عاجل - طقس مرعب ومخيف في اليمن.. صواعق رعدية تقتل 14 شخصا وأضرار كبيرة
تاريخ النشر: 20th, August 2024 GMT
طقس مرعب ومخيف في اليمن.. صواعق رعدية تقتل 14 شخصا وأضرار كبيرة.. أعلنت مصادر محلية ومسؤولون لوكالة “رويترز”، وفاة ما لا يقل عن 14 شخصًا إثر صواعق رعدية عنيفة تسببت بها أمطار غزيرة وسيول جارفة اجتاحت المنطقة خلال الأيام الأخيرة، في أجواء مأساوية تعصف بمحافظة حجة في شمال غرب اليمن.
صواعق رعدية تضرب اليمنطقس مرعب ومخيف في اليمن.
طقس مرعب ومخيف في اليمن.. صواعق رعدية تقتل 14 شخصا وأضرار كبيرة.. ومنذ بداية أغسطس الجاري، تعرضت محافظة حجة لأمطار غزيرة مصحوبة بصواعق رعدية وفيضانات شديدة طالت 13 مديرية، وتسببت هذه الظروف في أضرار كبيرة لأكثر من 7200 أسرة، بما في ذلك العديد من الأسر النازحة.
وأفادت وكالة "رويترز" بأن عشرات اليمنيين لقوا حتفهم جراء صواعق رعدية ضربت عدة محافظات منذ بداية موسم الأمطار في مارس الماضي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اليمن حالة الطقس طقس اليمن امطار غزيرة حالة الطقس اليمن اخبار اليمن اخبار اليمن اليوم اخبار اليمن الان أخبار عاجلة اخبار عاجلة اليوم اخبار عاجلة الان طقس مرعب رعد وبرق أمطار وبرق امطار ورعد أمطار ورعد وبرق رويترز روسيا اليوم
إقرأ أيضاً:
غارة أمريكية عراقية مشتركة تقتل 14 من تنظيم الدولة بينهم قادة
قالت القيادة المركزية الأمريكية، إن قوات تابعة لها، وأخرى عراقية نفذت مؤخرا غارة مشتركة في غرب العراق أسفرت عن مقتل 14 من عناصر الدولة.
وذكرت القيادة المركزية في بيان أن بين القتلى قادة في تنظيم الدولة، مشيرة إلى أن الغارة جرت في التاسع والعشرين من الشهر الماضي.
وأضافت: "نستطيع الآن تأكيد مقتل عدد من قادة الدولة منهم أحمد حامد حسين عبد الجليل العيثاوي، الذي كان مسؤولا عن جميع العمليات في العراق".
وكانت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية كشف عن تفاصيل العملية المشتركة التي نفذتها قوات أمريكية وعراقية مؤخرا ضد تنظيم الدولة غرب البلاد.
وأسفرت العملية وفقا للصحيفة عن مقتل 15 من عناصر التنظيم، في واحدة من أكبر العمليات في البلاد في السنوات الأخيرة.
ونقلت الصحيفة، عن مسؤولين أمريكيين وعراقيين، قولهم إن سبعة جنود أمريكيين أصيبوا خلال العملية التي شارك بها أكثر من 200 جندي من كلا البلدين.
وأضافت أن العملية شملت مطاردة مسلحي التنظيم داخل أوكار تنتشر في مساحات واسعة وسط تضاريس نائية، مبينين أن حجم ونطاق وتركيز العملية يسلط الضوء على عودة ظهور التنظيم خلال الأشهر الأخيرة.
وبينت الصحيفة، أن الهدف الرئيسي للعملية كان الوصول لقائد ميداني كبير يشرف على عمليات تنظيم الدولة في الشرق الأوسط وأوروبا.
ورفض المسؤولون الأمريكيون تحديد القادة المستهدفين، بما في ذلك القيادي الكبير، لحين إجراء تحليل الحمض النووي لجثثهم، بحسب الصحيفة.
وأوضحت نيويورك تايمز، أن العملية جاءت في وقت أعلن رئيس الوزراء العراق محمد شياع السوداني وقادة الجيش العراقي، أن بإمكان البلاد السيطرة على تهديدات "داعش" من دون مساعدة الولايات المتحدة.
وتتفاوض بغداد وواشنطن منذ عدة أشهر على اتفاق من شأنه إنهاء مهمة التحالف العسكري بقيادة الولايات المتحدة في العراق، حيث يتواجد حوالي 2500 جندي أمريكي.
وقالت السلطات العراقية في بيان، قبل أيام، إن العملية بدأت شرقي مجرى مائي يمر عبر صحراء الأنبار، في منطقة جنوب غرب الفلوجة.
وأكد جهاز المخابرات العراقي أن من القتلى "قيادات خطيرة كانوا يتخذون من صحراء الأنبار ملاذا لهم". وأشار إلى أنها بدأت بـ"ضربات جوية متتالية" لأربع مضافات يتواجد فيها الجهاديون، أعقبتها "عملية إنزال جوي في الموقع ثم اشتباك مع الإرهابيين".
وقال ليستر ومسؤولون أمريكيون، إن العملية استمرت حتى اليوم التالي، وشملت مراقبة الطائرات المسيرة الأمريكية للمنطقة، مؤكدين أن أكثر من 100 عنصر من القوات العراقية تابعوا الهجوم واعتقلوا اثنين من مسلحي تنظيم الدولة الذين فروا من الموقع في الليلة السابقة مع وثائق مالية ومعلومات عن التنظيم.