ليبيا والأزمة السودانية| وزير الخارجية يكشف أهم الملفات الإقليمية التي ناقشها مع نظيره السعودي
تاريخ النشر: 20th, August 2024 GMT
قال بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة وشؤون المصريين في الخارج، إنه ناقش عددا من الملفات الإقليمية بشكل مطول مع نظيره السعودي الأمير فيصل بن فرحان.
زيارة خاطفة من وزير الخارجية المصري للسعودية.."الديهي" يكشف التفاصيل التعليم: نطبق نفس استراتيجية التطوير.. ونواجه تحديات ضخمة
وأضاف "عبدالعاطي"، خلال لقاء خاص على قناة القاهرة الإخبارية: "تحدثنا مع الأمن والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط، والأزمة في قطاع غزة، واستمرار العدوان الإسرائيلي على القطاع".
وتابع وزير الخارجية والهجرة وشؤون المصريين في الخارج: "تحدثنا أيضا عن الأزمة في ليبيا والأزمة السودانية والأوضاع في منطقة الساحل وملفات إقليمية كثيرة".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الخارجيه وزير الخارجية فيصل بن فرحان القاهرة الإخبارية قطاع غزة ليبيا وزیر الخارجیة
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية والهجرة يستقبل أعضاء مجلس الأعمال المصري الكندي
استقبل بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة، اليوم الاثنين، وفدا من مجلس الأعمال المصري-الكندي، برئاسة المهندس معتز رسلان، ضمن الاهتمام الذي توليه الوزارة لمجالس الأعمال، ودورها في دعم العلاقات الاقتصادية والتجارية بين مصر والدول المختلفة، والتأكيد على الدور المهم الذي يضطلع به مجلس الأعمال المصري-الكندي، في تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين.
تعزيز العلاقات المصرية - الكنديوأكد «عبد العاطي» الحرص على تعزيز العلاقات المصرية - الكندية، في المجالات كافة، وعلى رأسها الاقتصادي والتجاري، معربا عن استعداد الوزارة لتقديم الدعم اللازم للمجلس، لتعزيز دوره لجذب الاستثمارات الكندية، ودعم الصادرات المصرية لكندا، لاسيما مع الأولوية التي توليها الحكومة المصرية لجذب الاستثمارات الأجنبية لتحقيق الأهداف التنموية.
واستعرض وزير الخارجية، الإصلاحات الواسعة التي اضطلعت بها الحكومة المصرية لتحديث السياسات الاقتصادية والمالية، لجذب الاستثمار الخارجي والإجراءات التي اتخذتها لتحسين مناخ الاستثمار، وتذليل العقبات التي تواجه المستثمرين، وتطوير بيئة الأعمال في مصر، كما استمع لمقترحات أعضاء المجلس لسبل تعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية والاستثمارية مع كندا، وتنشيط التبادل التجاري بين البلدين.
تسهيل حركة التنقل لمواطني مصر وكنداوأشار إلى أن القرار بإلغاء التأشيرات المُسبقة على المواطنين الكنديين، المقرر أن يجري تطبيقه اعتبارا من الأول من ديسمبر المقبل، جاء انطلاقا من الحرص المشترك على تنمية مناحي التعاون كافة، وتسهيل حركة التنقل لمواطني البلدين، بما يسهم في تسهيل حركة رجال الأعمال، وتعزيز العلاقات في المجالات الاقتصادية والتجارية والاستثمارية، كما أعرب عن التطلع لعقد جولة جديدة من المشاورات السياسية خلال المرحلة المقبلة، بما يحقق المنفعة المتبادلة للبلدين.