عبدالملك: نريد حلول لإنهاء كوارث الدوري المصري.. وعلي ماهر وأحمد سامي من أفضل المدربين
تاريخ النشر: 20th, August 2024 GMT
أكد أحمد عيد عبدالملك نجم الكرة المصرية السابق، أنه لا أحد يعلم حتى الآن موعد انطلاق الدوري الممتاز، مشيرًا إلى أن دوري المحترفين والدرجة الثالثة وغيرها من البطولات يكون لديها جدول منتظم، موضحًا بأن الكرة العربية والدوريات الخليجية تفوقت كثيرا على الكرة في مصر.
بسام وليد: أتمنى استمرار أحمد عيد عبد الملك في قيادة غزل المحلة غزل المحلة يرد على شائعات "الميركاتو"وقال عبدالملك عبر برنامج بوكس تو بوكس الذي يبث على فضائية ETC: "الأهلي خاض 20 لقاء في شهرين ببطولة الدوري، وخاض 14 مباراة في 8 أو 9 شهور، ما يحدث أمر غريب ولا نرى تلك الأمور مطلقا في أي بطولة على مستوى العالم".
وأضاف: "هناك بالونات اختبار فقط، ولا أحد شرح لنا حلول لإنهاء أزمة الدوري الكارثي الذي يستمر لفترات طويلة، والأهلي انسحب من كأس مصر من أجل المحافظة على لاعبيه خصوصًا في ظل الضغط والاجهاد الشديد طوال الموسم، ويجب وضع جدول دوري ثابت يتم تطبيقه من أول يوم وحتى نهايته".
وتابع: "السفر لقارة إفريقيا بالنسبة للفرق المشاركة في البطولات القارية أصبح سهل في ظل لجوء معظم الفرق إلى السفر بطائرات خاصة، وفرق الدوري المصري بعضها يمتلك اسكواد مميز مثل سيراميكا كليوباترا الذي أشعر أنه من الممكن أن يحقق نتائج أفضل رغم فوزه بكأس الرابطة، والمنافسة على الهبوط لم تكن شرسة وكان واضح مبكرا بأن أندية البلدية والمقاولون والداخلية ستهبط في ظل الظروف الصعبة".
وأشاد عبدالملك، بالمدرب علي ماهر الذي يسير بشكل جيد في منافسات الدوري المصري، وهو من أفضل المديريين الفنيين، وفاز بكأس الرابطة والمركز الرابع مع مودرن سبورت في وقت سابق، وكذلك أحمد سامي مع سموحة يسير بشكل طيب وصنع فريقًا جيدًا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحمد عيد عبد الملك الدوري المصري بطولة دوري المحترفين أخبار الدوري المصري
إقرأ أيضاً:
لماذا سُمي النبي بـ محمد وأحمد.. وكيل الأوقاف يوضح
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
رد الدكتور أسامة الجندي، وكيل وزارة الأوقاف لشؤون المساجد، على سؤال حول سبب تسمية النبي صلى الله عليه وسلم باسمي 'محمد' و'أحمد'.
وأوضح “الجندي”، خلال تقديمه برنامج «وبشر المؤمنين» على قناة «صدى البلد»، أن الفرق بين الاسمين يكمن في طبيعة الثناء المرتبط بكل منهما فـ'محمد' هو اسم يُطلق على من وقع عليه الثناء من الآخرين، مثل كلمة 'مُكرم'.
وأشار إلى أن الشخص الذي يُثنى عليه مرة أو مرتين يُطلق عليه 'محمود'، ولكن عندما يتكرر الثناء عليه ويزداد، يصبح 'محمدًا'.
وأضاف أن اسم 'أحمد'، فهو لمن يصدر منه الثناء لغيره. فإذا أثنى الشخص على الآخرين مرة أو مرتين يُطلق عليه 'حامد'، أما إذا كَثُر ثناؤه، فإنه يكون 'أحمد'.