التخصصات المطلوبة في وظائف جامعة الملك فيصل بالسعودية
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
يبحث العديد من السعوديين، على محركات البحث بموقع “جوجل” بالمملكة العربية السعودية، اليوم الأربعاء، عن جامعة الملك فيصل، بعدما أعلنت عن فتح باب التقديم لوظائف للرجال والنساء، لشغل وظائفها الأكاديمية بنظام العقود على الرتب (أستاذ مساعد، أستاذ مشارك، أستاذ) في مختلف الكليات والأقسام.
التخصصات المطلوبة في وظائف جامعة الملك فيصلوأوضحت إدارة جامعة الملك فيصل، أن هناك عددًا من التخصصات المطلوبة في الوظائف الشاغرة، والتي جاءت كالتالي:
القرآن وعلومه.السنة وعلومها.العقيدة والمذاهب.أصول الفقه.الفقه.السياحة والضيافة.الاتصال والإعلام.الدراسات الاجتماعية.الجغرافيا.قانون عام (القانون الإداري).قانون عام (قوانين الطاقة).قانون عام (الزكاة والضرائب).قانون عام (القانون الدولي).قانون عام (القانون الدستوري).قانون عام (القانون الجزائي).قانون خاص (القانون الدولي الخاص).قانون خاص (القانون البحري والجوي).قانون خاص (قانون مدني)قانون خاص (قانون المرافعات)قانون خاص (قانون العمل والتأمينات)شريعة وقانون (أنظمة سياسية)شريعة وقانون (مدني)شريعة وقانون (مرافعات).شروط وظائف جامعة الملك فيصل
ونوهت إدارة جامعة الملك فيصل، أن هناك عدد من الشروط يجب أن تتوفر في المتقدم على الوظائف، هما كما يلي:
أن يكون المتقدم أو المتقدمة سعودي الجنسية.ألا يكون مرتبطاً بوظيفة حكومية وقت تقديم الطلب.أن يكون حاصلاً على جميع الدرجات العلمية (بكالوريوس/ماجستير/دكتوراه) من جامعات معترف بها وبمعدل تراكمي لا يقل عن جيد جداً.ضرورة معادلة المؤهلات لخريجي الجامعات غير السعودية من وزارة التعليم.أن يكون مؤهل البكالوريوس والماجستير والدكتوراه امتدادا للتخصص.التتابع في المؤهلات وعدم وجود تداخل مخل بينهما.أن تكون الدراسة في جميع المراحل الدراسية بالانتظام والتفرغ الكلي/التام والإقامة في بلد الدراسة.أن يكون المتقدم حاصل على المؤهل بالتفرغ التام (الابتعاث أو الإيفاد للدراسة) حسب الأنظمة واللوائح.إجادة اللغة الإنجليزية لبعض التخصصات حسب احتياج الكلية.أن يكون حسن السيرة ولائقاً صحياً.اجتياز المتطلبات والشروط الخاصة بالجامعة بما فيها المقابلة الشخصية.أن يكون المتقدم على وظيفة أستاذ حاصلاً على درجة الدكتوراه بالإضافة إلى 4 سنوات خبرة على وظيفة أستاذ مشارك مع استيفاء جميع الشروط اللازم توفرها لشغل وظيفة أستاذ.أن يكون المتقدم على وظيفة أستاذ مشارك حاصلاً على درجة الدكتوراه بالإضافة إلى 4سنوات خبرة على وظيفة أستاذ مساعد مع استيفاء جميع الشروط اللازم توفرها لشغل وظيفة أستاذ مشارك.آخر موعد للتقديم في وظائف جامعة الملك فيصلوأوضحت إدارة جامعة الملك فيصل، أن التقديم على الوظائف يستمر غدًا الخميس الموافق 1445/1/23 هـ، بتاريخ 10 أغسطس الجاري.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جامعة الملك فيصل قانون خاص قانون عام
إقرأ أيضاً:
اتهامات متبادلة| أستاذ قانون دولي عن مشهد ترامب وزيلينسكي: خروج عن قواعد الإتيكيت والدبلوماسية
شهدت الساحة السياسية الدولية، حدثًا غير مسبوقا وتحديدا في 28 فبراير 2025، حيث اندلع خلاف علني بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي خلال اجتماع في البيت الأبيض، بعدما تطور النقاش إلى تبادل حاد للاتهامات، ما أثار تساؤلات حول احترام البروتوكولات الدبلوماسية وقواعد الإتيكيت في مثل هذه اللقاءات.
خلفية اللقاءوتعليقا على ذلك، أكد الدكتور أيمن سلامة أستاذ القانون الدولي، أنه كان من المقرر أن يناقش الرئيسان اتفاقية لاستغلال الموارد المعدنية في أوكرانيا كخطوة نحو تحقيق وقف إطلاق النار في الصراع المستمر مع روسيا.
وأضاف: إلا أن الاجتماع تحول إلى مواجهة حادة عندما انتقد ترامب طلبات زيلينسكي المستمرة للحصول على مساعدات عسكرية، معتبرًا أن ذلك قد يؤدي إلى تصعيد الصراع إلى حرب عالمية ثالثة.
وأوضح أستاذ القانون الدولي، في تصريحات خاصة لصدى البلد: من جانبه، رفض زيلينسكي تقديم أي تنازلات لروسيا، مشيرًا إلى الانتهاكات السابقة من قبل موسكو وعدم التزامها بالاتفاقيات، حتى انتهى الاجتماع بشكل مفاجئ دون التوصل إلى اتفاق، مما أثار قلقًا بشأن مستقبل الدعم الأمريكي لأوكرانيا في مواجهة العدوان الروسي.
قواعد الإتيكيت والبروتوكول الدبلوماسيوأوضح سلامة: تستند اللقاءات بين رؤساء الدول إلى مجموعة من القواعد البروتوكولية والإتيكيت التي تهدف إلى ضمان الاحترام المتبادل والحفاظ على العلاقات الدبلوماسية. من بين هذه القواعد:
*الاحترام المتبادل*يجب على القادة التعامل مع بعضهم البعض بلباقة واحترام، وتجنب الانتقادات العلنية أو الإهانات الشخصية.
*السرية*تُعتبر المناقشات الخاصة بين القادة سرية، ولا يتم الكشف عن تفاصيلها إلا بموافقة جميع الأطراف المعنية.
*التنسيق المسبق*يتم التحضير للقاءات الرسمية بعناية، مع تحديد جدول الأعمال والمواضيع التي ستُناقش مسبقًا لتجنب أي مفاجآت أو توترات.
*التواصل البناء*يُفضل استخدام لغة دبلوماسية بناءة تهدف إلى تعزيز التعاون وحل النزاعات بطرق سلمية.
وبناء على ذلك، أوضح الخبير القانوني الدولي، أن ما حدث بين ترامب وزيلينسكي يعتبر خروجًا عن هذه القواعد، حيث تم تبادل الانتقادات بشكل علني وأمام وسائل الإعلام، مما قد يؤثر سلبًا على العلاقات الثنائية ويثير تساؤلات حول مستقبل التعاون بين البلدين.
واختتم: الحفاظ على البروتوكولات الدبلوماسية وقواعد الإتيكيت ليس مجرد تقاليد شكلية، بل هو أساس لضمان التواصل الفعّال وبناء الثقة بين الدول، مما يسهم في تحقيق الاستقرار والسلام على الساحة الدولية.