أحمد صيام يعرب عن ندمه للمشاركة في فيلم «خالتي فرنسا» لهذا السبب
تاريخ النشر: 20th, August 2024 GMT
كشف الفنان أحمد صيام عن كواليس دخوله الوسط الفني قائلا إنه دخل الفن بالصدفة، وذلك عندما شاهده المخرج جلال الشرقاوي في آخر عام بالجامعة وطلب منه أن يقدم في المعهد العالي للفنون.
وأشار أحمد صيام، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية نهال طايل مقدمه برنامج «تفاصيل»، المذاع غبر قناة «صدى البلد 2»، إلى أن عمه سعد صيام أهم منتج تلفزيوني في الوطن العربي، ولكن لم يطلب منه العمل في أي مسلسل أو فيلم، ولم يكتشف عمه عمله بالفن سوى عندما عمل في شركة الإنتاج الخاصة به.
واستكمل أحمد صيام، حديثه معربا عن استياءه وندمه من المشاركة في فيلم «خالتي فرنسا»، قائلا، إنه كان سعيدا للغاية عندما علم بالعمل، ولكن شعر بالحزن عندما عرف أن دوره عبارة عن مشهد وكان يريد مغادرة اللوكيشن، منوها: «كنت رافض أعمل المشاهد ولحد دلوقتي رافض أشوفه مش علشان حجم الدور، لكن لقيت الدور مش مؤثر».
وأضاف: «أنا عملت دور بسيط في فيلم جائنا البيان التالي، والمشهد ده صفحة منورة في السي في بتاعي لأن الدور ليه قيمة ومعني.. لكن اللي في خالتي فرنسا راجل دجال واتعمل بشكل مش كويس وأنا مكنتش كويس في الدور».
آخر أعمال أحمد صيامجدير بالذكر، أن آخر أعمال أحمد صيام، كانت مشاركته في مسلسل حق عرب، بالتعاون مع النجم أحمد العوضي الذي عرض خلال موسم رمضان 2024، وحقق نجاحا كبيرا.
أبطال مسلسل حق عربضم مسلسل حق عرب، في بطولته عدد من نجوم الفن المصري، أبرزهم: أحمد العوضى، دينا فؤاد، رياض الخولى، وفاء عامر، وليد فواز، دنيا المصرى، كارولين عزمى، أحمد صيام، سلوى عثمان، وفاء مكى، أحمد عبد الله محمود، ميدو ماهر، الطفل منذر مهران، وعدد آخر من الفنانين، تأليف محمود حمدان وإخراج إسماعيل فاروق وإنتاج شركة سينرجى.
ودارت أحداثهفي إطار شعبي أكشن من خلال الصراع بين أبطال العمل، مع وجود قصص إنسانية وجانب رومانسي في إطار شعبي، حيث يتعرض خلالها العوضي لبعض المواقف التي تغير مجرى حياته، خاصة بعد إنقاذه مالك المصنع «رياض الخولي» من حادث.
اقرأ أيضاً«فيديو».. فيفي عبده لـ جمهورها: اختاروا الأغاني اللى عايزين أرقصلكم عليها
« عمروالفقي»: المتحدة تسعى لتطوير قناة «الناس» واستمرار الأعمال الفنية التاريخية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أحمد صيام الفنان احمد صيام الفنان أحمد صيام أحمد صیام
إقرأ أيضاً:
زوج يتقدم بدعوى نشوز ضد زوجته أمام محكمة الأسرة لهذا السبب.. تفاصيل
تقدم زوج بدعوى نشوز ضد زوجته أمام محكمة الأسرة بالجيزة، واتهمها بالخروج عن طاعته، وهجرها له بعد عام من الزواج.
الشرف غالي .. ممرضة الوراق خلصت على سائق توك توك بعد ابتزازها بصور وفيديوهاتبمناسبة الاحتفال بعيد الشرطة الـ73.. الإفراج بالعفو عن 4466 من النزلاء المحكوم عليهمقال الزوج في دعواه إن زوجته لاحقته بأكثر من 15 دعوى قضائية وتطالب بحبسه على الرغم من كونها ترفقض كل الحلول الودية وكونها حامل منه بطفل، وقامت بالتشهير به.
وأضاف أن زوجته تركته منذ فترة طويلة وتحايلت لإلحاق الأذي والضرر به وطلبت الطلاق، وطالبته بسداد أكثر من نصف مليون جنيه وقامت بالاستيلاء على المنقولات والمصوغات الذهبية واتهمته زورا أنه سرقها، ولم يجد سوى محكمة الأسرة ليرفع دعواه سالفة البيان.
على جانب آخر، تقدمت "هالة.ع"، البالغة من العمر 30 عامًا، والتي تعمل كصاحبة جاليري، بدعوى قضائية أمام محكمة الأسرة في مصر الجديدة، تطالب بفسخ عقد زواجها بعد أسبوع واحد فقط من زفافها.
والسبب الذي دفعها إلى اتخاذ هذا القرار كان صادمًا، حيث اكتشفت أن زواجها كان مجرد خطة للانتقام، تم تدبيرها من قبل صديقة طفولتها السابقة، مقابل مبلغ مالي قدره 250 ألف جنيه.
القصة تبدأ برهان وانتقاموروت هالة تفاصيل قصتها قائلة: "اكتشفت أن زواجي لم يكن إلا رهانًا بين زوجي وصديقة طفولتي السابقة، التي رغبت في الانتقام مني بسبب حادثة قديمة تعود إلى سنوات دراستنا. في تلك الفترة، كانت صديقتي مرتبطة عاطفيًا بشاب، إلا أنه تركها وحاول التقرب مني، وتقدم لخطبتي. رفضت الارتباط به حينها، ولكنها لم تنسَ الأمر، وبقيت تضمر لي الشر".
انقطاع العلاقة وظهور شريك جديدوأضافت هالة: "بعد تلك الحادثة، انقطعت علاقتي بزميلتي ولم أسمع عنها شيئًا لسنوات. علمت لاحقًا أنها سافرت للخارج. منذ فترة قصيرة، تعرفت على شاب شعرت بالإعجاب المتبادل بيننا، وتطورت الأمور سريعًا إلى زواج".
اكتشاف الخطة الماكرةلكن سرعان ما تحولت فرحة هالة بزواجها إلى صدمة كبيرة، حيث تتابع قائلة: "لم أكن أتوقع أن أتعرض لهذا الموقف المهين. أثناء تصفحي لهاتف زوجي، اكتشفت محادثات بينه وبين تلك السيدة التي كانت زميلتي. تبين لي أنها دفعت له 250 ألف جنيه للزواج مني لمدة شهرين فقط، تنفيذًا لرهان بينهما. كان الزواج بالنسبة له مجرد مصدر للمال".
القرار النهائي: إنهاء العلاقةوتوضح هالة أن هذه المحادثات كانت كافية لإقناعها بعدم الاستمرار في هذه العلاقة، حيث قالت: "شعرت بالإهانة وبأنني كنت أداة لتحقيق أغراضهما. طلبت الطلاق بشكل ودي، لكنه رفض الانفصال. لم أستطع تحمل المزيد، فلجأت إلى محكمة الأسرة لرفع دعوى فسخ الزواج".
الدعوى أمام المحكمةحملت دعوى هالة الرقم 419 لسنة 2024 بمحكمة الأسرة بمصر الجديدة، ولا تزال قيد النظر حتى الآن، في انتظار الحكم النهائي.
وتظل هذه القضية مثالًا حيًا على العلاقات الزوجية التي قد تُبنى على أسس من الخداع والمصالح، مما يثير تساؤلات حول القيم التي تحكم مثل هذه العلاقات.