ماجد محمد
كشفت مصادر مساء اليوم ، عن اتفاق إدارة نادي نيوم مع أحمد أبو راسين حارس مرمى الهلال على ضمه بنظام الإعارة حتى الصيف المقبل .
ووفقاً لصحيفة «الرياضية» ، فإن نيوم حصل على موافقة الهلال ثم موافقة الحارس الشاب ، الذي سيخضع إلى فحص طبي قبل الانضمام إلى فريقه الجديد .
ولم يشارك أبو راسين في أي مباراة رسمية مع الزعيم ، لكنه يشارك بانتظام في تدريبات الفريق الأول، ويرتبط مع الفريق الأزرق بعقد حتى يونيو 2026 .
وكان نيوم، الصاعد حديثاً لدوري «يلو» ، دعم صفوفه بعدة نجوم ، أبرزهم : سلمان الفرج، قائد الهلال السابق، والمدافع المصري أحمد حجازي، والمهاجم البرازيلي رومارينيو، المنضمين من الاتحاد، والغيني ألفا سيميدو، لاعب الوسط القادم من الطائي .
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: حارس الهلال نيوم
إقرأ أيضاً:
جدل بالنواب بسبب شرط موافقة نقل المحكوم عليهم باتفاقية بين مصر والإمارات
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شهدت الجلسة العامة لمجلس النواب اليوم، جدلا حول شرط موافقة نقل المحكوم عليهم على النقل وفقا للاتفاقية المبرمة بين مصر والإمارات.
جاء ذلك خلال الجلسة العامة للمجلس اليوم، برئاسة المستشار الدكتور حنفى جبالى رئيس المجلس، لمناقشة تقرير اللجنة عن قرار رئيس الجمهورية رقم 570 لسنة 2024، بشأن الموافقة على اتفاقية نقل المحكوم عليهم بعقوبات سالبة للحرية بين حكومة جمهورية مصر العربية وحكومة جمهورية دولة الإمارات العربية المتحدة.
طالب النائب ضياء الدين داوود، طالب بحذف الشرط الوارد فى الاتفاقية الذى يلزم بموافقة السجين على نقله، لتنفيذ النقل، قائلا، أن وجود ذلك الشرط يفرغ الاتفاقية من مضمونها، نظرا لأنه لا يوجد سجين يوافق على نقله إلى موطنه، وبالتالى لن يكون للاتفاقية أهمية.
وعقب المستشار محمود فوزى، وزير الشئون النيابية والقانونية والتواصل السياسى، قائلا،: إن الشرط الوارد فى اتفاقية نقل المحكوم عليهم بعقوبات سالبة للحرية بين حكومة جمهورية مصر العربية وحكومة جمهورية دولة الإمارات العربية المتحدة، بشأن موافقة المحكوم عليه على نقله، يعد شرطا نمطيا يتم النص عليه فى أغلب الاتفاقيات المماثلة.
وأضاف فوزى، أن هناك قواعدد عامة موحدة فى هذا الأمر، وله أسباب معترف بها دوليا، مثل إعادة التأهيل للمحكوم عليه، والتخفيف من معاناة السجين ومعاناة أسرته وتسهيل زيارته وتخفيف العبءعن الدولة التى طلب منها النقل.
واختتم كلمته، بأن وجود ذلك الشرط، يحمل أيضا صدق النوايا فى تحقيق العدالة، بأن نقل السجين لايتم قسريا وإنما بموجب موافقته الكاملة.