المجلس العسكري في النيجر يعلن تعرّض الحرس الوطني لهجوم فرنسي
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
أعلن المجلس العسكري في النيجر أن قوات الجيش الفرنسي هاجمت موقعًا للقوات المسلحة في النيجر بهدف إخراج حلفائها الإرهابيين من السجون.
أخبار متعلقة
واشنطن تعلق مساعداتها إلى النيجر .. وتحث قادة الانقلاب على التراجع
الخارجية الأمريكية: واشنطن تواصل دعم عودة النظام الدستوري في النيجر
النيجر.. المجلس العسكري يرفض دخول بعثة دبلوماسية للبلاد
وادعى المجلس العسكري بأن قوات الجيش الفرنسي انتهكت المجال الجوي للبلاد.
وقال المتحدث باسم المجلس الحاكم، أمادو عبدالرحمن: «في تمام الساعة السادسة صباح اليوم تعرض موقع للحرس الوطني في منطقة ليبتاكو غورم، لهجوم من الجيش الفرنسي، وتم إخراج 16 إرهابيًا من سجون البلاد».
وبين المجلس العسكري أن طائرة فرنسية أقلعت من العاصمة التشادية نجامينا، واخترقت المجال الجوي للنيجر.
وأشار المجلس إلى أن «العناصر الإرهابية التي تم تحريرها متورطة في 3 عمليات على أراضي النيجر».
النيجر فرنسا الانقلاب في فرنساالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين النيجر فرنسا الانقلاب في فرنسا زي النهاردة المجلس العسکری فی النیجر
إقرأ أيضاً:
رسائل ديغول إلى زوجته و«مذكراته الحربية» تنضم للأرشيف الوطني الفرنسي
قدمت مخطوطات للرئيس الفرنسي الراحل الجنرال شارل ديغول، بينها رسائل ودفاتر وصفحات من «مذكراته الحربية»، إلى الأحفاد والرعاة الذين أتاحوا الاستحصال عليها، بعدما مارست الدولة الفرنسية حق الشفعة خلال مزاد علني في ديسمبر الفائت.
ومن بين القطع المعروضة في إحدى دور العرض التابعة لوزارة الثقافة دفتر ملاحظات صغير كان يدون عليه الجنرال ديغول مشاهداته عام 1940، قبل وصوله إلى لندن وبعده، أو حتى صفحات غير منشورة من مقاطع لم يتم اعتمادها في المجلد الأول من «مذكرات الحرب». وباتت هذه الوثائق محفوظة في المكتبة الوطنية الفرنسية (BnF).
وقالت وزيرة الثقافة رشيدة داتي في حفل أقيم بهذه المناسبة: «إن هذه الكتابات أصبحت كنوزا وطنية، وقد جرى الحفاظ عليها بعناية من أجل مواطني اليوم والأجيال المقبلة».
وتشمل القطع خمس رسائل من شارل ديغول، إحداها موجهة إلى زوجته إيفون بتاريخ 27 أغسطس 1944 بعد تحرير باريس، ورسالة أخرى بتاريخ نهاية سبتمبر 1938 بعد اتفاقيات ميونيخ، ورسالة أخرى إلى والدته جان ديغول بتاريخ 20 ديسمبر 1936 حول خطر الحرب الآتية. وستنضم هذه الرسائل إلى مجموعات الأرشيف الوطني.
وتشكل كل هذه القطع جزءا من 140 قطعة استملكتها الدولة، من بين 372 قطعة عرضت في المجموع خلال مزاد أقيم في 16 ديسمبر.
وجاءت المجموعة من تركة ابنه الأكبر، الأميرال فيليب ديغول، الذي توفي عن 102 سنة في 13 مارس الماضي.
وقد حكمت الدولة بأن نحو ثلث الكتالوغ يستحق الانضمام إلى المجموعات الوطنية.
ومن بين 140 مجموعة قطع، انضمت 69 إلى الأرشيف الوطني، و29 قطعة إلى المكتبة الوطنية الفرنسية. وفي المجموع، تم جمع مبلغ 1.5 مليون يورو، بحسب داتي، «بفضل الالتزام الاستثنائي للرعاة».