رصد – نبض السودان 

انطلقت اليوم الأربعاء، جلسة مجلس الأمن الدولي لمناقشة الوضع في السودان.

وقالت مساعدة أمين عام الأمم المتحدة مارثا بوبي للشؤون الإفريقية إن الجيش السوداني والدعم السريع لا يحققان أي انتصار، مضيفة أن القتال في دارفور يعيد العنف القبلي.

مضيفة أن الوضع الأمني في جنوب كردفان بالسودان ما زال هشا.

وتابعت بوبي” أن تبعات القتال في السودان تنعكس بشكل أساسي على الشعب”.

وأشارت بوبي إلى أن الهجمات العشوائية والمقصودة أحيانا ما زالت مستمرة في الخرطوم.

وقالت مساعدة أمين عام الأمم المتحدة للشؤون الإفريقية أن طرفا النزاع في السودان لا يلتزمان بأي هدنات إنسانية، مضيفة أن العالم يريد وقفا فوريا للقتال في السودان.

ورحبت مساعدة أمين عام الأمم المتحدة للشؤون الإفريقية بالمبادرات المدنية من جانب القوى السياسية في السودان.

وقالت بوبي في ختام كلمتها إنه يجب التوصل لحل تفاوضي لإنهاء الحرب في السودان بأسرع وقت.

المصدر: نبض السودان

كلمات دلالية: الأمن انطلاق جلسة مجلس فی السودان

إقرأ أيضاً:

1 ديسمبر.. مجلس الكنائس العالمي يعقد جلسة في جنيف لمناقشة تعزيز الحوار بين الأديان

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تعقد مجموعة من مجلس الكنائس العالمي للحوار والتعاون بين الأديان، جلستها خلال الفترة من 1 إلى 3 ديسمبر المقبل في المركز المسكوني في جنيف .

واضاف المجلس خلال ما نشره عبر صفحتة الرسمية ، بان الاجتماع يهدف إلى مناقشة أهداف عمل المجموعة وتخطيط أنشطتها ضمن إطار ولايتها، ويأتي هذا في إطار دعوة الجمعية الحادية عشرة لمجلس الكنائس العالمي للعمل الجماعي في "رحلة حج من أجل العدالة والمصالحة والوحدة" خلال الفترة من 2023 إلى 2030، تسعى هذه الرحلة إلى تعزيز العدالة والوحدة والتفاهم المتبادل من خلال تعميق التضامن بين الأديان وتعزيز التواصل مع أتباع الديانات الأخرى، كما تشجع على تعزيز دور مجلس الكنائس العالمي في الدعوة إلى الحوار الثنائي والمتعدد الأطراف على المستويات الدولية، بالإضافة إلى إلهام الكنائس الأعضاء للانخراط في حوار مع أتباع الأديان الأخرى على المستوى المحلي.

وأعلن المجلس، أن من ضمن المهام التي ستناقشها المجموعة ، المساهمة في التفكير اللاهوتي حول الفهم الذاتي المسيحي في سياق التنوع الديني العالمي، وكذلك دعم التعلم المشترك وبناء القدرات للتعاون بين الأديان، وخاصة مع الشباب، وكذلك مع الوزراء واللاهوتيين وأتباع الأديان الأخرى.

كما ستواصل المجموعة تعاونها مع المنظمات الدينية المسيحية لتعزيز محو الأمية بين الأديان ليس فقط على الصعيد اللاهوتي، ولكن أيضًا في مجالات العمل الإنساني والتنمية، بالإضافة إلى المشاركة في الدفاع عن حقوق المسيحيين وأتباع الأديان الأخرى الذين يتعرضون للتمييز أو الاضطهاد، وخاصة الأقليات الدينية.

تتكون المجموعة المرجعية من 18 عضوًا من مختلف أنحاء العالم، يتمتعون بمعرفة وخبرة واسعة في الأديان المتنوعة، وهم ممثلون للهيئات الإدارية والاستشارية لمجلس الكنائس العالمي، بالإضافة إلى شركاء مسكونيين وخبراء في هذا المجال، يتم اختيارهم من الكنائس الأعضاء في المجلس والمنظمات المتخصصة.

مقالات مشابهة

  • الإمارات تدعو لتقييد “الفيتو” بمجلس الأمن وتعزيز المساءلة الدولية
  • “الأنروا”: الوضع في غزة أقرب إلى الكارثة.. والقطاع مهدد بالجوع
  • الخارجية الروسية: واشنطن تعطل إقرار وثيقة ترفض إراقة الدماء في غزة في مجلس الأمن الدولي
  • المندوبة البريطانية لدى الأمم المتحدة: الوضع الإنساني في غزة "كارثي وغير مقبول"
  • مجلس الأمن الدولي يصوت على مشروع قرار بشأن غزة
  • الخارجية توعز لبعثة لبنان لدى الأمم المتحدة بتقديم شكوى جديدة ضدّ إسرائيل
  • 1 ديسمبر.. مجلس الكنائس العالمي يعقد جلسة في جنيف لمناقشة تعزيز الحوار بين الأديان
  • مجلس الأمن الدولي يناقش اليوم اقتراحا لوقف فوري لإطلاق النار في غزة
  • القضية الفلسطينية.. مجلس الأمن الدولي يعقد جلسة بشأن الوضع بالشرق الأوسط
  • راشد عبد الرحيم: البل الدولي