رشا القرشي: يا زين الرجّال اللي يتزوج الثانية والثالثة والرابعة .. فيديو
تاريخ النشر: 20th, August 2024 GMT
خاص
قدمت مالكة الإبل ومشهورة مواقع التواصل الاجتماعي رشا القرشي، نصيحة للسيدات المتزوجات، حيث طلبت منهن تقبل التعدد.
وظهرت القرشي خلال مقطع فيديو قالت فيه: “زوجك إذا تزوج ثانية لاتنكدين عليه، ترا الثانية تكبر في عينه وانتي تصغرين، لاتأثرين على بيتك وعيالك، والله يازين الرجال اللي يتزوج ثانية وثالثة ورابعة، وأنا الحمدلله محد تزوج علي”.
وتعرضت رشا لانتقادات لاذعة من السيدات، على هذه النصيحة، حيث طالبها الجمهور بإعطاء النصيحة لنفسها أولًا.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/08/TWMate.com-46a36af73ae508c6b7cf9e6b3bb89e43.mp4
المصدر: صحيفة صدى
إقرأ أيضاً:
جلسة ثانية في تونس لمحاكمة معارضين متغيبين بتهمة "التآمر على امن الدولة"
تونس - تعقد الجمعة 11ابريل2025، جلسة ثانية لمحاكمة عشرات الشخصيات التونسية بتهمة التآمر ضد الدولة، من بينهم معارضون بارزون يرفضون المثول عبر تقنية الفيديو الذي فرضته المحكمة.
وعززت الشرطة الرقابة عند مدخل مقر المحكمة الابتدائية في تونس، من خلال حماية أمنية مشددة، وفقا لصحافية من وكالة فرانس برس.
وأعلن ستة متهمين، منهم أستاذ القانون جوهر بن مبارك وقيادي سابق في حزب النهضة الإسلامي، عبد الحميد الجلاصي، إضرابهم عن الطعام، وفقا لهيئة الدفاع.
وقرّرت السلطات القضائية منذ الجلسة الأولى لهذه القضية الاستثنائية، في 4 آذار/مارس الفائت، أنه سيتم محاكمة المتهمين الموقوفين عن بُعد.
ومن بين المتهمين مسؤولون في أحزاب ومحامون وشخصيات في مجال المال والأعمال والإعلام ويلاحق ما مجموعه حوالى أربعين شخصا بتهمة "التآمر على أمن الدولة الداخلي والخارجي" والانتماء إلى "تنظيمات إرهابية".
واعتبر رئيس "جبهة الخلاص" (الائتلاف المعارض) أحمد نجيب الشابي في رسالة الخميس أن هذه الاتهامات التي قد تصل عقوباتها إلى السجن مدى الحياة والإعدام "ملفها قد خلى مطلقا من كل ما يمكن ان يوحي بان أيا من المتهمين قد فكر في القيام بأي من هذه الجرائم فضلا عن ان يكون قد اتفق مع أي من المتهمين على ارتكابها".
كما أنه ومن بين الاتهامات الأخرى الموجهة إلى عدد من الموقوفين، ووفقا للدفاع، إقامة اتصالات تعتبر مشبوهة مع دبلوماسيين.
وتُعقد المحاكمة، بحسب منظمة "هيومن رايتس ووتش" في "سياق قمعي استفاد منه الرئيس (قيس) سعيّد لاستغلال النظام القضائي التونسي لمهاجمة المعارضين السياسيين".
ومنذ قرّر سعيّد في صيف العام 2021 احتكار كل السلطات في البلاد، ندد ناشطو حقوق الإنسان والمعارضون بتراجع الحقوق والحريات في البلاد التي كانت تعتبر منطلقا لما عرف بالربيع العربي في 2011.
تم اعتقال العديد من المتهمين خلال حملة مداهمة في صفوف المعارضة في 2023. وقد وصفهم الرئيس سعيّد حينها بأنهم "إرهابيون".