ضاحي خلفان يعلق على ظهور الرئيس الإماراتي بين الناس دون حراسة في مصر
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
علق نائب رئيس شرطة دبي، الفريق ضاحي خلفان، على ظهور الرئيس الإماراتي، الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، بمدينة العلمين في مصر بين الناس دون حراسة.
وكتب ضاحي خلفان على حسابه في منصة "إكس": "كثيرون استغربوا من وجود الشيخ محمد بن زايد في العلمين، وهو يخالط الناس دون حراسة، كتفا بكتف، ويلتقط معهم الصور التذكارية".
وأضاف خلفان: "لا تستغربوا، هذا وريث زايد.. إذا لم يكن ابن زايد بهذا التواضع، فمن يكون؟؟؟"
وأكمل نائب رئيس شرطة دبي: "هم هكذا أبناء زايد، أخيار من سلالة أخيار.. أبو خالد رمز للإنسانية والتسامح والوفاء".
كثيرون استغربوا من وجود الشيخ محمد بن زايد في العلمين وهو يخالط الناس دون حراسة كتفا بكتف و يلتقط معهم الصور التذكارية...لا تستغربوا هذا وريث زايد ...اذا لم يكن ابن زايد بهذا التواضع فمن يكن ؟؟؟ هم هكذا ابناء زايد أخيار من سلالة أخيار..
ابا خالد رمز للانسانية والتسامح والوفاء.
وظهر في وقت سابق رئيس الامارات، الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، خلال زيارته للساحل الشمالي في مصر بين عامة الناس دون حراسة، ما أثار تفاعلا كبيرا، حيث نشر عدد كبير من المصريين على مواقع التواصل الاجتماعي صور وفيديو لـ"ابن زايد" وهو يلتقط مجموعة من الصور مع المصريين.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا أبو ظبي أخبار مصر أخبار مصر اليوم تويتر غوغل Google فيسبوك facebook محمد بن زايد آل نهيان الشیخ محمد بن زاید ضاحی خلفان فی مصر
إقرأ أيضاً:
مركز جامع الشيخ زايد يعرض مجسّمه وإصداراته في موسكو
دشن «مركز جامع الشيخ زايد الكبير»، مجسماً للجامع ومكتبة متنقلة ومعرض صور «فضاءات من نور» في جامع موسكو الكبير، بحضور الدكتور محمد أحمد الجابر، سفير الدولة لدى روسيا الاتحادية، والشيخ راوي عين الدين، مفتي روسيا الاتحادية، رئيس الإدارة الدينية لمسلمي روسيا.
يأتي ذلك في إطار استراتيجية المركز لإبراز دور الجامع نموذجاً متفرداً عن دور العبادة في العالم، وما يجسد من رسائل تعكس قيم دولة الإمارات المتمثلة في التسامح والتعايش، ومدّ جسور التواصل الحضاري إلى شعوب العالم، وفي إطار مبادرة «مآذن العاصمتين». ويأتي تدشين المجسم تحت مظلة برنامج «جسور» الهادف إلى تعزيز الصورة الحضارية لدولة الإمارات في دول العالم، وخلاله تدشين 21 مجسماً للجامع في مختلف دول العالم، منذ عام 2012، كان أبرزها بسفارة الدولة في موسكو، وفي المتحف الماليزي للفنون الإسلامية في كوالالمبور، أحد أهم المتاحف في جنوب شرق آسيا والعالم الإسلامي، وفي مركز الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، لدراسة اللغة العربية والدراسات الإسلامية في بكين، ومتحف السلام والوفاق في جمهورية كازاخستان.
وتضمنت المكتبة المتنقلة إصدارات المركز وعددها 27 إصداراً متخصصاً بالثقافة العربية والإسلامية، وبما تتميز بها من قيم التسامح والتعايش والإخاء، وهي القيم التي تتبنّاها دولة الإمارات، وتسعى لنشرها بين مختلف شعوب العالم.
في حين تضمن معرض الصور مجموعة من أجمل الصور الفائزة في جائزة «فضاءات من نور»، وشارك في مواسمها وفئاتها عدد كبير من محترفي التصوير الضوئي وهواته، من مختلف الفئات والثقافات. وتخلل البرنامج تقديم الدكتور يوسف العبيدلي، مدير المركز محاضرتين بعنوان «جامع الشيخ زايد الكبير.. مكان للجميع، الإبداع في مجالات متخصصة»، الأولى كانت في معهد موسكو الحكومي للعلاقات الدولية، وفيه طلاب إماراتيون. أما الثانية فكانت في جامعة موسكو الحكومية.
وقال الدكتور العبيدلي: منذ تأسيسه شكل المركز حالة فريدة، كونه نموذجاً متفرداً لدور العبادة، يجسد قيم التسامح والسلام، وكان على مدار السنوات واحة يلتقي في رحابها ملايين الضيوف سنوياً من كل الجنسيات.
وقال الدكتور محمد أحمد الجابر: لقد أراد المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، أن يكون هذا الجامع الكبير منارة للتسامح والجمال والإبداع الإسلامي، وها نحن اليوم نشارك هذه الرؤية في قلب العاصمة الروسية، في مسجدها الجامع. وعلى هامش البرنامج، زار وفد المركز مجموعة من أهم المتاحف والمؤسسات الثقافية في العاصمة الروسية.