أكد اللواء خالد شعيب محافظ مطروح  على استمرار التدفق السياحي من عدد من الدول الأجنبية عبر طيران الشارتر بمطاري مرسي مطروح والعلمين، مشيرا إلى أن المحافظة تشهد حالة من الرواج والنشاط السياحي سواء من السياحة الداخلية والسياحة الخارجية وخاصة مع استمرار توافد رحلات طائرات الشارتر أسبوعيا.

طفطف مطروح وسيلة تنقل ترفيهية على الكورنيش وادى الرمل بمطروح السوق الرئيسي لأفضل الأغنام بمصر


وأضاف أن إجمالي عدد الرحلات الشارتر حتى الآن بلغت (149) طائرة شارتر منها (115) رحلة شارتر بمطار مرسى مطروح الدولي و (34) رحلة شارتر بمطار العلمين.

وأوضح أن مطاري العلمين ومرسي مطروح استقبلا 75 رحلة من دولة إيطاليا و16 رحلة من دولة سلوفاكيا و17 رحلة من دولة التشيك و7 رحلات من دولة صريبا بمطار مرسى مطروح و12 رحلة شارتر من دولة كازاخستان و22 رحلة من دولة التشيك بمطار العلمين وذلك منذ بداية موسم رحلات الشارتر 2023 في مايو الماضي.

وأضاف أن مطار مرسى مطروح الدولي استقبل أمس الثلاثاء (8) رحلات طيران شارتر قادمة من دولة إيطاليا.

وأوضح محمد أنور مدير عام السياحة والمصايف بالمحافظة أنه تم استقبال رحلات الطيران السياحية القادمة والترحيب بالسائحين، وتوزيع الورود والكتيبات التعريفية بالمحافظة باللغات المختلفة والبروشورات الدعائية وكروت البوستال التي توضح أهم معالم المحافظة السياحية، من خلال إدارة السياحة والمصايف.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: مطروح محافظة مطروح اخبار المحافظات رحلات طيران شارتر

إقرأ أيضاً:

طيران اليمن المسير .. كابوس مرعب يقض مضاجع بني صهيون

تقرير .. هاني أحمد علي: تحول الطيران اليمني المسير إلى كابوساً مرعباً يورق الكيان الصهيوني ويقض مضاجع المستوطنين الصهاينة في يافا “تل أبيب” ويسرق النوم من أعينهم.

وعبر الاحتلال الاسرائيلي مجدداً عن مخاوفه بشكل علني وصريح على صحيفة “معاريف” العبرية، وذلك بشأن امتلاك القوات المسلحة اليمنية تقنية متطورة تجعل طائراتها المسيرة قادرة على التخفي وقطع مسافات أطول، هي أنباء مقلقة لإسرائيل، في ظل اعلان السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي، استئناف العمليات اليمنية رداً على منع دخول المساعدات إلى غزة.

وتحت عنوان “تقرير مقلق لإسرائيل .. طائرات الحوثي المسيّرة ستكون أكثر فتكاً بكثير”، تناولت الصحيفة العبرية ما نشرته صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية، الخميس، حول توصل باحثين في مجال الأسلحة إلى نتائج تفيد بأن القوات المسلحة اليمنية قد تمكنت من الحصول على تقنيات متطورة تجعل طائراتها المسيرة أكثر قدرة على التخفي وقطع مسافات أطول، وهو ما يمنحها عنصر مفاجأة ضد القوات الأمريكية والإسرائيلية.

وذكرت الصحيفة الأمريكية، في تقرير أن الأدلة التي فحصها باحثون في مجال الأسلحة تُظهر أن اليمنيين ربما اكتسبوا تقنيات جديدة تُصعّب اكتشاف الطائرات المسيّرة، وتُساعدها على التحليق لمسافات أبعد.

ووفقاً للتقرير فإن هذه التقنيات تشمل خلايا وقود الهيدروجين، التي تنتج الكهرباء من خلال تفاعل الأكسجين في الهواء مع الهيدروجين المضغوط عبر سلسلة من الصفائح المعدنية المشحونة، وتُطلق بخار الماء، لكنها تُصدر حرارةً أو ضوضاء قليلة.

وأشار إلى أن الطائرات اليمنية المسيرة، التي تعمل بالطرق التقليدية، كمحركات حرق الغاز أو بطاريات الليثيوم، تستطيع أن تقطع مسافة 750 ميلاً تقريباً، لكن خلايا وقود الهيدروجين ستمكنها من قطع ثلاثة أضعاف هذه المسافة، مما يجعل اكتشافها بواسطة أجهزة الاستشعار الصوتية والأشعة تحت الحمراء أكثر صعوبة.

ونقل التقرير عن تيمور خان، المحقق في مركز أبحاث التسلح في الصراعات، وهي مجموعة بريطانية تحدد وتتتبع الأسلحة والذخيرة المستخدمة في الحروب في جميع أنحاء العالم قوله: إن ذلك قد يمنح اليمنيين عنصر المفاجأة ضد القوات العسكرية الأمريكية أو الإسرائيلية إذا استأنفوا المواجهات معها.

وبحسب التقرير فإن الطاقة الكهربائية المعتمدة على الهيدروجين باستخدام خلايا الوقود تعود لعقود، وقد استخدمتها (ناسا) خلال مهمات أبولو، وظهر استخدامها لتشغيل الطائرات العسكرية بدون طيار في أواخر العقد الأول من القرن الحادي والعشرين خلال الحروب الأمريكية في العراق وأفغانستان”.

ونقل التقرير عن “أندي كيلي” من شركة “إنتيليجنت إنرجي” البريطانية التي تُصنّع خلايا وقود الهيدروجين المستخدمة في الطائرات بدون طيار، والتي تبيعها الآن العديد من الشركات الأمريكية لوزارة الدفاع، قوله إنه “في السنوات التي تلت ذلك، ازداد استخدام طاقة الهيدروجين في الطائرات العسكرية بدون طيار، وقد جعلتها قدرتها على توسيع مدى الطائرات جذابة للاستخدامات التجارية، مثل فحص خطوط الأنابيب وخطوط الكهرباء ومزارع الرياح البحرية، مبيناً أنه كلما طالت مدة بقائها في الجو، زادت قدرتها على جمع البيانات، إنها أساسية للاستطلاع بعيد المدى.

ولفت إلى أن أنظمة الهيدروجين قادرة على تخزين طاقة أكبر بثلاث مرات من بطاريات الليثيوم ذات الوزن المماثل، مما يسمح لمشغل الطائرة بدون طيار بحمل المزيد من الوزن لمسافة أطول، مؤكداً أن خلايا الوقود تنتج أيضاً اهتزازات قليلة لتحريك كاميرات المراقبة وأجهزة الاستشعار الأخرى على طائرة بدون طيار للمراقبة، مضيفاً أنه يمكن إعادة استخدامها مرات عديدة أكثر من البطاريات القابلة لإعادة الشحن المستخدمة عادة لدفع الطائرات بدون طيار.

مقالات مشابهة

  • جهود حثيثة لوضع ظفار على خريطة السياحة الإقليمية والدولية بجميع المواسم
  • وزير النقل يتفقد الخط الأول للقطار الكهربائي السريع «السخنة - العلمين - مطروح».. ويوجه رسالة للعاملين في المشروع
  • كامل الوزير يتفقد أعمال تنفيذ القطار الكهربائي السريع السخنة/العلمين/مطروح
  • طيران اليمن المسير .. كابوس مرعب يقض مضاجع بني صهيون
  • هزة أرضية بقوة 4.6 درجات على مقياس ريختر في مصر
  • عاجل | زلزال بقوة 4.6 يضرب مرسي مطروح
  • زلزال بقوة 4.6 ريختر يضرب مرسى مطروح
  • زلزال بقوة 4.6 يضرب مرسي مطروح
  • ضبط 3 شركات تعمل بدون ترخيص تعمل فى مجال السياحة الدينية
  • السفر فى غمضة عين.. رحلات طيران خلال أقل من دقيقة | ماهي؟