وزير الخارجية: نبحث ضخ المزيد من الاستثمارات السعودية في السوق المصرية
تاريخ النشر: 20th, August 2024 GMT
قال الدكتور بدر عبدالعاطي، وزير الخارجية والهجرة وشؤون المصريين في الخارج، إنه أجرى مع نظيره السعودي الأمير فيصل بن فرحان، حوارات مكثفة عكست تطابق وجهات النظر بين البلدين حول عدة أمور.
علاقات قوية بين مصر والسعوديةوأضاف «عبدالعاطي»، خلال لقاء خاص على قناة القاهرة الإخبارية، «في مقدمة هذه الأمور تأكيد العلاقات القوية التي تجمع بين البلدين وأهمية تطوير ودفع هذه العلاقات بما يعكس الإرادة المصرية والتوجيهات السامية من الرئيس عبدالفتاح السيسي والأمير محمد بن سلمان لمزيد من التطوير على المستويات السياسية والاقتصادية والاستثمارية والتجارية».
وتابع وزير الخارجية والهجرة وشؤون المصريين في الخارج: «تحدثنا عن ضخ مزيد من الاستثمارات السعودية وأطر تعهدية سيتم الانتهاء منها قريبا بما يؤدي إلى ضخ المزيد من الاستثمارات السعودية في الاقتصاد المصري، خاصة أن هناك فرص كبيرة متاحة داخل قطاعات مختلفة بالاقتصاد المصري، مثل الطاقة والسياحة والتطوير العقاري».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الدكتور بدر عبدالعاطي بدر عبدالعاطي وزير الخارجية الخارجية المصرية الرئيس السيسي
إقرأ أيضاً:
عبدالله بن زايد ونائب رئيس الوزراء وزير الخارجية الباكستاني يبحثان هاتفيا العلاقات الإستراتيجية بين البلدين
بحث سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، خلال اتصال هاتفي مع معالي محمد إسحاق دار، نائب رئيس الوزراء ووزير خارجية جمهورية باكستان الإسلامية الصديقة العلاقات الإستراتيجية والتاريخية بين البلدين، وسبل تعزيزها بما يخدم مصالحهما المشتركة ويعود بالخير على شعبيهما.
وأكد سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، موقف دولة الإمارات الثابت ورفضها الدائم لجميع أشكال العنف والإرهاب التي تستهدف زعزعة الأمن والاستقرار في المجتمعات، وتتنافى مع القانون الدولي، وتهدد السلم والأمن الدوليين.
وأعرب سموه عن ثقته في حرص باكستان على العمل من أجل ترسيخ الأمن والاستقرار في منطقة جنوب آسيا، وتجنيب المنطقة عوامل التوتر، مؤكدا أن الدبلوماسية والحوار هما الوسيلة المثلى للتوصل إلى حلول سلمية لكافة الأزمات، بما يسهم في تحقيق تطلعات الشعوب في السلام والاستقرار والازدهار.
وأكد سموه على أن دولة الإمارات ستواصل مساعيها الرامية إلى إنجاح مختلف الجهود للتوصل إلى حل سلمي للنزاعات الإقليمية والدولية، والتخفيف من الآثار الإنسانية الناجمة عنها.وام