً عن سطح البحر، وسيعتمد مشروع تطويرها في تصاميمه على الهوية العمرانية المحلية.

ويهدف مشروع تطوير قمم السودة إلى تطوير وجهة جبلية سياحية فاخرة، وحماية الموارد الطبيعية في منطقة المشروع وتنميتها للمساهمة في إعادة التوازن البيئي، بالإضافة إلى جذب مليوني زائر على مدار العام بحلول 2033.

يتم تطوير المشروع على مساحة 2627 كم و 80 ألف متر مربع للمساحات التجارية و1336 وحدة سكنية و2700 غرفة فندقية و 29 مليار ريال المساهمة في زيادة إجمالي الناتج المحلي التراكمي بحلول عام 2033.

مشروع تطوير قمم السودة ⛰️
وجهة جبلية سياحية فاخرة فوق أعلى قمة في المملكة ⬇️#ديرتنا | #قناة_السعودية pic.twitter.com/odz263zJqm

— قناة السعودية (@saudiatv) August 20, 2024

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: أخبار السعودية آخر أخبار السعودية مشروع تطویر قمم السودة

إقرأ أيضاً:

"رسالة في علم الكتابة والأحبار".. ندوة في معرض الكتاب

نظمت قاعة العرض، ضمن فعاليات البرنامج الثقافي في معرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته الـ56، ندوة "التراث الحضاري" لمناقشة كتاب "رسالة في علم الكتابة والأحبار"، الصادر عن سلسلة التراث الحضاري بالهيئة المصرية العامة للكتاب، لمؤلف مجهول من العصر العثماني، وقد قام بتحقيقه ودراسته كل من الدكتور حسن علي عبيد، أستاذ علوم الآثار والمخطوطات بكلية الآثار جامعة عين شمس، والدكتور يحيى زكريا السودة، أستاذ الحضارة المصرية بجامعة الأزهر، والدكتور أحمد جمعة عبدالحميد، وأدارت الندوة الناقدة الدكتورة سلوى بكر في جناح وزارة الثقافة.

في مستهل الندوة، أكدت الناقدة سلوى بكر أن تطور صناعة الكتاب في الحضارة العربية الإسلامية كان أمرًا بالغ الأهمية، حيث لم تقتصر صناعة الكتاب على مجرد الكتابة، بل شملت العديد من المهارات المتعلقة بالأحبار ومواد الكتابة.

وأوضحت أن كتاب "رسالة في علم الكتابة والأحبار" يمثل جزءًا من هذه الكتابات التي تزخر بها التراث العربي، مشيرة إلى أن هذه الصناعة كانت فنًا وعلمًا واحتاجت إلى مهارات دقيقة لضمان استمرارية الكتابة وحماية المخطوطات من التلف.

من جانبه، تحدث الدكتور حسن عبيد عن أهمية الكتابة وإحياء العلوم القديمة، مشيرًا إلى أن العديد من المخطوطات التي تحتوي على علوم دينية وطبيعية تمثل كنزًا حضاريًا يجب أن يتم الاهتمام بها وإعادة نشرها، لا سيما في ظل النهضة العلمية الحديثة التي تشهدها مصر.

كما تناول الدكتور يحيى زكريا السودة في حديثه تقنيات صناعة الكتاب المخطوط، مؤكدًا أن صناعة الكتاب المخطوط كانت واحدة من أهم الصناعات خلال العصور الإسلامية، وتميزت بوجود ملايين المخطوطات الإسلامية في المكتبات والمتاحف حول العالم.

وشرح السودة المواد والخامات التي كانت تُستخدم في صناعة المخطوطات، مثل الحسب، الأكتاف، الرقوق، والورق، بالإضافة إلى الأحبار المستخدمة في الكتابة، سواء كانت أحبارًا سوداء أو ملونة.

مقالات مشابهة

  • الحكومة تعتزم إطلاق مشروع 16 قرية سياحية
  • ممشى «حارة حجرة الشيخ» .. وجهة سياحية وترفيهية بين الطبيعة والتراث
  • إدراج السودان في قائمة الزيارة العائلية الى السعودية وتحديد موعد ورسوم التأشيرة إلى المملكة
  • الاتحاد الإفريقي الآسيوي يختار "الأقصر" للفوز بجائزة عاصمة الثقافة والتاريخ والتراث الأولى.. ومن بين أفضل 50 وجهة سياحية للسفر في عام والمرتبة الثامنة خلال عام 2025
  • الخارجية السعودية تعرب عن إدانة المملكة واستنكارها لاستهداف المستشفى السعودي بمدينة الفاشر
  • وزارة الشباب والرياضة تناقش مع الصليب الأحمر تطوير مشروع دعم ذوي الإعاقة الحركية
  • توقيع الاتفاق التنفيذي لمنحة مشروع تطوير دار الاوبرا المصرية
  • "رسالة في علم الكتابة والأحبار".. ندوة في معرض الكتاب
  • وزير السياحة: افتتاح مشروع تطوير خدمات منطقة أهرامات الجيزة خلال أيام
  • 136 مليون ريال| أعلى راتب في السعودية.. من هو المصري محمد جلال فهمي؟