حظك اليوم برج الدلو الثلاثاء 20-8-2024 وتوقعات الفلك: مكانة جيدة
تاريخ النشر: 20th, August 2024 GMT
يتميز مولود برج الدلو بالذكاء والانفتاح والوضوح والجاذبية، وحسن إدارة الأمور والنظام والحفاظ على المواعيد، وهو محب للمرح والسفر، ويجيد التعامل مع المقربين، ويميل إلى الرومانسية، والتعامل مع شريك حياته بشكل إيجابي.
مشاهير برج الدلومن مشاهير برج الدلو، الفنانة شادية وسعاد حسني وليلى مراد، والراحل فاروق الفيشاوي، والرئيس الأمريكي الراحل إبراهام لينكولن، والمذيعة الأمريكية أوبرا وينفري، وباريس هيلتون.
ويقدم «الوطن» عبر السطور التالية، حظك اليوم برج الدلو الثلاثاء 20-8-2024، على الصعيدين المهني والعاطفي، وفقا لخبراء الفلك.
حظك اليوم برج الدلو على الصعيد المهنيهناك العديد من التغيرات الحياتية التي تحدث خلال الفترات المقبلة يا برج الدلو، لذا التزم بقواعد المؤسسة، لتكون في مكانة جيدة.
حظك اليوم برج الدلو على الصعيد العاطفياستعد للتعايش مع التغيرات العاطفية، خلال الفترات المقبلة، وابتعد يا برج الدلو عن الأمور التي تتسبب في حدوث مشكلات بحياتك الأسرية.
حظك اليوم برج الدلو على الصعيد الصحيتناول وجبات صحية وابتعد عن السهر، ومارس التمارين الرياضية للتخلص من الضغط النفسي والعصبي.
برج الدلو وتوقعات الفلك الفترة المقبلةيتوقع علماء الفلك لمولود برج الدلو، أن يكون هناك تغيرات مهنية تساعد في تحقيق نجاحات كبيرة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حظك اليوم برج الدلو برج الدلو حظك اليوم الأبراج الفلك الحظ
إقرأ أيضاً:
علماء الفلك يحلون سر أضخم تراكم مجري في الكون!
يمن مونيتور/قسم الأخبار
حقق علماء الفلك اكتشافا ثوريا يحل أحد الألغاز الكونية، حيث تبين أن “سور هرقل-الإكليل الشمالي العظيم” (أضخم تراكم مجري معروف في الكون) هو أكبر وأقرب إلى الأرض مما كان يُعتقد سابقا.
ونُشرت النتائج الأولية للدراسة على موقع Live Science.
يذكر أن “سور هرقل” يتكون من مجموعات هائلة من المجرات تشكل “خيوطا” في الشبكة الكونية، ويمتد عبر مناطق من السماء بين كوكبة العواء (Boötes) وكوكبة التوأمين (Gemini)، وسُمي بهذا الاسم من قِبَل عالم الفلك الفلبيني الهاوي جوندريك فالديز.
كان يُعتقد سابقا أن طوله 10 مليارات سنة ضوئية، وارتفاعه 7.2 مليار سنة ضوئية، وسماكته مليار سنة ضوئية. لكن البيانات الجديدة تشير إلى أن أجزاء منه أقرب إلينا مما نعتقد.
ولو اصطفت مجرات بحجم درب التبانة بطوله لاحتاج الأمر إلى 94000 مجرة!
ويُغطي هذا الهيكل 10% من الكون المرئي، بينما مجرة درب التبانة هي جزء من هيكل أصغر حجما بكثير يُسمى “لانياكيا”.
واستخدم العلماء في الدراسة انفجارات أشعة غاما (GRBs)، وهي: انفجارات طويلة ناتجة عن انهيار النجوم العملاقة وانفجارات قصيرة ناتجة عن تصادم نجوم نيوترونية.
وهذه الانفجارات ساطعة جدا، مما يجعلها علامات مثالية لتحديد مواقع المجرات البعيدة.
ويشكك هذا الاكتشاف في “المبدأ الكوني” الذي يفترض أن الكون متجانس ومتماثل في المقاييس الكبيرة. أما وجود هياكل ضخمة غير منتظمة، مثل هذا السور يدفع العلماء لإعادة التفكير في فهمنا للكون.
وقال الباحث جون هاكيلا من جامعة ألاباما إن “أكثر ما يثير الاهتمام هو أن الأجزاء الأقرب من هذا الهيكل المجري الضخم تبعد عنا مسافة أقل مما كنا نعتقد.”
ويشكل هذا الاكتشاف خطوة مهمة على طريق فهم أكبر أسرار الكون!
المصدر: Naukatv.ru