بيبع اي حاجة عشان الدولارات.. جمهور محمد رمضان يضعة من ضمن قائمة حملات المقاطعة ماذا حدث؟
تاريخ النشر: 20th, August 2024 GMT
تعرض الفنان محمد رمضان لموجة من الانتقادات خلال الساعات الأخيرة، بعد نشره إعلانًا جديدًا لأحد أنواع المشروبات الغازية الشهيرة على حسابه الشخصي على موقع "تويتر".
يُعتبر هذا الإعلان جزءًا من الحملات المقاطعة التي تُعتبر داعمة للعدوان الإسرائيلي الأخير على غزة، وبسبب ذلك، أثار الإعلان موجة من الغضب والانتقادات من الجمهور الذي يدعو إلى دعم الشعب الفلسطيني ومقاطعة الشركات التي تُساند الاحتلال.
وجاءت الإنتقادات كالتالي:_
مسلسل جعفر العمدة
ويذكر ان شارك الفنان محمد رمضان في مسلسل جعفر العمدة، زهو من بطولة محمد رمضان، زينة، هالة صدقى، إيمان العاصى، مى كساب، منة فضالى، أحمد داش، بيومى فؤاد، فريدة سيف النصر، سلوى عثمان، منذر رياحنة، عصام السقا، جورى بكر، طارق النهرى، مجدى بدر، أحمد فهيم، أحمد عبد الله، لمى كتكت، احسان الترك وآخرين، والعمل تأليف وإخراج محمد سامى وشارك فى السيناريو والحوار مهاب طارق وإنتاج شركة ميديا هب سعدى – جوهر
وتدور الأحداث فى إطار اجتماعى شعبى، حول جعفر العمدة (محمد رمضان) وهو في العقد الرابع من عمره، متزوج بـ3 سيدات، ويمتلك شركات للمقاولات ويدخل فى العديد من الصراعات سواء فى عمله أو بعيدًا عن العمل، ثم يقابل خلال مشواره "عايدة" (زينة) ويتعرف عليها وتنشأ بينهما قصة مليئة بالمفاجآت، كما يعيش جعفر مأساة تستمر عدة سنوات بعد فقدان ابنه واختطافه من قِبل مجهولين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنان محمد رمضان أزمات محمد رمضان الاحتلال الاسرائيلي الفجر الفني محمد رمضان
إقرأ أيضاً:
«عندي 55 سنة وبجري عشان أشوف الدار».. ماذا قال سكان غزة بعد وقف إطلاق النار؟
بعد مخاض عسير وحلم راودهم لأكثر من 15 شهرا وظنوا أنه بعيد المنال، يتنفس سُكان قطاع غزة الصعداء عقب دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ، وفقًا لتقرير عرضته قناة القاهرة الإخبارية بعنوان «أجواء الفرح تسود قطاع غزة بعد سريان اتفاق وقف اطلاق النار».
وجاء في التقرير: «فرحة عارمة لا تضاهيها فرحة انتابت سُكان القطاع أطفاله وشبابه ونساءه وشيوخه ممن ذاقوا كل صفوف المعاناة تحت وطأة العدوان الإسرائيلي وبنفس المشهد الذي اعتادوه من قبل رجال ونساء على عربات الدواب، وأخرون يهرولون بسرعة ولكن هذه المرة غير مجبرين على النزوح بل بإرادتهم ووجوه يملأها الفرح وهم في طريق العودة إلى مدنهم ومناطق سكنهم.».
وأضاف: «وسط الدمار والحطام، ورغم ماتكبدوه من آلام وفقد لآلاف الأحبة، رفع الغزيون العلم الفلسطيني فرحين بذلك اليوم المنشود محملين بآمال استعادة أحلامهم التي فقدت تحت ويلات القصف وركام المنازل».
وقالت إحدى نساء قطاع غزة: «فرحانة إني راجعة للشمال، ومش حاسين بالتعب، عندي 55 سنة وبجري عشان الحق أشوف الدار».
فيما قال أحد شباب القطاع: «الجامعات كلها راحت، وتمنيت أنه تخلص الحرب عشان أرجع على الجامعة وأحقق مستقبلي وأحلامي، وأنا مبسوط جدا بهذا اليوم العظيم، واليوم 19/1/2025 لن ننساه في تاريخ غزة»، مختتما كلمته بالسجود لله لشكره وحمده على ما وصلوا إليه.