توبة :” شرف كبير لي المشاركة في زيارة الأطفال المرضى باسطنبول”
تاريخ النشر: 20th, August 2024 GMT
شكر الدولي الجزائري أحمد توبة القنصل الجزائري بإسطنبول محمد مريمي على دعوته لزيارة الأطفال في مستشفيات تركيا.
وقال أحمد توبة عن الدعوة، عبر صفحته الرسمية على “الفايسبوك”، اليوم الاثنين، “أود أن أشكر القنصل الجزائري بإسطنبول السيد محمد مريمي و كذلك مسؤول البروتوكول على دعوتي لهذه المبادرة الرائعة”.
كما أضاف مدافع الخضر “لقد كان لي شرف المشاركة في هذه الخطوة الخيرية، الأمر أثر في كثيرا لرؤية هؤلاء الأطفال بهذه الشجاعة”.
وختم توبة “الأمر متروك لكم أيها الأطفال لمواصلة القتال بنفص التصميم، أنتم لستم وحدكم، نحن جميعا إلى جانبكم”.
إاب اضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور[/capt
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
صدامات بين أنصار إمام أوغلو والشرطة أثناء مثوله أمام المحكمة بإسطنبول
مَثل رئيس بلدية إسطنبول المعارض أكرم إمام أوغلو اليوم الجمعة أمام المحكمة لتقديم إفادته بشأن الاتهامات الموجهة إليه بمحاولة التأثير على القضاء، فيما وقعت صدامات بين أنصاره وقوات الشرطة خارج مقر المحكمة.
وأطلقت الشرطة الغاز المسيل للدموع لتفريق مجموعة من أنصاره اشتبكوا مع عناصر الشرطة، ضمن حشود تجمعت لمناصرته أمام مقر المحكمة بقصر العدل في إسطنبول.
وقال إمام أوغلو للمحكمة "لم أتورط في أي أعمال تستهدف أي شخص. من المستحيل أن أتصرف بهذه الطريقة. ولا أقبل التهم الموجهة إلي".
ويواجه رئيس بلدية إسطنبول تحقيقين جديدين من قبل الادعاء، لانتقاده المدعي العام في إسطنبول وخبير قضائي تم تعيينه في عدة تحقيقات ضد بلديات يقودها حزب الشعب الجمهوري المعارض الذي يعد إمام أوغلو أحد أبرز قادته.
ويقول منتقدون إن هذه الإجراءات القانونية جزء من مساع لإبعاد إمام أوغلو من الساحة السياسية.
إمام أوغلو يوجه كلمة لأنصاره أمام قصر العدل في إسطنبول (أسوشيتد برس)وعقب الجلسة التي استمرت ساعتين، تحدث رئيس بلدية إسطنبول أمام أنصاره المحتشدين، وندد بـ"مؤامرة" تستهدفه.
وقد دافعت الحكومة التركية عن إقالة رؤساء بلديات من المعارضة، قائلة إنهم مشمولون بتحقيقات تتعلق بالإرهاب.
إعلانوكان إمام أوغلو قد أدين سابقا بالإساءة إلى أعضاء المجلس الأعلى للانتخابات، ويواجه حظرا سياسيا إذا أيدت المحكمة العليا إدانته الصادرة عام 2022.
ويخضع أيضا للمحاكمة في اتهامات بتورطه في تزوير مزعوم لعطاءات في مناقصات يعود تاريخها إلى عام 2015.