الملك تشارلز يتخذ خطوة لإجبار شقيقه أندرو على الخروج من قصره
تاريخ النشر: 20th, August 2024 GMT
أقال ملك بريطانيا تشارلز الثالث، حراس قصر شقيقه الأصغر الأمير أندرو، المجرد من الألقاب الملكية بسبب فضحيته الجنسية، من أجل إجباره على الخروج من قصر رويال لودج.
وأوضحت صحيفة "الصن" البريطانية، أن الملك يحاول منذ مدة، إجبار أندرو على الخروج من القصر، الذي يعيش فيه مع زوجته السابقة سارة فيرغسون، لكنه يواصل الإصرار على العيش فيه.
ووفقا للقرار الملكي، فإن وجود الحراس سينتهي بحلول نهاية تشرين أول/أكتوبر المقبل، وقد يلجأ الملك لحرمان شقيقه من مخصصات مالية سنوية تتجاوز 5 ملايين دولار.
ويريد ملك بريطانيا من شقيقه وزوجته الانتقال إلى قصر "فروغمور كوتيج"، الذي كان يقيم فيه الأمير هاري وزوجته ميغان ماركل.
وكان الأمير أندرو، تعرض لفضيحة كبيرة، بعد ان ادعت عليه فيرجينيا غوفري، بممارسة الجنس معها وهي قاصر، ورفعت عليه قضيه وطالبت بتعويضات كبيرة، وكانت للفضحية ارتباطات برجل الأعمال الأمريكي إبستين، الذي تورط في توفير الجنس مع الأطفال لشخصيات كبيرة على مستوى العالم في جزيرته المعزولة.
وعلى خلفية الفضيحة حرم قصر باكنغهام الأمير أندرو من ألقابه العسكرية الفخرية ورعايته الملكية، ووفقا للصحيفة، ورغم أن القصر يؤكد أن أندرو شقيق الملك، ومرحب به في المناسبات الملكية، لكنه مستبعد من القيام بمهام خدمة عامة.
وكان الأمير أندرو تورط في ممارسة ضغوط خلف الكواليس عام 2022، على وزارة الداخلية، لإعادة امتيازات أمنية ممولة له من قبل دافعي الضرائب البريطانيين.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي من هنا وهناك المرأة والأسرة حول العالم حول العالم بريطانيا بريطانيا الأمير اندرو الملك تشارلز حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم سياسة سياسة من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة الأمیر أندرو
إقرأ أيضاً:
يوتيوب يتخذ إجراءات صارمة ضد المحتوى المزعج
لطالما كانت مقاطع الفيديو المثيرة للنقرات مزعجة، ولكن هناك أوقات يمكن أن تكون فيها ضارة تمامًا.
تعهدت يوتيوب بتعزيز جهودها التنفيذية عندما يتعلق الأمر بالتعامل مع "المحتوى المثير للنقرات الصارخ" على موقعها على الويب، وخاصة تلك التي تغطي - أو تتظاهر بتغطية - الأخبار العاجلة والأحداث الجارية.
يصف الموقع المحتوى المثير للنقرات الصارخ بأنه "مقاطع فيديو حيث يعد العنوان أو الصورة المصغرة المشاهدين بشيء لا يقدمه الفيديو".
يقول يوتيوب إن هذه المقاطع تجعل المشاهدين "يشعرون بالخداع أو الإحباط أو حتى التضليل" إذا جاءوا إلى الموقع بحثًا عن معلومات صادقة وفي الوقت المناسب حول قضايا مهمة. إذا كنت قد شاهدت مقطع فيديو مثير للنقرات من قبل، فستعرف أن هذا صحيح بالتأكيد. ربما دربت نفسك على القدرة على اكتشافها وتخطيها على مر السنين، ولكن قد لا يزال بعض الأشخاص لا يعرفون الفرق بين المحتوى المثير للنقرات والمحتوى الشرعي.
وفقًا لموقع YouTube، فإن أحد الأمثلة على المحتوى المثير للنقرات الصارخ هو أن يقول مقطع فيديو "استقال الرئيس!" دون أن يتطرق فعليًا إلى استقالة الرئيس. كما تعتبر الصور المصغرة المضللة محتوى مثيرًا للنقرات الصارخ. إذا كان المقطع المصغر يقول "أهم الأخبار السياسية" ولم يتضمن الفيديو أي أخبار سياسية، فسيخضع أيضًا لإجراءات إنفاذ من جانب YouTube.
سيبدأ الموقع في اتخاذ إجراءات صارمة ضد مقاطع الفيديو المثيرة للنقرات في الهند - ولم يذكر كيف سيتوسع من هناك، لكننا طلبنا منه مزيدًا من المعلومات. في الوقت الحالي، سيحذف أي مقطع فيديو ينتهك هذه السياسة دون إصدار مخالفات. بعد مراجعة مقاطع الفيديو القديمة، سيعطي الأولوية للتحميلات الجديدة، ويفترض أن ذلك حتى لا تصل إلى عدد أكبر من الأشخاص.