طرق انتقال عدوى جدرى القرود الأكثر انتشار في إفريقيا
تاريخ النشر: 20th, August 2024 GMT
جدري القرود.. يبحث الكثير عن جدرى القرود وطرق انتقاله حيث يعد الوباء الأكثر انتشار في إفريقيا خلال الساعات القليلة الماضية، بحسب ما أعلنته منظمة الصحة العالمية.
وقد تسبب في إثارة الزعر بين المواطنين في مصر خاصة على وسائل التواصل الاجتماعي، مما اضطر وزارة الصحة لإصدار «دليل ارشادي» للتعامل مع جدري القردة.
وقالت وزارة الصحة في الدليل الصادر عنها لتوعية المواطنين بالتعامل مع المرض أو تجنب الاصابة به، أن العدوى تحدث بالمرض نتيجة مخالطة مباشرة لدماء الحيوانات المصابة أو لسوائل اجسامها أو للاصابات الجلدية وقد تحدث الاصابة ايضا نتيجة تناول اللحوم غير المطهية جيدا من الحيوانات المصابة بعدوى المرض.
انتقال العدوى من الانسان للانسانوفيما يتعلق بانتقال العدوى من الانسان للانسان، قالت الوزارة إن العدوى لا تنتشر بسهولة بين البشر، والنقل العدوى من إنسان الآخر عن طريق دخول الفيروس الجسم من خلال الجلد المخدوش (حتى في حالة الخدوش غير المرئية) أو من خلال الجهاز التنفسي أو الأغشية المخاطية العين أو الأنف أو القراء وتشمل طرق انتقال الحين ما يلي:
-طريقة مباشرة عن طريق التعرض المباشر وجها لوجه لمدة طويلة الزناد التنافسي أثناء السعال أو العطس مما يعرض أفراد الأسرية أو الفريق الصحي دون تطبيق إجراءات مكافحة العدوى الخطر الإصابة بعدوى المريض.
- لمس القرحات الجلدية أو البثور أو قشور جلد جدري القرية الشخص مصاب
- الاتصال الجسدي الوثيق والاحتكاك المستمر مع جلد شخص مصاب.
- ملامسة الأسطح والأدوات الملونة بسوائل المريض الجروح في عند الشخص السليم ومنها مفارش الأسرة والمناشف أو بمشاركة الملالين مع شخص مصاب
- من الأم للجنين عبر المشيمة جدري القردة الخلفي) أو أنشاء الاتصال التوثيق أثناء الولادة وبعدها.
- الاتصال الجنسي حيث أن الاتصال الجنسي المباشر مع الإصابات الجلدية أثناء الأنشطة الجنسية يمكن أن ينقل العدوى، يوجد طفح جلدي جدري القردة أحيانا على الأعضاء التناسلية والفم، وبالتالي يمكن أن يؤدي التلامس من الفم إلى الجلد إلى انتقال العدوى حيث توجد إصابات في الجلد أو الفم، ويمكن أن يشبه الطفح
الجلدي لجدري القردة بعض الأمراض المنقولة جنسيا، بما في ذلك الهريس والزهري.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جدري وطرق منظمة الصحة العالمية دليل إرشادي الدليل جدری القردة
إقرأ أيضاً:
غزة تفتك بجيش العدو الصهيوني 850 قتيلا .. و”جولاني” الأكثر تضررا
الثورة نت/..
كشفت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية عن حصيلة جديدة توثق الخسائر البشرية التي تكبدها جيش الاحتلال الإسرائيلي منذ بدء الحرب على غزة، مشيرة إلى أرقام صادمة وغير مسبوقة منذ عقود. وبحسب التقرير، تصدّر لواء جولاني قائمة أكثر الألوية تضررًا، حيث خسر 109 من جنوده وضباطه، منهم 70 قتلوا خلال هجوم “طوفان الأقصى” في الـ 7 أكتوبر 2023، بينما سقط الباقون خلال المعارك البرية داخل قطاع غزة. وجاءت الألوية الأخرى على النحو التالي:
لواء ناحال: 63 قتيلًا
لواء المظليين: 46 قتيلًا
قوات الكوماندوز: 43 قتيلًا
اللواء 401: 39 قتيلًا
وحدة يهلوم الهندسية: 37 قتيلًا
اللواء السابع: 29 قتيلًا
لواء كفير: 24 قتيلًا
وبينما الصحيفة العبريةأن اجمالي الخسائر البشرية في صفوف جيش الاحتلال منذ بدء الحرب على غزة بلغ 850 قتيلا، منهم: 816 على جبهة غزة (بينهم 410 منذ بدء العمليات البرية). 87 على الجبهة الشمالية (منهم 60 خلال العمليات البرية). 29 قتلوا في هجمات بالضفة الغربية والقدس وداخل الأراضي المحتلة عام 1948.
أما من حيث الرتب العسكرية، فقد قتل: 191 ضابطًا، بينهم 6 برتبة عميد، و10 برتبة مقدم، و77 برتبة رائد، و98 برتبة نقيب. بالإضافة إلى 257 من الضباط برتب ميدانية (رقيب أول إلى عريف)، أبرزهم 241 برتبة رقيب أول و129 برتبة رقيب و16 عريفًا.
وكشفت المعطيات أن 42% من قتلى جيش الاحتلال منذ بدء العمليات البرية هم من جنود الاحتياط، في حين أن 64% من إجمالي القتلى هم شباب دون سن 25 عامًا. كما أشارت الإحصاءات إلى أن واحدة من كل أربع مجندات سقطن خلال الحرب، وهي النسبة الأعلى منذ إعلان “قيام إسرائيل”. وبلغ عدد القتلى من النساء في صفوف القوات الأمنية (الجيش والشرطة) 66 إسرائيلية. أما من حيث المناطق الجغرافية: قتل 68 مستوطنا إسرائيليًا من سكان القدس، و25 من تل أبيب، و24 من منطقة السبع، و22 من حيفا