عاجل - هيلاري كلينتون: كاملا هاريس تتمتع بالشخصية والخبرة والرؤية لقيادتنا إلى الأمام
تاريخ النشر: 20th, August 2024 GMT
قالت هيلاري كلينتون وزير الخارجية الأمريكي سابقًا، أمام مؤتمر الحزب الديمقراطي، إن كامالا هاريس تتمتع بالشخصية والخبرة والرؤية لقيادتنا إلى الأمام.
وأكدت هيلاري كلينتون، سير الولايات المتحدة باتجاه فصل جديد نكتبه في التاريخ الأمريكي.
ووجهت هيلاري كلينتون، الشكر للرئيس الأمريكي جو بايدن، على كل جهوده التي قدمها للولايات المتحدة.
وأعلنت مرشحة الرئاسة كامالا هاريس، نائب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية الحالي، خلال مؤتمر الحزب الديمقراطي بشيكاغو، اتحادهم في نوفمبر المقبل، والمضي قدما، مؤكدة أن لديهم ما يوحدهم أكثر مما يقسمهم.
السيناتور بيرني ساندرز يوجه رسالة لـ كامالا هاريس تخص إسرائيل ويفتح النار على بايدنمن ناحية أخرى، أكد السيناتور بيرني ساندرز عضو في مجلس الشيوخ الأمريكي، أنه يأمل أن تسير كامالا هاريس في اتجاه وقف المساعدات العسكرية لإسرائيل.
وقال عضو في مجلس الشيوخ الأمريكي، إن الرئيس الأمريكي جو بايدن مخطئ بشأن إسرائيل ولا ينبغي دعم حكومة يمينية وعنصرية بقيادة رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو ماديا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هيلاري كلينتون أمريكا الولايات المتحدة جو بايدن بايدن هاريس كامالا هاريس كمالا هاريس أخبار عاجلة أخبار عاجلة الآن اخبار عاجلة اليوم انتخابات أمريكا انتخابات الرئاسة الأمريكية دونالد ترامب هیلاری کلینتون کامالا هاریس
إقرأ أيضاً:
منظمات الصحة في العالم يحثوا الاتحاد الأوروبي على تمويل المساعدات الخارجية بعد الخفض الأمريكي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حث قادة منظمات الصحة في العالم الاتحاد الأوروبي على تكثيف جهوده لحماية برامج الصحة المنقذة للحياة في ظل ما يعتبرونه "لحظة فاصلة" بعد أن خفضت الولايات المتحدة ودول أخرى إنفاقها على المساعدات الخارجية.
وحذر مسؤولو الصحة العالميون - في تصريحات خاصة لصحيفة "بوليتيكو" الأمريكية - من الضرر الناجم من خفض الولايات المتحدة للإنفاق على التنمية الدولية والمساعدات الخارجية، ما يهدد حياة ملايين الأشخاص ويؤثر على من يعيشون في المجتمعات الأكثر ضعفًا، بما في ذلك الدول ذات الدخل المنخفض والمتوسط ومناطق الحرب.
وقال الرئيس التنفيذي لـ "الصندوق العالمي لمكافحة الإيدز والسل والملاريا"، بيتر ساندز، إن هناك حالة عدم يقين هائلة، لا تتعلق بالولايات المتحدة فقط، بل بما ستفعله الدول الشريكة والمانحة الأخرى أيضا، موضحا أن الأمر يتعلق في النهاية بمسألة الإرادة السياسية.
وأشار إلى أن الخطوة تأتي في ظل مواجهة خطر التراجع في الوقت الحالي في مجال علاج الملاريا والوقاية منها، بسبب تحديات مثل تغير المناخ ومقاومة الأدوية والصراعات المستمرة.
وأكدت الرئيسة التنفيذية لـ "التحالف العالمي للقاحات والتحصين"، سانيا نيشتار، أنه من المهم للغاية أن يُشير الاتحاد الأوروبي إلى أن التنمية لا تزال أولوية خاصة لأفريقيا، وأنه شريك جدير بالثقة، في ظل تراجع بعض دول العالم عن تقديم المساعدات الإنمائية.
وأوضحت نيشتار أنها تدرك أن الأمن أولوية بالغة الأهمية مع زيادة أوروبا لنفقاتها الدفاعية، لكن الأمن الصحي جانب بالغ الأهمية، لافتة إلى أن التطعيم أحد أكثر التدخلات فعالية لإنقاذ الأرواح، وأنه من المهم للغاية أن يكثف الاتحاد الأوروبي جهوده ليؤكد على أهمية هذا التدخل المنقذ للحياة.
كما شدد القائم بأعمال المدير العام لـ"هيئة التأهب والاستجابة لحالات الطوارئ الصحية" التابعة للاتحاد الأوروبي، لوران موشيل، على أن المفوضية الأوروبية ملتزمة بمواصلة دعم الصحة العالمية.
وقد حذّرت منظمة الصحة العالمية بالفعل من أن الخفض الأخير في تمويل المساعدات الخارجية سيكون له تأثير مدمر على برامج مكافحة السل في جميع أنحاء العالم، بالنظر إلى أن الولايات المتحدة كانت تاريخيًا أكبر مانح.
كذلك أعرب أندري كليبيكوف، المدير التنفيذي لتحالف الصحة العامة - إحدى أكبر المنظمات غير الحكومية التي تُركز على فيروس نقص المناعة البشرية والسل في أوكرانيا وأوروبا الشرقية - عن قلقه إزاء الشائعات التي تُفيد بأن البيت الأبيض يُفكر في إغلاق قسم الوقاية من فيروس نقص المناعة البشرية التابع لـ مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها".
وقال لصحيفة "بوليتيكو" أن الأمر سيكون كارثي، حيث إنه سيتم التعامل مع آلاف الأشخاص غير المُشخَّصين، وسيكون هناك عواقب ومضاعفات صحية.
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد قرر بعد فترة وجيزة من تنصيبه في يناير الماضي تفكيك الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، متخليًا عن أكثر من 80% من برامجها، ومخفضًا تمويل العديد من المبادرات.
كما تُراجع الإدارة الأمريكية المساعدات الخارجية في إطار سياستها "أمريكا أولًا"، ما أثار قلق العديد من المنظمات التي تعتمد على الدعم المالي الفيدرالي، بشأن مستقبلها.
ويمتد التوجه إلى ما هو أبعد من الولايات المتحدة، حيث أعلنت المملكة المتحدة. في فبراير الماضي أنها ستخفض إنفاقها على التنمية الدولية، وستعزز ميزانيتها الدفاعية، كما أعلنت هولندا أيضًا أنها ستخفض مساعداتها الخارجية بمقدار 2.4 مليار يورو، كذلك خفضت ألمانيا وفرنسا ميزانيات المساعدات الخارجية العام الماضي، ما أدى إلى خفض آخر قدره 3 مليارات يورو.