زيارة خاطفة من وزير الخارجية المصري للسعودية.."الديهي" يكشف التفاصيل
تاريخ النشر: 20th, August 2024 GMT
قال الإعلامي نشأت الديهي، إن وزير الخارجية السفير بدر عبد العاطي قام بزيارة خاطفة إلى المملكة العربية السعودية لمقابلة نظيره السعودي، مشيرًا إلى أن وزير الخارجية أكد على عمق العلاقات الخارجية بين البلدين، ووحدة المصير في ظل التحديات الموجودة.
التعليم: نطبق نفس استراتيجية التطوير.. ونواجه تحديات ضخمة الشُعبة عن مقترح بيع الخبز بالوزن: ليس لدينا استعدادات لتنفيذه
وتابع "الديهي"، خلال تقديمه برنامج "بالورقة والقلم"، المذاع على فضائية "ten"، مساء الإثنين، أن الحديث بين وزير الخارجية المصري والسعودي تطرق إلى الوضع في فلسطين والبحر الأحمر والوضع في السودان، والمنطقة بشكل عام.
وأضاف أن هناك مباحثات للتعاون في الربط الكهربائي، وتعزيز الاستثمارات السعودية في مجال الطاقة، مشيرًا إلى أن هناك بعد جديد للدبلوماسية المصري وهو الدبلوماسية الاقتصادية، فالتحركات الدبلوماسية المصرية أصبحت متعددة الأهداف سواء سياسية أو اقتصادية أو لتوطيد العلاقات الدولية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: السعودية وزير الخارجية السفير بدر عبد العاطي العلاقات الخارجية فضائية ten وزیر الخارجیة
إقرأ أيضاً:
خسائر الأهلي من الانسحاب في مباراة القمة.. ناقد رياضي يكشف التفاصيل
أكد الناقد الرياضي وليد زينهم أن قرارات رابطة الأندية ضد الأهلي كانت متوقعة، مشيرًا إلى أن الأزمة بدأت منذ الإعلان عن جدول المباريات بطريقة أثارت العديد من التساؤلات.
وأضاف، خلال مداخلة هاتفية مع رشا مجدي وعبيدة أمير، في برنامج صباح البلد المذاع على قناة صدى البلد، أن وضع مباريات القمة والمواجهات القوية في أول جولتين أو ثلاث من الدوري يثير علامات استفهام حول آلية وضع الجدول.
وتابع أن الأهلي كان لديه موقف واضح منذ البداية بشأن ضرورة تعيين حكام أجانب لمباراة القمة، مشيرًا إلى أن الرابطة كان لديها متسع من الوقت لتوفير طاقم حكام عربي على الأقل لتجنب الأزمة.
وأشار زينهم إلى رفض الأهلي لقرارات الرابطة، مؤكدًا أن النادي كان يسعى للحفاظ على حقوقه، لكنه يرى أن خوض المباراة كان سيجنب الأزمة، خاصة أن الحكم المصري ليس دائمًا محل تشكيك كما يروج البعض.
وحول بيان الأهلي، اختتم زينهم حديثه قائلًا إن بيان النادي يوم القمة كان قويًا وحاسمًا، بينما جاء البيان الصادر لاحقًا أكثر مرونة، حيث قرر الأهلي اللجوء إلى اللجنة الأولمبية بدلاً من الانسحاب من الدوري، معتبرًا ذلك تصرفًا حكيمًا نظرًا لتداعيات الانسحاب الاقتصادية والرياضية.