تسببت الإصابة في استبعاد القائد، ليونيل ميسي، من تشكيل الأرجنتين الذي أعلنته الاتحادات المحلية لكرة القدم، اليوم الإثنين، لمواجهة تشيلي وكولومبيا الشهر المقبل في التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2026.

 

ولم ينضم ميسي (37 عاماً) لتشكيل مكون من 28 لاعباً بعد تعرضه لإصابة في الكاحل خلال نهائي كأس “كوبا أمريكا” التي أقيمت في الولايات المتحدة الشهر الماضي.


ويخضع لاعب إنتر ميامي لفترة تأهيل خلال وجوده مع ناديه الأمريكي حالياً.
وغاب عن التشكيل الحارس فرانكو أرماني إلى جانب المهاجم أنخيل دي ماريا، الذي أعلن اعتزاله اللعب الدولي بعد الفوز بـ”كوبا أمريكا”.
واستدعى المدرب ليونيل سكالوني لاعب الوسط إيزكيل فرنانديز والمهاجم فالنتين كاستيانوس لأول مرة، إلى جانب العناصر الشابة مثل أليخاندرو غارناتشو وفالنتين كاربوني وفالنتين باركو وماتياس سولي.
وتستضيف الأرجنتين منافستها تشيلي على ملعب مونومينتال يوم الخامس من سبتمبر (أيلول) قبل 5 أيام من اللعب أمام كولومبيا في بارانكيا.
وفيما يلي تشكيل الأرجنتين:

المصدر: جريدة الحقيقة

إقرأ أيضاً:

الانسحاب المؤجل: هل ستبقى القوات الأمريكية بعد 2026؟

27 يناير، 2025

بغداد/المسلة: تعود التوترات بين الفصائل العراقية والولايات المتحدة إلى الواجهة مع تصاعد الشكوك بشأن نية واشنطن الالتزام بخطة الانسحاب المقررة بحلول نهاية 2026.

وبينما تشدد الحكومة العراقية على إنهاء وجود تنظيم “داعش”، تشير تصريحات مسؤولين وخبراء إلى تحديات معقدة قد تعيق تنفيذ الاتفاق.

تشير الأحداث الأخيرة في سوريا إلى أن تنظيم “داعش” ما زال يحتفظ بقدرة على المناورة، مستغلاً الفوضى الإقليمية وضعف السيطرة الحدودية. هذا ما أكده رئيس الوزراء محمد السوداني خلال لقائه الجنرال كيفن ليهي، حيث شدد على أن التنظيم “لم يعد يمتلك موطئ قدم أو تماسًّا مع السكان”، ولكن الواقع على الأرض يكشف عن نشاط متزايد للجماعات المتخفية، خاصة في مناطق مثل “وادي حوران” قرب الحدود السورية.

و رغم إعلان واشنطن وبغداد عن اتفاق يقضي بانسحاب القوات الأمريكية بحلول 2026، إلا أن تقارير تشير إلى توجهات داخل إدارة ترامب لإبقاء القوات في المنطقة لفترة أطول.

و حذّر وزير الخارجية العراقي فؤاد حسين، خلال مشاركته في منتدى دافوس، من التهديدات المتزايدة لداعش ونفوذه المتجدد في سوريا. وأشار إلى أن العلاقات مع واشنطن تسير ضمن اتفاقية أمنية ستراتيجية، لكن قلق بغداد يتزايد بسبب تعقيدات المشهد الإقليمي، خاصة مع توتر العلاقات الأمريكية-الإيرانية.

و تعكس عودة تهديدات الفصائل المسلحة، مثل حركة “النجباء”، تصعيداً مباشراً ضد الولايات المتحدة، إذ صرح أكرم الكعبي بأن “تنصل واشنطن عن انسحابها سيعيد العمليات العسكرية بوتيرة أعلى”. هذا التصعيد يأتي بعد فترة هدوء نسبي شهدت خلالها الفصائل توقفاً مشروطاً عن العمليات المسلحة.

و تسعى الحكومة العراقية إلى دمج الفصائل المسلحة ضمن منظومة الدولة، كما أكد السوداني أن عدد الجماعات المسلحة انخفض إلى ثلاث أو أربع مجموعات فقط. مع ذلك، ما زالت فصائل مثل “النجباء” و”كتائب حزب الله” ترفض التفاوض أو إلقاء السلاح، مما يضيف تعقيدات جديدة أمام جهود الحكومة لتحقيق الاستقرار.

 

 

 

 

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author Admin

See author's posts

مقالات مشابهة

  • أمين عمر ومحمد معروف يشاركان في معسكر النخبة لحكام الساحة المؤهلين لكأس العالم 2026
  • الانسحاب المؤجل: هل ستبقى القوات الأمريكية بعد 2026؟
  • انطلاق تصفيات مسابقة «نحلة التهجي» على مستوى منطقة كفر الشيخ الأزهرية
  • ضحايا بسقوط رافعة عملاقة على مركز تجاري في تشيلي .. فيديو
  • مفاجأة.. صديقة أنتونيلا تكشف موعد عودة ميسي إلى برشلونة
  • اليوم التالي في غزة بين نرجسية الاحتلال وداعميه وقوة الأمر الواقع الذي فرضته المقاومة!
  • امطيريد: مجلسا النواب والدولة خارج تشكيل “لجنة خوري”
  • بالصورة.. شاهد الإرهاب الحقيقي الذي ينهش العالم
  • ماسك وترامب… الصدام الذي لا يمكن تجنبه!
  • الحضري: ميسي ورونالدو الأفضل.. وصلاح قادم