ضربة حاسمة.. مصرع إجرامى شديد الخطورة هارب من سجن مؤبد إبان أحداث يناير 2011
تاريخ النشر: 20th, August 2024 GMT
فى ضربة حاسمة أكدت معلومات وتحريات الأجهزة الأمنية مصرع عنصر إجرامى شديد الخطورة الإجرامية هارب من تنفيذ عقوبة السجن المؤبد من سجن وادى النطرون إبان أحداث يناير 2011 لإتجاره فى الأسلحة النارية غير المرخصة والمواد المخدرة .. عقب تبادل إطلاق النار مع القوات بأسيوط.
ياتى ذلك استمراراً لجهود أجهزة وزارة الداخلية لمكافحة الجريمة بشتى صورها لاسيما ملاحقة وضبط العناصر الإجرامية شديدة الخطورة.
وأكدت معلومات وتحريات الأجهزة الأمنية قيام عنصر إجرامى شديد الخطورة "هارب من سجن وادى النطرون إبان أحداث يناير 2011 أثناء تنفيذ عقوبة السجن المؤبد فى قضية قتل" - سبق إتهامه فى 24 قضية ما بين "سلاح نارى، مخدرات، قتل، سرقة ، تصنيع أسلحة خطف .. ومحكوم عليه فى عدد ( 7 ) جنايات أبرزها "سلاح – مخدرات - إكراه على توقيع – تهديد - قتل" بـ ( 4 ) أحكام بالسجن المؤبد والسجن 22 سنة ) بمزاولة نشاط إجرامى فى مجال الإتجار بالأسلحة النارية والمواد المخدرة متخداً من منزل كائن بدائرة مركز شرطة البدارى بأسيوط مكاناً لتخزين الأسلحة النارية والمواد المخدرة .
وعقب تقنين الإجراءات تم إستهدافه ولدى إستشعاره بالقوات بادر بإطلاق الأعيرة النارية تجاهها وأسفر التعامل عن مصرعه.. وعُثر بحوزته على (رشاش جرينوف - 13بندقية آلية – 17 بندقية خرطوش – طبنجة – 30 فرد محلى – 21 خزينة سلاح نارى - عدد كبير من الطلقات مختلفة الأعيرة – 3 قنبلة يدوية – 50 كيلو جرام لمخدر البانجو). وتم إتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ضربة حاسمة مصرع عنصر إجرامى عقوبة السجن أحداث يناير 2011 أسيوط وزارة الداخلية
إقرأ أيضاً:
متخصص بشئون الجماعات الإرهابية: الأوضاع في سوريا تشبه بشكل كبير أحداث 2011
أكد ماهر فرغلي، الباحث المتخصص في شؤون الجماعات الإرهابية والإسلام السياسي، أن الجماعات الموجودة في سوريا تتكون من ثلاثة مكونات رئيسية: أولاً، تنظيم القاعدة وممثليها مثل جماعة حراس الدين ونور الدين زنكي، ثانياً، هناك مجموعات أخرى انشقت عن القاعدة، مثل هيئة تحرير الشام، أما المكون الثالث فهو السلفي، والذي يتضمن جماعات مثل أحرار الشام وغيرها من الجماعات المماثلة.
وفي مداخلة هاتفية له في برنامج "الساعة 6" على قناة "الحياة"، أشار فرغلي إلى أن الأوضاع في سوريا تعاني من تدهور شديد، تشبه إلى حد كبير الأوضاع التي كانت سائدة في عام 2011، مما يثير القلق في المنطقة بأسرها.
البنتاجون: قواتنا موجودة في سوريا بهدف محاربة تنظيم داعش الإرهابي مجلس سوريا الديمقراطية “قسد” يصدر بيانا بشأن الأوضاع في حلبوأوضح أن موقفنا يستند إلى عدة اعتبارات، أولها ضرورة الحفاظ على كيان الدولة السورية، وحماية الشعب السوري، وضمان عودة المهجرين، ومنع سوريا من الوقوع تحت سيطرة الجماعات الإرهابية.
وأضاف فرغلي أن هناك هجمة منظمة ودقيقة تهدف إلى تقسيم سوريا، مشيراً إلى أن الاستعدادات لهذه الهجمة بدأت منذ عام ونصف، حيث تم إجراء تدريبات لدخول حلب من قبل جماعات في إدلب.